ندوة بعنوان شخصية الاخر في الرواية في الاردن بجرش
تم نشره الإثنين 05 كانون الأوّل / ديسمبر 2011 08:34 مساءً
المدينة نيوز- ضمن خطة مديرية ثقافة جرش وتحت عنوان قراءة في كتابي أقامت المديريه ندوة ثقافية بعنوان (( شخصية الاخر في الرواية في الاردن )) استضافت فيها مؤلفة الدراسة الدكتورة جودي البطاينة والناقد الدكتور علي المومني وأدار الندوة ,والاستاذ امجد العفيف
استهلت الندوة بنبذة من السيرة الذاتية للدكتورة جودي البطاينة ولدكتور علي المومني .
ومن ثم تناولت الندوة قراءة للناقد الدكتور علي المومني حول ما ورد في الدراسة ومن ثم تقديم بعض الايضاحات عن الدراسة من قبل مؤلفته الدكتورة جودي البطاينة والتي قالت قد جاءت الدراسة في 278 صفحة من القطع الكبير واشتملت على فصلين وخاتمة ، الفصل الاول تحدث عن مناقشة شخصية الاخر بين الانبهار والاعجاب اما الفصل الثاني فقد شمل على مناقشة قضية الرفض والعداء للاخر وقالت ان موضوع ( الانا والاخر ) في الرواية بوصفه جنسا ادبيا له علاقه بالواقع والحياه والانسان ، يتمتع باهمية قصوى ، ولما كانت العلاقة بالآخر قد احتلت حيزا واسعا في الرواية ، ارتأيت دراسة شخصية الاخر في الرواية في الاردن واعني هنا غير العربي ( الانسان الغربي ) وذلك بحكم الرؤية القومية التي صدرت عنها الغالبية العظمى من الاعمال الروائية العربية واستثنيت من هذه الدراسة الشركس لانهم انغمسوا في المنطقة وتطبعوا بطباعها وشاركواها الهم الذي ظل سمة مشتركة بين هذه الفئات .
ومن ثم طرحت بعض الاسئلة من الجمهور حول الموضوع نفسه على الدكتوره البطاينة وعلى الناقد المومني ، وقد كان الجمهور متفاعلاً وأبدى اعجابه بالنشاطات التي تقيمها مديرية الثقافة في المحافظة مؤخراً. وحضر الأمسية الثقافية نخبة من المثقفين والكتاب في المحافظة ، وقد وعد الاستاذ فتحي القضاه مدير الثقافة بالتواصل المستمرمن خلال النشاطات والأماسي الثقافية المنوعة والذي من شأنها نشر الثقافة الاردنية .
استهلت الندوة بنبذة من السيرة الذاتية للدكتورة جودي البطاينة ولدكتور علي المومني .
ومن ثم تناولت الندوة قراءة للناقد الدكتور علي المومني حول ما ورد في الدراسة ومن ثم تقديم بعض الايضاحات عن الدراسة من قبل مؤلفته الدكتورة جودي البطاينة والتي قالت قد جاءت الدراسة في 278 صفحة من القطع الكبير واشتملت على فصلين وخاتمة ، الفصل الاول تحدث عن مناقشة شخصية الاخر بين الانبهار والاعجاب اما الفصل الثاني فقد شمل على مناقشة قضية الرفض والعداء للاخر وقالت ان موضوع ( الانا والاخر ) في الرواية بوصفه جنسا ادبيا له علاقه بالواقع والحياه والانسان ، يتمتع باهمية قصوى ، ولما كانت العلاقة بالآخر قد احتلت حيزا واسعا في الرواية ، ارتأيت دراسة شخصية الاخر في الرواية في الاردن واعني هنا غير العربي ( الانسان الغربي ) وذلك بحكم الرؤية القومية التي صدرت عنها الغالبية العظمى من الاعمال الروائية العربية واستثنيت من هذه الدراسة الشركس لانهم انغمسوا في المنطقة وتطبعوا بطباعها وشاركواها الهم الذي ظل سمة مشتركة بين هذه الفئات .
ومن ثم طرحت بعض الاسئلة من الجمهور حول الموضوع نفسه على الدكتوره البطاينة وعلى الناقد المومني ، وقد كان الجمهور متفاعلاً وأبدى اعجابه بالنشاطات التي تقيمها مديرية الثقافة في المحافظة مؤخراً. وحضر الأمسية الثقافية نخبة من المثقفين والكتاب في المحافظة ، وقد وعد الاستاذ فتحي القضاه مدير الثقافة بالتواصل المستمرمن خلال النشاطات والأماسي الثقافية المنوعة والذي من شأنها نشر الثقافة الاردنية .
