عشائر البادية الشمالية الغربية تبتهج لقدوم سيد البلاد

تم نشره الأربعاء 11 نيسان / أبريل 2012 10:14 مساءً
عشائر البادية الشمالية الغربية تبتهج لقدوم سيد البلاد

المدينة نيوز -  عبرت عشائر البادية الشمالية الغربية عن اعتزازها وفخرها بقيادة جلالة الملك عبدالله الثاني الحكيمة والتفافها حول الراية الهاشمية.

كما عبرت العشائر عن سعادتها وفرحتها بزيارة جلالته الى اللواء الاربعاء مؤكدة الانتماء لثرى الاردن الغالي والولاء للقيادة الهاشمية الفذة والالتفاف حول راية الوطن الخفاقة التي يرفع لواءها جلالة الملك عبد الله الثاني .

وقال الشيخ محمد شتيوي النعيمي ان زيارة جلالة الملك عبد الله الثاني للواء تؤكد العلاقة التاريخية بين القائد وشعبه الوفي لافتا الى مكارم جلالته لابناء البادية والتي "لم يعد بمقدرونا عدها " .

واشار النعيمي الى ان متابعة جلالته لطلبات اهالي البادية من خلال دعوة ممثلين لهم واللقاء بهم في الديوان الملكي العامر لدراسة الاحتياجات وفقا للاولويات ، تعكس عمق العلاقة بين القيادة والمواطنين .

كما اشار الى ان لقاءات جلالته مع ابناء شعبه تؤكد استقرار الاردن والحفاظ على أمنه ما يجسد الركيزة الاساسية للانطلاق نحو تحفيز القطاعات الاقتصادية الهادفة الى ايجاد فرص عمل لابناء المجتمعات المحلية .

وقال الشيخ ضيف الله السرحان ان زيارة جلالته الى اللواء واختراق موكب جلالته لبعض الشوارع بمثابة عرس وطني يوضح التفاف الشعب حول قيادته المظفرة ، وان التعبير الصادق للفعاليات الشعبية تمثل بنصب بيوت الشعر على الطرق حيث زينت بصور لجلالته الى جانب رفع الاعلام الاردنية ما يؤكد الولاء والانتماء والحب للقيادة والوطن .

واكد اعتزاز ابناء البادية بالزيارة الملكية الى مناطقهم في محافظة المفرق مشيرا الى مكارم جلالته المتواصلة التي شملت البادية الغربية وكانت محط فخر واعتزاز ابنائها .

وقالت سلمى الشرف ان لواء البادية الشمالية الغربية يشعر بالاعتزاز والفخر لزيارة جلالته إلى مضاربها في ضوء ما شهدته من تطور ونمو في ظل الهاشميين الاخيار، مشيرة إلى التقدم الذي أولاه جلالة الملك للقطاع النسائي في مختلف مناطق المملكة، لتأخذ دورها في مسيرة البناء الشامل.

وتمنى الشيخ فيصل العنزي ان يديم الله علينا نعمة القيادة الهاشمية لتبقى خفاقة في سماء العالم الواسع .

وتابع العنزي "نستغل هذه الزيارة المباركة لنرسل بطاقة حب نعبر من خلالها عن صدق وفائنا للقيادة الفذة، ونجدد العهد والولاء على ان تبقى ملك القلوب" .

وقال "نستذكر بكل خير انجازات جلالته العظيمة التي اهداها الى شعبه الوفي وتضحياته الجسام في سبيل رخاء الاردن" .

وقال الشيخ عبيد الفواعرة ان البادية تحظى على الدوام بمكارم جلالته وتوجيهاته السامية للحكومات المتعاقبة لتنفيذ مشروعات تنموية لتطوير المنطقة رغم شح الموارد ما يتطلب صون هذه المنجزات والبناء عليها وفقا لرؤى جلالة الملك الحريصة على التطوير في مختلف المجالات سواء اكانت سياسية او اقتصادية او اجتماعية او ثقافية .

وعبر ممدوح القاضي عن ولاء ابناء البادية لقيادة جلالة الملك عبد الله الثاني وهو عهدها المعهود دوما والذي لا تقبل المساومة او التنازل عنه .

وقال القاضي ان ابناء عشائر البادية كانوا وما زالوا يلتفون حول الراية الهاشمية التي يحملها القائد بيد من العزم والتصميم لا تكل ولا تمل لتبقى عالية خفاقة يستظل بها جميع ابناء الوطن العزيز، منوها بمكارم جلالته في مختلف المجالات وخصوصا في الصحة والتعليم والاقتصاد .

واضاف "سيظل فكر وعطاء جلالته هاديا ومحفزا لنا لمزيد من العمل والعطاء نحو تنمية شاملة ومستدامة ، ويحق لابناء البادية الاعتزاز بمكارم القائد لان ثمار التنمية ستطال مختلف الفعاليات، وستسهم باستحداث المناطق التنموية والحد من مشكلتي الفقر والبطالة التي تعاني منها الوية البادية على وجه الخصوص ".

وكانت مناطق البادية ضمن اهتمامات جلالته اقتصاديا وتنمويا من خلال استحداثه منطقة الحسين بن طلال التنموية في الزبيدية في لواء البادية الشمالية الغربية الى جانب توجيهات جلالته بتنفيذ مشروعات رأسمالية لايجاد فرص عمل لابناء المنطقة وتحسين الخدمات للمواطنين.

وحسب متصرف اللواء احمد العجلوني فان حجم الاستثمار في المنطقة وصل الى 135 مليون دينار وفرت 2400 فرصة عمل، مشيرا الى انه تم انجاز العديد من المشروعات الرأسمالية في منطقة البادية الغربية بكلفة اجمالية تجاوزت عشرة ملايين دينار .

ولفت العجلوني الى ان المبادرات الملكية حسنت من نوعية الخدمات في المجالات التعليمية والصحية والشبابية والمعيشية . 

كلمتي الشيخ ممدوح الزبيدي واللواء المتقاعد اذعار الشنابلة وفي مضارب عشائر الزبيد، التقى جلالة الملك عبدالله الثاني شيوخ ووجهاء وأبناء العشيرة، الذين خرجوا لاستقبال جلالته ترحيبا بقدومه إلى مضاربهم، مؤكدين التفافهم حول قيادة جلالته الحكيمة.

وزهت مضارب العشيرة بعبارات الترحيب والوفاء لجلالة الملك، الذي استمع إلى قصيدة شعرية ألقاها الشاعر حامد الذياب، حملت معاني العز والفخار والوفاء للوطن والقائد.

واكد الشيخ ممدوح الزبيدي في كلمته خلال لقائه بجلالته ان هذا اللقاء انعكاس حقيقي لعفوية العلاقة التي تربط جلالته وابناء شعبه.

وقال " نقدر الخيارات الصعبة والحساسة التي تستدعي رص الصفوف والالتفاف حول القيادة في خياراتها الاستراتيجية".

واضاف اننا واثقون برؤيتكم ونهجكم الحكيم لتجاوز كل الصعاب والتحديات التي تواجه الوطن.

وقال اللواء المتقاعد اذعار الشنابلة في كلمته " يشرفنا ان نرحب بجلالتكم في مضارب العشيرة المخلصة في ولائها وانتمائها للقيادة الهاشمية".

واشار الى ان تكريم جلالته للعسكريين والمتقاعدين وتخصصيه يوم وفاء لهم من كل عام دليل على مكانة هذه الفئة عند جلالته.

واكد ان امن واستقرار الاردن خط احمر لن نسمح لاحد العبث به ، مشيرا الى ان جلالته يصل الليل بالنهار لتحسين حياة المواطنين.

وقال المهندس مهدي سمير الطوافشة في كلمته " إن زيارة جلالته لمضارب العشيرة لحظة تاريخية مباركة ستبقى مطبوعة في وجداننا وقلوبنا وقد تراقص الشيح والدحنون بلقائكم في هذا الجزء من وطنكم العزيز".

وأضاف أن موقف شباب العشيرة يؤمن بالحراك السلمي الديمقراطي الذي يعزز مكتسبات ومقدرات الوطن، لا سيما وان جلالة الملك يقود الإصلاح بنفسه.

وعرض بعضا من مطالب العشيرة وتمثلت في زيادة حصتهم في مقاعد الدراسة في الجناح العسكري بجامعة مؤتة، وتطوير مستوى الخدمات ، وتوفير فرص العمل.

والقى الدكتور فرج حمد الزبيدي كلمة عبر فيها عن تقديره لجهود جلالته في بناء الأردن الحديث وترسيخ دولة القانون والمؤسسات والحفاظ على أمن الوطن وكرامة المواطن حتى غدا الأردن واحة امن واستقرار.

وقدر عاليا الزيارة التي تؤكد حرص جلالته على التواصل مع أبناء البادية والاستماع المباشر لهمومهم واحتياجاتهم وإشراكهم في عملية الحوار وصنع القرار.

وعرض عددا من مطالب أبناء العشيرة والتي شملت إنصاف المؤهلين في مسألة التعيينات الأكاديمية والإدارية في جامعة آل البيت، وتخصيص عدد من البعثات والمنح الدراسية الجامعية، وحل مسألة الواجهات العشائرية.

من جانبه قال الدكتور أحمد المزاودة في كلمته " من هذا الموقع أوجه لقائد الوطن تحية محبة وتقدير وولاء ، فهو من نستند إليه في بناء وحدتنا ونهضتنا وصلتنا بالتاريخ والمستقبل وفي صناعة الإنسان الأردني المخلص لوطنه وأمته".

وأضاف " نعاهد جلالتكم بالسير على دربكم وقد حملتم الراية ووقفتم بالأردن شامخا أبيا صامدا لا تزعزعكم المحن ، وأثبتم للعالم أنكم جديرون بمحبة شعبكم ، فنحن نحبكم آل هاشم ومعكم ماضون قولا وفعلا، ومن يقول غير ذلك نقول له تمهل فالأردن عصي على من أراد أن يمس أو يخدش أمنه واستقراره".


وواصل جلالته جولته في البادية الشمالية بلقائه عشائر السرحان، وسط أجواء عكست حميمية العلاقة بين القائد وشعبه.

واصطف شيوخ ووجهاء وأبناء العشيرة لمصافحة جلالته ترحيبا بقدومه الى مضاربهم التي تزينت بالأعلام وصور جلالته ويافطات تؤكد التفافهم حول القيادة الهاشمية.

وعبر الشيخ ضيف الله الكعيبر السرحان في كلمة خلال اللقاء بجلالته، عن تقدير ابناء العشيرة لزيارة جلالته التي هي نهج الهاشميين في متابعة احوال شعبهم في شتى مواقعهم.

واكد ان ابناء العشيرة على عهدهم في الانتماء والولاء للعرش الهاشمي مشيرا الى جهود جلالته في قيادة عملية الاصلاح وتحسين الاوضاع المعيشية للمواطنين.

وقال ان ابناء البادية قادرون على ادراك ابعاد كل الاحداث التي تدور حولهم وفي مجتمعهم والتاريخ شاهد على ذلك وهم يعرفون كيف يتعاملون مع مختلف المستجدات ويدركون ان قيادتهم السائرة على خطى الاباء والاجداد ماضية لما هو خير الشعب.

واضاف انه لا ضامن للاردن الا القيادة الهاشمية التي ثبت انها تحكم بالعدل والمساواة وتكرس جهودها خدمة للوطن والمواطن .

من جانبه اعتبر النائب وصفي السرحان في كلمته زيارة جلالة الملك للبادية انها تشكل معادلة استثنائية تجمع القائد والشعب، وقال ان الاردن جابه عبر مسيرته العديد من التحديات والصعاب ونجح بفضل قيادته الهاشمية التي تحكم بشرعيتها التاريخية والدينية على تجاوز تلك الصعاب.

وعرض مجموعة من المطالب والاحتياجات لأبناء عشيرته والتي شملت جوانب تنموية وشبابية، وترفيع سما السرحان إلى لواء، وإتاحة فرص العمل، كما طالب بدعم جامعة آل البيت وبناء مراكز شباب وشابات في عدد من المناطق واقامة مراكز رعاية لذوي الاعاقات.

وقال الفريق المتقاعد فاضل علي فهيد ان ابناء عشائر السرحان يفتحون قلوبهم قبل ايديهم لاستقبال جلالتكم في مضارب العشيرة التي ما حاد ابناؤها يوما عن طريق الصواب وتقديم التضحيات.

واضاف ان ابناء السرحان ما كانوا يوما الا معكم ليقدموا التضحيات دون حسابات الربح والخسارة والمزاودة والمقايضة التي شوهت مفهوم المواطنة القائمة اصلا على التضحيات والحقوق والواجبات.

والقى الدكتور صايل فلاح السرحان كلمة عبر فيها عن اعتزاز شباب العشيرة بقيادتهم الحكيمة والتي تضع الشباب نصب عينها لايمانها بانهم صناع المستقبل وقادته.

وقال اننا ندرك حجم المخاطر والتحديات في المنطقة وهي تدفعنا للالتفاف حول القيادة وفق فهم ووعي تلك التحديات التي تدعو المملكة لضرورة تحقيق تقدم حقيقي في الاصلاح داخليا وخارجيا.

وعرض عددا من المطالب والاحتياجات وتمثلت باتاحة فرص العمل للشباب في محافظة المفرق وانشاء مجمع رياضي ومركز ريادي ومكافحة جيوب الفقر في المنطقة.

وصوب المحطة السادسة والاخيرة من الجولة توجه جلالة الملك عبدالله الثاني الى مضارب عشائر النعيم والبري، حيث التقى جلالته شيوخ ووجهاء وابناء العشيرة الذين اصطفوا لمصافحته.

وباجواء احتفالية، تزينت المضارب بالاعلام وصور جلالة الملك، وعلت في المكان الاهازيج والاغاني الوطنية.

ورحب الشيخ جهاد النعيمي بجلالة الملك باسم ابناء العشيرة، معتبرا ان اللقاء يعكس عمق العلاقة التي تربط القائد بشعبه، وقال " منذ تسلمكم قيادة الوطن وانتم تسعون لتحسين مستوى معيشة المواطن وبناء بلد نموذجي في التقدم والعطاء".

واضاف "انتم يا سيدي حريصون على مصلحة الوطن والشعب وجهودكم بشتى المجالات هي محط تقدير واعتزاز شعبكم الوفي".

وشدد على ضرورة ان يكون قانون الانتخاب عصريا يحقق متطلبات جميع فئات المجتمع الاردني ولا يكون لصالح مجموعة او فئة تريد تحقيق مكاسب على حساب فئات اخر.

من جانبه قال الشيخ محمد النعيمي في كلمته ان الفرح الذي عم ارجاء البادية الشمالية هو تعبير صادق عن حب القيادة للشعب وحرصها على التواصل المستمر وتلمس احتياجات ابنائه.

واضاف " عرفناكم كما عرفكم التاريخ فارسا شجاعا تحكمون بالعدل والموعظة الحسنة وانتم الاقرب للشعب والاعرف باحتياجاتهم".

وقال ان امامنا تحديات كبيرة وهي مسؤولية الجميع والوطن اكبر من كل المناصب والاشخاص ، فلا بد من الوقوف الى جانبه والحفاظ على مكتسباته.

وقال قاسم البري في كلمته ان العشيرة التي قدمت شهداء على امتداد تاريخها هي على العهد والوفاء لقيادتكم الحكيمة والتي تواصل الليل بالنهار في سبيل رفعة الوطن وازدهاره.

واشار الى حرص جلالته على تفقد احوال الاسر المعوزة والمحتاجين في شتى المناطق وتقديم الدعم وتوفير الخدمة لهم.

وترسخ الزيارة نهج التواصل والعلاقة الحميمة التي تربط جلالة الملك عبدالله الثاني مع ابناء شعبه حيث من المقرر ان يواصل جلالته لقاءاته مع ابناء عشائر البادية الشمالية غدا الخميس.

وتبادل جلالته وابناء عشائر بني خالد، والفواعرة ، وشمر وعنزه والرولة ، والزبيد ، والسرحان ، والنعيم والبري الحديث حول قضايا الوطن واحتياجات مناطقهم التنموية والخدمية.

 (بترا )



مواضيع ساخنة اخرى
الإفتاء: حكم شراء الأضحية عن طريق البطاقات الائتمانية الإفتاء: حكم شراء الأضحية عن طريق البطاقات الائتمانية
" الصحة " :  97 حالة “حصبة” سجلت منذ أيار لدى أشخاص لم يتلقوا المطعوم " الصحة " : 97 حالة “حصبة” سجلت منذ أيار لدى أشخاص لم يتلقوا المطعوم
الملكة في يوم اللاجىء العالمي : دعونا نتأمل في معاناة الأمهات والرضع الملكة في يوم اللاجىء العالمي : دعونا نتأمل في معاناة الأمهات والرضع
3341طن خضار وفواكه ترد للسوق المركزي الثلاثاء - اسعار 3341طن خضار وفواكه ترد للسوق المركزي الثلاثاء - اسعار
الدهامشة : الداخلية وفرت كل التسهيلات لقدوم العراقيين للأردن الدهامشة : الداخلية وفرت كل التسهيلات لقدوم العراقيين للأردن
العلاوين: التوسعة الرابعة ستمكن المصفاة من تكرير 120 ألف برميل نفط يوميا العلاوين: التوسعة الرابعة ستمكن المصفاة من تكرير 120 ألف برميل نفط يوميا
" الائتمان العسكري " : تمويل طلبات بقيمة 13 مليون دينار " الائتمان العسكري " : تمويل طلبات بقيمة 13 مليون دينار
العيسوي يفتتح وحدة غسيل كلى بالمركز الطبي العسكري بمأدبا العيسوي يفتتح وحدة غسيل كلى بالمركز الطبي العسكري بمأدبا
الصحة: مخزون استراتيجي للأمصال المضادة للدغات الأفاعي الصحة: مخزون استراتيجي للأمصال المضادة للدغات الأفاعي
بالاسماء : تنقلات واسعة في امانة عمان بالاسماء : تنقلات واسعة في امانة عمان
عضو في لجنة الاقتصاد النيابية: بطء شديد في تنفيذ رؤية التحديث الاقتصادي عضو في لجنة الاقتصاد النيابية: بطء شديد في تنفيذ رؤية التحديث الاقتصادي
إخلاء طفل من غزة لاستكمال علاجه بالأردن إخلاء طفل من غزة لاستكمال علاجه بالأردن
تسجيل 14 إصابة بالملاريا جميعها إصابات وافدة منذ بداية العام تسجيل 14 إصابة بالملاريا جميعها إصابات وافدة منذ بداية العام
ملك إسبانيا : الأردن هو حجر الرحى في الاستقرار الإقليمي ملك إسبانيا : الأردن هو حجر الرحى في الاستقرار الإقليمي
الملك : حل الدولتين أساسي لتحقيق السلام والازدهار في المنطقة الملك : حل الدولتين أساسي لتحقيق السلام والازدهار في المنطقة
الهواري يؤكد أهمية ضبط العدوى لتقليل مدة إقامة المرضى في المستشفيات الهواري يؤكد أهمية ضبط العدوى لتقليل مدة إقامة المرضى في المستشفيات