الذكرى الأربعين لرحيل"الدكتور بشارة فريد طجو "
تم نشره الإثنين 02nd كانون الثّاني / يناير 2012 11:38 مساءً
ُحُرمنا النظرة من عينيك،حُرمنا الدفء من بين يديك لكننا
لم نحُرم من سمعتك الطيبة التي ستبقى تاجا يزين رؤوسنا.
ومهما كتبنا بقلمنا المتواضع لن تستطيع الحروف أن تصف
حزننا الأليم لرحيللك ،فكنت نعم الزوج والأب والأخ والصديق.
زوجتك وأبناؤك