مركز حماية وحرية الصحفيين يدعو للمشاركة في النسخة الرابعة من برنامج "رسل الحرية"
تم نشره السبت 02nd حزيران / يونيو 2012 02:01 مساءً
المدينة نيوز - دعا مركز حماية وحرية الصحفيين وبمناسبة إطلاقه للنسخة الرابعة من برنامج "رسل الحرية" إلى المشاركة في أنشطة وفعاليات هذا البرنامج والتي تمتد على مدى عامين في الفترة ما بين إبريل 2012 وحتى مارس 2014.
والجديد في "رسل الحرية" أنه يستهدف الصحفيين المهتمين بقضايا حقوق الإنسان وعلى رأسها حرية التعبير والإعلام، بالتوازي مع الشباب أصحاب المواهب الإبداعية والذين يستطيعون توظيفها لنشر قيم الديمقراطية وحقوق الإنسان.
ويتضمن البرنامج الممول من صندوق الأمم المتحدة لدعم الديمقراطية UNDEF ورشة عمل تدريبية لنحو 20 صحفياً وصحفية في الإعلام المتخصص بقضايا حقوق الإنسان يتبعها إصدار ملحق إعلامي متخصص عن حقوق الإنسان على مدى عامين، يسلط الضوء على التحديات التي تواجه حرية التعبير والإعلام، وقضايا حقوق الإنسان، في الوقت ذاته سيروج للأعمال الإبداعية التي ينجزها شباب رسل الحرية.
وسيتم اختيار عدد من الصحفيين المشاركين للعمل في مرصد إلكتروني حقوقي لرصد الانتهاكات الواقعة على حقوق الإنسان في المجتمع.
ويستهدف البرنامج مشاركة نحو 20 شاباً وشابة الذين تقع أعمارهم ما بين 20 وحتى 35 عاماً، حيث يشترط البرنامج ممن يرغبون في المشاركة من الشباب أن يكون من أحد الفئات المستهدفة وهم منتجو الأفلام القصيرة Film Makers ورسامو الكاريكاتير والفرق الفنية Rappers، مدونون، كتاب سيناريو، موسيقيون، مصورون وممثلون مسرحيون،
وستنظم ورشة عمل تدريبية للشباب الذين يملكون مواهب لمدة 3 أيام يتبعها عمل مشاريع إبداعية كالأفلام القصيرة والمسرحيات وأغنيات الراب العربي والفن البديل، بالإضافة إلى المشاركة في حملات كسب التأييد للترويج لقضايا حقوقية سيتم العمل عليها خلال فترة البرنامج.
الرئيس التنفيذي لمركز حماية وحرية الصحفيين الزميل نضال منصور أكد أن برنامج "رسل الحرية" أصبح يحظى باهتمام الشباب، وأصبح يعطيهم فرصة ليصنعوا أعمالاً إبداعية تخدم قضايا الديمقراطية، وتعزز حالة الحوار والتشبيك بينهم.
وقال منصور أن "برنامج رسل الحرية بنسخته الجديدة يعود لاستقطاب الصحفيين لإيمانه بدورهم في الترويج لقيم حرية التعبير والإعلام".
ونوه منصور بأن "البرنامج يعطي الأولوية لمن يؤمنوا بقيم حقوق الإنسان والديمقراطية، فالهدف ليس تطوير المعارف والمهارات فقط، بل دفع هؤلاء الشباب للعمل الطوعي في الميدان لخلق أنصار جدد لأفكار وقيم الحريات".
يذكر أن برنامج "رسل الحرية" قد بدأ مسيرته منذ عام 2004، وأطلق البرنامج شبكة خاصة به تحت مسمى "شبكة رسل الحرية" في العام 2010 حيث شارك صحفيون ومبدعون في كل من مصر ولبنان في هذه الشبكة إضافة إلى الأردن، ويستمر في نسخته الرابعة التي تستهدف دمج 40 عضواً جديداً من الصحفيين والشباب المبدعين المؤمنين بقيم الديمقراطية وثقافة حقوق الإنسان.
والجديد في "رسل الحرية" أنه يستهدف الصحفيين المهتمين بقضايا حقوق الإنسان وعلى رأسها حرية التعبير والإعلام، بالتوازي مع الشباب أصحاب المواهب الإبداعية والذين يستطيعون توظيفها لنشر قيم الديمقراطية وحقوق الإنسان.
ويتضمن البرنامج الممول من صندوق الأمم المتحدة لدعم الديمقراطية UNDEF ورشة عمل تدريبية لنحو 20 صحفياً وصحفية في الإعلام المتخصص بقضايا حقوق الإنسان يتبعها إصدار ملحق إعلامي متخصص عن حقوق الإنسان على مدى عامين، يسلط الضوء على التحديات التي تواجه حرية التعبير والإعلام، وقضايا حقوق الإنسان، في الوقت ذاته سيروج للأعمال الإبداعية التي ينجزها شباب رسل الحرية.
وسيتم اختيار عدد من الصحفيين المشاركين للعمل في مرصد إلكتروني حقوقي لرصد الانتهاكات الواقعة على حقوق الإنسان في المجتمع.
ويستهدف البرنامج مشاركة نحو 20 شاباً وشابة الذين تقع أعمارهم ما بين 20 وحتى 35 عاماً، حيث يشترط البرنامج ممن يرغبون في المشاركة من الشباب أن يكون من أحد الفئات المستهدفة وهم منتجو الأفلام القصيرة Film Makers ورسامو الكاريكاتير والفرق الفنية Rappers، مدونون، كتاب سيناريو، موسيقيون، مصورون وممثلون مسرحيون،
وستنظم ورشة عمل تدريبية للشباب الذين يملكون مواهب لمدة 3 أيام يتبعها عمل مشاريع إبداعية كالأفلام القصيرة والمسرحيات وأغنيات الراب العربي والفن البديل، بالإضافة إلى المشاركة في حملات كسب التأييد للترويج لقضايا حقوقية سيتم العمل عليها خلال فترة البرنامج.
الرئيس التنفيذي لمركز حماية وحرية الصحفيين الزميل نضال منصور أكد أن برنامج "رسل الحرية" أصبح يحظى باهتمام الشباب، وأصبح يعطيهم فرصة ليصنعوا أعمالاً إبداعية تخدم قضايا الديمقراطية، وتعزز حالة الحوار والتشبيك بينهم.
وقال منصور أن "برنامج رسل الحرية بنسخته الجديدة يعود لاستقطاب الصحفيين لإيمانه بدورهم في الترويج لقيم حرية التعبير والإعلام".
ونوه منصور بأن "البرنامج يعطي الأولوية لمن يؤمنوا بقيم حقوق الإنسان والديمقراطية، فالهدف ليس تطوير المعارف والمهارات فقط، بل دفع هؤلاء الشباب للعمل الطوعي في الميدان لخلق أنصار جدد لأفكار وقيم الحريات".
يذكر أن برنامج "رسل الحرية" قد بدأ مسيرته منذ عام 2004، وأطلق البرنامج شبكة خاصة به تحت مسمى "شبكة رسل الحرية" في العام 2010 حيث شارك صحفيون ومبدعون في كل من مصر ولبنان في هذه الشبكة إضافة إلى الأردن، ويستمر في نسخته الرابعة التي تستهدف دمج 40 عضواً جديداً من الصحفيين والشباب المبدعين المؤمنين بقيم الديمقراطية وثقافة حقوق الإنسان.
