دنيا سمير غانم عن مشوارها الفني: حاسة إني لسة معملتش حاجة خالص

تم نشره السبت 08 تشرين الأوّل / أكتوبر 2022 05:23 مساءً
دنيا سمير غانم عن مشوارها الفني: حاسة إني لسة معملتش حاجة خالص
دنيا سمير غانم

المدينة نيوز:- منحت النجمة دنيا سمير غانم جمهورها على موقع انستغرام حق توجيه الأسئلة عليها سواء ما يخص حياتها الشخصية أو الفنية أو طلب النصائح، ولكنها اشترطت أن تكون الأسئلة "لذيذة"، وجاءت أغلب الأسئلة حول فيلمها الأخير "تسليم أهالي" أول بطولة مطلقة لها في السينما، ومسرحيتها المنتظرة "أنستونا" المقرر عرضها 20 أكتوبر الجاري، وتحدثت دنيا أكثر من مرة عن ابنتها كايلا مؤكدة أنها لا تمانع دخولها عالم الفن لو كانت تمتلك الموهبة.

 
دنيا سمير غانم - الصورة من حسابها على انستغرام

دنيا سمير غانم قالت عبر خاصية الاستوري بحسابها على انستغرام إنها تشعر بأنها لم تقدم حتى اللحظة أي شيء في مشوارها الفني، وقالت إنها تحتاج لتقديم المزيد من الأعمال الفنية، وتمنت أن تتعاون مجددا مع شقيقتها إيمي في العديد من الأفلام والمسلسلات.

وقالت دنيا أن أفضل فيلم تشاهده الآن هو فيلمها "تسليم أهالي" وأكثر أغنية ترددها هي عمل ستقدمه في مسرحية أنستونا أول عمل لها على خشبة المسرح، وقالت إنها تحب كل الشخصيات التي قدمتها في أعمالها الفنية ولكن ولا شخصية منها تشبهها، واستدركت مؤكدة أن ابنتها كايلا ترى أن شخصية "لولي" هي الأقرب للواقع.
ولم تمانع دنيا سمير غانم من احتراف ابنتها للعمل الفني، وقالت إنه لا توجد أية مشكلة تعوق عمل الصغيرة في العمل الفني بشرط امتلاكها للموهبة.

ووعدت دنيا بتخصيص يوك كامل من العرض المسرحي لجمهورها على مواقع التواصل الاجتماعي، ورفضت كشف تفاصيل العمل ولكنها أكدت ظهورها بشخصيتين.

وعبرت دنيا عن افتقادها الشديد للحظات السعادة مع والديها دلال عبد العزيز وسمير غانم، كما تحدثت عن خوفها من مرور الزمن بسرعة، وداعبت متابعيها بقولها أن أكثر نصيحة تقدمها لنفسها هي" اهمدي بقى.
وكشفت دنيا عن بعض تفاصيل حياتها الشخصية مؤكدة أنها تعشق التواجد في المنزل على الخروج للسهر، وتجد المتعة في مشاهدة الأعمال الفنية أو القراءة، وأن وجبتها المفضلة هي فاكهة المانجو، وأشارت إلى امتناعها عن تناول الوجبات التي تحتوي على توابل كثيرة، واستجابت دنيا لطلب أحد متابعيها ونشرت صورة نادرة لها من حفل تخرجها عام 2008.
وتلقت دنيا سؤالا عن طريقتها لمواجهة ظاهرة التنمر، وردت مؤكدة بأن المتنمر بالأساس شخصية ضعيفة جدا، وأفضل رد عليه هو تجاهله تماما، والحرص على ارضاء الله والعائلة والنفس فقط، دون النظر لتقدير بقية الناس.
المصدر:سيدتي


مواضيع ساخنة اخرى
الإفتاء: حكم شراء الأضحية عن طريق البطاقات الائتمانية الإفتاء: حكم شراء الأضحية عن طريق البطاقات الائتمانية
" الصحة " :  97 حالة “حصبة” سجلت منذ أيار لدى أشخاص لم يتلقوا المطعوم " الصحة " : 97 حالة “حصبة” سجلت منذ أيار لدى أشخاص لم يتلقوا المطعوم
الملكة في يوم اللاجىء العالمي : دعونا نتأمل في معاناة الأمهات والرضع الملكة في يوم اللاجىء العالمي : دعونا نتأمل في معاناة الأمهات والرضع
3341طن خضار وفواكه ترد للسوق المركزي الثلاثاء - اسعار 3341طن خضار وفواكه ترد للسوق المركزي الثلاثاء - اسعار
الدهامشة : الداخلية وفرت كل التسهيلات لقدوم العراقيين للأردن الدهامشة : الداخلية وفرت كل التسهيلات لقدوم العراقيين للأردن
العلاوين: التوسعة الرابعة ستمكن المصفاة من تكرير 120 ألف برميل نفط يوميا العلاوين: التوسعة الرابعة ستمكن المصفاة من تكرير 120 ألف برميل نفط يوميا
" الائتمان العسكري " : تمويل طلبات بقيمة 13 مليون دينار " الائتمان العسكري " : تمويل طلبات بقيمة 13 مليون دينار
العيسوي يفتتح وحدة غسيل كلى بالمركز الطبي العسكري بمأدبا العيسوي يفتتح وحدة غسيل كلى بالمركز الطبي العسكري بمأدبا
الصحة: مخزون استراتيجي للأمصال المضادة للدغات الأفاعي الصحة: مخزون استراتيجي للأمصال المضادة للدغات الأفاعي
بالاسماء : تنقلات واسعة في امانة عمان بالاسماء : تنقلات واسعة في امانة عمان
عضو في لجنة الاقتصاد النيابية: بطء شديد في تنفيذ رؤية التحديث الاقتصادي عضو في لجنة الاقتصاد النيابية: بطء شديد في تنفيذ رؤية التحديث الاقتصادي
إخلاء طفل من غزة لاستكمال علاجه بالأردن إخلاء طفل من غزة لاستكمال علاجه بالأردن
تسجيل 14 إصابة بالملاريا جميعها إصابات وافدة منذ بداية العام تسجيل 14 إصابة بالملاريا جميعها إصابات وافدة منذ بداية العام
ملك إسبانيا : الأردن هو حجر الرحى في الاستقرار الإقليمي ملك إسبانيا : الأردن هو حجر الرحى في الاستقرار الإقليمي
الملك : حل الدولتين أساسي لتحقيق السلام والازدهار في المنطقة الملك : حل الدولتين أساسي لتحقيق السلام والازدهار في المنطقة
الهواري يؤكد أهمية ضبط العدوى لتقليل مدة إقامة المرضى في المستشفيات الهواري يؤكد أهمية ضبط العدوى لتقليل مدة إقامة المرضى في المستشفيات