ياسمين الخطيب تحذف صورها مع زوجها وترد على متابعيها: «سنجل وسعيدة»
المدينة نيوز :- أثار رد الفنانة والإعلامية ياسمين الخطيب، على سؤال من إحدى المتابعات عبر خاصية الاستوري الخاصة بحسابها الشخصي على إنستجرام، جدلًا واسعًا، حيث سألتها عن ما إذا كانت متزوجة أم لا في الوقت الحالي.
وردت الإعلامية ياسمين الخطيب، على السؤال قائلة: «سنجل وسعيدة»، فيما ردت على سؤال متابع آخر قال لها: «تتجوزيني» بأغنية للمطربة ماجدة الرومي «اعتزلت الغرام».
هذا ويبدو من البحث في الحساب الرسمي لياسمين الخطيب على إنستجرام، فإنها قد حذفت جميع الصور التي تجمعها بزوجها رجل الأعمال رمضان حسني، حتى الصورة الأخيرة التي نشرتها عقب مصالحتها، وعودتهما من الانفصال.
وكانت ياسمين الخطيب، قد أعلنت في وقتٍ سابق انفصالها عن زوجها رجل الاعمال رمضان حسني، بعد زواج دام 10 أشهر فقط، وبعد 24 ساعة من إعلان إصابتها بمرض الـ BPD، الذي يجعلها شديدة الحساسية ومتقلبة المزاج، وتأكيدها صراحة أن كل الذين أدركوا حقيقة مرضها استغلوا ضعفها بلا رحمة.
وقالت ياسمين الخطيب عبر حسابها الشخصي على الفيس بوك: تم رسميًا الانفصال عن أ.رمضان حسني، أرجو أن يحترم الزملاء الاعلاميين والصحفيين رغبتي في عدم التحدث عن الأمر، الذي أؤثر أن أختصره في كلمة (نصيب)، كما أرجو من محبيني أن يتمنوا لي العوض والخير في ما هو قادم.
وبعدها بأيام قليلة، وجه رمضان حسني رسالة علنية لياسمين الخطيب، عبر حسابه بموقع الفيس بوك، سرد فيها عيوبها، ولكنه بنفس الوقت أكد أنه لن يستطيع الحياة وبدونها، وأشار إلى أن الخلافات التي حدثت بينهما يمكن حلها حتى لو وصلت لمرحلة الانفصال.
رمضان نشر مبادرة الصلح بعد توضيح ياسمين الخطيب أن الطلاق لم يقع رسميا بينها وبين زوجها، وأن هناك اتفاق على الانفصال حدث منذ فترة قصيرة، وافتتح كلمته بتأكيد أن ياسمين حبيبة وزوجة متفانية، وأضاف: لكن جواها طفلة حساسة جداً وغيورة وسريعة الغضب.. وأنا مش بعتبرها مجرد زوجة.. دي بنتي المدللة وحبيبتي.. والحصل بيننا خلاف عادي ممكن يحصل في أي بيت ويتصلح حتى لو وصل للانفصال.. ماكنتش أحب انه يخرج من بيتنا لصفحات السوشيال ميديا لكن قدر الله و ما شاء فعل.
وتصدرت ياسمين الخطيب، قائمة الأكثر بحثا على مواقع التواصل الاجتماعي منذ أيام، بعد إعلانها النجاة من الموت بعد تناول جرعة كبيرة من المهدئات، التي وصفها لها طبيبها النفسي.
وأضافت ياسمين الخطيب عبر حسابها الشخصي على الفيس بوك: أُعدت غصبًا إلى هذه الحياة البغيضة، القاسية، الظالم أهلها.. لا أعاني من صدمة عاطفية، أو ما شابه.