وأكدت أوبرا في منشور على تطبيق انستغرام وفاة والدها في ناشفيل بولاية تينيسي يوم الجمعة.
وكتبت تقول ”بالأمس وعائلتي تحيط بسريره من كل جانب ، كان لي شرف رؤية الرجل المسؤول عن حياتي، وهو يلفظ أنفاسه الأخيرة. كان بإمكاننا الشعور بالسلام يدخل الغرفة عند وفاته.”
وفي وقت سابق من الأسبوع فاجأت أوبرا والدها بحفل شواء في ناشفيل يوم عيد الاستقلال 4 يوليو تموز، واطلقت على الحفل اسم ”يوم تقدير فيرنون وينفري”، والذي تضمن عرض كرسي حلاقة لتكريم حياته المهنية الطويلة كحلاق وامتلاكه متجره الخاص في ناشفيل لما يقرب من 50 عاما.
وأمضت أوبرا طفولتها المبكرة في مسقط رأس والدها في كوسيوسكو بميسيسيبي، وفي ميلووكي مع والدتها ، فيرنيتا لي ، التي توفيت عام 2018. وعاشت أيضا مع والدها في ناشفيل ، بين السابعة والتاسعة من عمرها، وكذلك خلال سنوات مراهقتها.
كانت أوبرا ذكرت في مقابلة مع صحيفة واشنطن بوست عام 1986 ”لو لم يتم إرسالي إلى والدي عندما كان عمري 14 عاماـ لكانت حياتي اتخذت منحى آخر”.