القدس دين وتاريخ ....كتاب يصدر عن العالمي للوسطية يضم باقة من الدراسات تعنى بالمدينة المقدسة
تم نشره الأربعاء 07 أيلول / سبتمبر 2011 03:19 مساءً
المدينه نيوز- صدر مؤخرا عن منتدى الوسطية للفكر والثقافة كتاب" القدس دين وتاريخ" ، الذي يوثق أوراق العمل المقدمة للمؤتمر الدولي السادس والذي عقده المنتدى في عمان 11-12/11/20900 في فندق الرويال وذلك بمناسبة اختيار مدينة القدس مدينة للثقافة العربية في ذات العام.
أن صدور مثل هذا الكتاب هو جزء من الواجب نحو المدينة المقدسة هذا الواجب الذي يوقد في الوجدان قضية الأمة ويوجه أشواقنا لهذه المدينة الطيبة، كما أن المعركة الثقافية هي المقدمة الأساس لكل معركة ناجحة ظافرة، حيث أن الأقصى خصوصا والمدينة المقدسة على وجه العموم تحتاج من الأمة اليوم إلى صحوة تنقذ وتستدرك ما بقى من بقية بعدما عبث الحقد والتطرف بهوية المدينة سكانا وتراثا وعمرانا ودينا.
ويضم الكتاب في محاوره الخمس نبذة عامة لرؤية وأهداف وبرنامج المؤتمر وأسماء المشاركين فيه ، بالإضافة لكلمات حفل الافتتاح التي ألقيت من قبل الأمين العام للمنتدى المهندس مروان الفاعوري، ورئيس المنتدى العالمي دولة الإمام الصادق المهدي وسماحة الإمام عكرمة صبري خطيب المسجد الأقصى، والأستاذ محمد صبيح ممثل الأمين العام لجامعة الدول العربية والدكتور عصام البشير من السودان.
كما يحتوي على عدد من الدراسات والأبحاث وأوراق العمل لعلماء ومفكرين من مختلف الدول العربية والإسلامية ممن شاركوا في مؤتمر القدس دين وتاريخ ، منها " دور الهاشميين في أعمار بيت المقدس" للأستاذ عبد الله كنعان، و" تهويد القدس ..حقائق الدين وأوهام السياسة" للدكتور حسن خاطر، وحضارة القدس الإسلامية في مواجهة الهجمة الصهيونية" للأستاذ الدكتور عبد الحليم عويس، وأيضا ودور الإعلام في خدمة القضية الفلسطينية للدكتور محمد حبش وغيرها الكثير من الدراسات الهامة والمتميزة، بالإضافة للتوصيات التي خلص لها المؤتمر والتي من أبرزها الإشادة بدور المملكة الأردنية الهاشمية قيادة وحكومة وشعبا في حماية القدس ودعم صموده .
أن صدور مثل هذا الكتاب هو جزء من الواجب نحو المدينة المقدسة هذا الواجب الذي يوقد في الوجدان قضية الأمة ويوجه أشواقنا لهذه المدينة الطيبة، كما أن المعركة الثقافية هي المقدمة الأساس لكل معركة ناجحة ظافرة، حيث أن الأقصى خصوصا والمدينة المقدسة على وجه العموم تحتاج من الأمة اليوم إلى صحوة تنقذ وتستدرك ما بقى من بقية بعدما عبث الحقد والتطرف بهوية المدينة سكانا وتراثا وعمرانا ودينا.
ويضم الكتاب في محاوره الخمس نبذة عامة لرؤية وأهداف وبرنامج المؤتمر وأسماء المشاركين فيه ، بالإضافة لكلمات حفل الافتتاح التي ألقيت من قبل الأمين العام للمنتدى المهندس مروان الفاعوري، ورئيس المنتدى العالمي دولة الإمام الصادق المهدي وسماحة الإمام عكرمة صبري خطيب المسجد الأقصى، والأستاذ محمد صبيح ممثل الأمين العام لجامعة الدول العربية والدكتور عصام البشير من السودان.
كما يحتوي على عدد من الدراسات والأبحاث وأوراق العمل لعلماء ومفكرين من مختلف الدول العربية والإسلامية ممن شاركوا في مؤتمر القدس دين وتاريخ ، منها " دور الهاشميين في أعمار بيت المقدس" للأستاذ عبد الله كنعان، و" تهويد القدس ..حقائق الدين وأوهام السياسة" للدكتور حسن خاطر، وحضارة القدس الإسلامية في مواجهة الهجمة الصهيونية" للأستاذ الدكتور عبد الحليم عويس، وأيضا ودور الإعلام في خدمة القضية الفلسطينية للدكتور محمد حبش وغيرها الكثير من الدراسات الهامة والمتميزة، بالإضافة للتوصيات التي خلص لها المؤتمر والتي من أبرزها الإشادة بدور المملكة الأردنية الهاشمية قيادة وحكومة وشعبا في حماية القدس ودعم صموده .
