"العودة إلى مكاني السعيد".. هل قصد حسام حبيب شيرين بهذه العبارة؟
تم نشره السبت 13 آب / أغسطس 2022 11:52 مساءً
حسام حبيب
المدينة نيوز :- عاد المطرب المصري حسام حبيب، طليق المطربة شيرين عبدالوهاب مرة أخرى إلى مواقع التواصل الاجتماعي بعد فترة طويلة من الانقطاع عن منها .
وشارك حسام حبيب صورة له عبر صفحته الشخصية على موقع التواصل الاجتماعي الانستجرام،وكتب عليها تعليقاً باللغة الإنجليزية وقال "العودة إلى مكاني السعيد".
وكان لافتاً أن حبيب أغلق خاصية التعليقات على الصورة، قبل أن ينشر فيديو قال فيه "فخور جداً بالعمل مع أخي الموهوب البطل".
ويذكر أن حسام حبيب كان منقطعا عن مواقع التواصل الاجتماعي بعد أزمته الأخيرة مع طليقته شيرين عبد الوهاب، والتي كان آخر تطورات الثنائي في علاقتهما هو قيام محامي شيرين عبد الوهاب بتقديم طلب للجنة التحقيقات الخاصة بمنع طليقها حسام حبيب من السفر، إلا أن هذا الطلب تم رفضه من قبل الجهات المختصة، حتى بعد أن قدم المحامي أفادت بقيام حسام حبيب بضرب موكلته واتهامه بسرقتها وتهديدها.
جدير بالذكر أن النيابة العامة المصرية سوف تكمل التحقيقات الخاصة بقضية حسام حبيب وشيرين عبد الوهاب بعد مراجعة البلاغات والاتهامات من الجانبين، كذلك التحقيق في قضية السب والقذف المتبادل بين الثنائي.
ومن جهة أخرى، قال محامي المطرب حسام حبيب المستشار جميل سعيد، إن موكله قدم بلاغاً للنائب العام ضد طليقته شيرين، وقد اتهمها في البلاغ بقيامها بسبه وقذفه، وردت شيرين على هذا البلاغ ببلاغات أخرى اتهمت فيها حبيب بعدة تهم منها النصب عليها، وسرقة أموالها، وقد استمعت لجنة التحقيقات بالنيابة العامة للطرفين وذلك في يوم الخميس الماضي.
جدير بالذكر أن أخر ظهور إعلامي لشيرين كان مع الإعلامية لميس الحديدي على فضائية أون دراما ببرنامج كلمة أخيرة، وكانت لها عدة تصريحات لفتت أنظار الجمهور.
وكان من أهم تلك التصريحات التي تحدثت فيها شيرين عن علاقتها لحسام حبيب أنها قالت: وتابعت شيرين: "أنا ست قاعدة في أمان الله مع بناتي، بقالنا 4 سنوات شايفين الويل، سافرنا الساحل وقلنا نقعد أربع أو خمسة أيام ونرجع مبسوطين وتتحسن نفسية البنات ونفسيتي، ومكناش بنخرج ومكناش عايشين تقريبًا والبنات ماكانوش بيعرفوا يقعدون معايا، لأني كنت عايشة مع زوج مش بيشتغل تقريبًا، وكنت محبوسة 24 ساعة فى أوضة نومي مش بعمل حاجة، قاعدة بس، وأنا غلطت في حق نفسي، وكنت فاكرة إني بحافظ على بيتي لكني اكتشفت إنه ماكنش بيت، كانت عيشة فئران أو مصيدة أنا كنت زي الفار اللي بيدخل المصيدة يأكل حتة جبنة".