جولة الملك في العقبة ( شاهدوا الفيديو )

تم نشره السبت 09 حزيران / يونيو 2012 10:03 مساءً
جولة الملك في العقبة ( شاهدوا الفيديو )

 الملك يلتقي مستثمري منطقة العقبة الاقتصادية الخاصة

المدينة نيوز - التقى جلالة الملك عبدالله الثاني في العقبة اليوم الخميس مجموعة من المستثمرين المحليين والعرب والأجانب، واستمع الى وجهة نظرهم حول واقع الاستثمار في المنطقة والتحديات التي تواجههم ورؤيتهم للتغلب عليها واستدامة تنفيذ المشروعات.

وأكد جلالة الملك خلال اللقاء أهمية تذليل جميع المعيقات التي تواجه المستثمرين وتقديم كل الدعم اللازم لتمكينهم من تنفيذ مشروعاتهم، بما يدفع عجلة الاقتصاد الوطني ويحقق التنمية الاجتماعية لسكان المدينة ويسهم في الحد من مشكلتي الفقر والبطالة.

وشدد جلالته على أهمية تعظيم الشراكة بين القطاعين العام والخاص حتى يتمكن القطاع العام من تحديد احتياجات القطاع الخاص وتمكينه من القيام بعمله وتنفيذ خططه الاستثمارية.

ودعا جلالة الملك المستثمرين الى ضرورة الاهتمام بالترويج للعقبة كنقطة جذب سياحي واستثماري ذات تنافسية عالية على مستوى المنطقة.

وشملت القطاعات التي مثلها المستثمرون الذين التقاهم جلالة الملك التطوير العقاري والخدمات اللوجستية والموانئ والنقل البحري والقطاع السياحي والصناعي.

وأعرب رئيس الوزراء الدكتور فايز الطراونة عن إستعداد الحكومة للاستماع الى المشكلات التي تواجه المستثمرين والعمل بروح الفريق الواحد لحلها وتقديم الدعم للقطاع الخاص في إطار القانون وبما يصب في الصالح العام.

وقال إن جزءا من المشكلات التي انعكست سلبا على البيئة الاستثمارية في العقبة يعود الى الاوضاع التي يشهدها الاقليم والتي أثرت على الوضع الاقتصادي بشكل عام.

وأكد حرص الحكومة على تمكين القطاع الخاص من تذليل الصعوبات التي تواجه القطاع الخاص في العقبة والتغلب على المشكلات التي تعترض تنفيذ مشروعاتهم.

وعرض المستثمرون أمام جلالة الملك ابرز المشكلات التي تعترض سبيل تنفيذ مشروعاتهم والإجراءات المطلوبة من سلطة منطقة العقبة الاقتصادية الخاصة والحكومة لمساعدتهم في التغلب عليها.

وقال العضو المنتدب لشركة المعبر الدولية للاستثمارات يوسف النويس في مقابلة مع وكالة الانباء الاردنية عقب اللقاء، إن جلالة الملك استمع من المستثمرين للمشكلات التي تواجههم في المجالات الصناعية والعقارية والسياحية والتجارية.

وأكد ان المشكلات التي تواجه المستثمرين لا تعدو كونها إجراءات يمكن اتباعها لتسهيل تجاوز العراقيل وبالتالي تحقيق الرؤية الملكية لجعل العقبة مركزا استثماريا مميزا في المنطقة.

وقال الرئيس التنفيذي للشركة الاردنية لخدمات الطائرات الخاصة نادر نفاع إن لقاء جلالة الملك مع القطاع الخاص في العقبة دليل على الرغبة الملكية في حل المشكلات التي تواجه المستثمرين من خلال التعاون مع القطاع العام.

وأكد ان طرح الحلول للمشكلات وتطوير البنية التحتية ممكن للنهوض في العقبة لتكون مركزا اقليميا في مجال الاستثمار والخدمات السياحية ووضع العقبة على الخارطة العالمية. وشدد على ضرورة تعاون القطاع الخاص في العقبة مع سلطة الاقليم في الترويج للاستثمار في العقبة و"اذا فكرنا في الامر مليا، عندها نستطيع تحقيق رؤية جلالة الملك حول العقبة".

وقال الرئيس التنفيذي لشركة ميناء حاويات العقبة سوران هانسن إن الاردن يتمتع بموقع مميز يمكنه من خدمة الاقليم في مجال النقل البحري والبري وسط منافسة من موانئ الإقليم المحيطة، مما يتطلب العمل سويا، سلطة العقبة والقطاع الخاص، لتصبح العقبة مكانا منافسا في مجال النقل الوارد والصادر من المنطقة.

وحضر اللقاء مدير مكتب جلالة الملك عماد فاخوري والمستشار في الديوان الملكي الهاشمي عامر الحديدي.

الملك يؤكد أهمية تجاوز التحديات التي تواجه المستثمرين في العقبة

 أكد جلالة الملك عبدالله الثاني أهمية تعزيز التعاون بين القطاعين العام والخاص لتجاوز التحديات التي تواجه تنفيذ البرامج والمشروعات الاستثمارية في منطقة العقبة الاقتصادية الخاصة، واستثمار الميزة السياحية والاستثمارية والتنافسية للمدينة.

وأشار جلالته، خلال لقاء مع رئيس سلطة منطقة العقبة الاقتصادية الخاصة المهندس ناصر المدادحة والمفوضين اليوم الخميس، الى ضرورة المضي قدما في تنفيذ جملة من المشروعات الاستثمارية والسياحية والصناعية ومشروعات النقل في العقبة كونه يمثل عصب الاقتصاد الوطني.

وشدد جلالة الملك، الذي استمع إلى إيجاز حول الخطط المستقبلية لسلطة منطقة العقبة الاقتصادية الخاصة والتحديات التي تواجهها قدمه المدادحة، على ضرورة اتخاذ الخطوات اللازمة لتنشيط الموسم السياحي في العقبة، بما ينعكس ايجابا على الاقتصاد الوطني بشكل عام.

كما اطلع جلالة الملك على الخطط التي تنفذها السلطة لتطوير المنتج السياحي، وترويج العقبة كمقصد سياحي في منطقة الشرق الاوسط.

وقال رئيس الوزراء الدكتور فايز الطراونة إن الحكومة حريصة على تذليل اي صعوبات تواجه المستثمرين في منطقة العقبة الاقتصادية الخاصة وتمكينهم من تجاوز العقبات وتنفيذ مشروعاتهم الاستثمارية.

وأكد دعم الحكومة لسلطة منطقة العقبة وتلبية جميع احتياجاتها بما ينعكس على جعل المنطقة مركزا للجذب الاستثماري والسياحي على مستوى الاقليم.

وأشار الى أهمية العمل على تطوير السياحة الداخلية للعقبة عبر تبني برامج تستهدف استقطاب السائح الاردني الى العقبة في إطار السياحة العائلية التي تتميز بها المملكة.

وقال المهندس المدادحة إنه تم خلال اللقاء إطلاع جلالة الملك على المشروعات التي باشرت السلطة بتنفيذها عبر شركة تطوير العقبة بعد ان مرت فترة توقف على إنجازها خصوصا مشروعات الموانئ التي تشكل عصب الاقتصاد الاردني.

وأضاف في مقابلة مع وكالة الانباء الاردنية (بترا) عقب اللقاء إن جلالته اطلع ايضا على المشروعات العقارية التي تم المباشرة فيها والتي تشكل حافزا للنهوض اقتصاديا في منطقة العقبة وتعزز موقعها كمركز استثماري سياحي وصناعي.

وقال لقد وضعنا جلالة الملك في صورة المعيقات التي تحد من قيام سلطة منطقة العقبة الاقتصادية بواجباتها والتحديات التي تواجه الانجاز ودور السلطة في تذليلها.

وأضاف "كانت توجيهات جلالة الملك واضحة للسلطة والحكومة لدعم المستثمرين وتذليل جميع المعيقات التي تواجههم سواء كانوا من المستثمرين المحليين أو العرب اوالأجانب".

وأكد ان جلالة الملك وجه السلطة لضرورة النهوض بالعقبة من الناحية الاقتصادية والسياحية لضمان ان تكون مدينة سياحية مميزة على مستوى المنطقة وتقديم برامج سياحية تتضافر جهود القطاعين العام والخاص لتنفيذها.

وحول خطط العقبة المستقبلية، قال المهندس المدادحة إن السلطة استكملت الاستثمار العقاري المقرر في المخطط الشمولي وتجاوزته وتخطط حاليا الى الاستثمار في مشروعات عقارية سياحية وثقافية مثل الفنادق والمسارح وإقامة فعاليات سياحية على مدار العام.

وحضر اللقاء مدير مكتب جلالة الملك عماد فاخوري والمستشار في الديوان الملكي الهاشمي عامر الحديدي.

وشهدت العقبة الاقتصادية الخاصة منذ عام2001 تسجيل1145 مؤسسة وفرت3 الاف فرصة عمل وارتفعت قيمة تحصيلاتها الضريبية الى1ر12 مليون دينار مقابل5ر1 مليون دينار مع بدء العمل.

وبلغت قيمة الايرادات والضرائب نحو46 مليون دينار في عام2011 وقيمة المواد الداخلة الى الساحات العامة والخاصة والمستودعات نحو600 مليون دينار تعادل مليون و245 الف طن.

 

 الملك يضع حجر الاساس لميناء جديد في العقبة

 

وضع جلالة الملك عبدالله الثاني  الخميس حجر الأساس لميناء جديد في المنطقة الجنوبية لمدينة العقبة، واطلع على سير العمل في مشروعي واحة أيلة للتطوير وسرايا العقبة.

ويوفر مشروع الميناء، الذي تبلغ كلفة مرحلته الأولى 200 مليون دينار، نظاما يتكامل مع أنماط النقل المتطورة ويرفع طاقة المناولة وفق أفضل الممارسات العالمية، ما يجعل من العقبة نقطة ربط بين موانئ الإقليم.

وقال رئيس سلطة منطقة العقبة الاقتصادية الخاصة، ناصر مدادحة، إن الميناء الجديد جزء من مشروع موانئ أخرى تنفذ ضمن حزم في المنطقة الجنوبية تباعا وبشكل متواز تطويرا للعقبة لتكون مرفقا لوجستيا يتميز بكفاءة عالية، ويحقق إضافة نوعية للنقل البحري في المملكة والمنطقة.

وبين، خلال حفل وضع حجر الأساس، أن شركة تطوير العقبة تلتزم بتنفيذ المشروع بأقصى سرعة بوصفه احد مشاريع الموانئ المتنوعة ضمن المخطط الشمولي للموانئ.

وأكد المدادحة انه رغم الظروف الاقتصادية والمالية العالمية، والتي أثرت سلبا على الاستثمارات واستمرارية المشاريع في دول العالم، إلا أن العقبة بدأت اليوم بمشروع الميناء الذي يعد مشروعا لوجستيا كبيرا.

وأضاف ان الشهر الماضي شهد ضخ مياه البحر الأحمر في البحيرات الاصطناعية لمشروع آيلة والتي ساهمت في زيادة المساحة الشاطئية للعقبة بحوالي سبعة عشر كيلو مترا، وهو يعد أحد أضخم المشاريع الاستثمارية في المنطقة.

وأضاف أن "شركة سرايا العقبة على الطريق لتكملة مشروعها، في حين أن مشروع تالابيه كان أول من استكمل مسيرته بنجاح في تعزيز السياحة والاستثمار في العقبة".

واستمع جلالة الملك إلى شرح قدمه الرئيس التنفيذي لشركة تطوير العقبة المهندس غسان غانم، تناول الخطط والبرامج التي وضعت لتنفيذ مشروع الميناء.

وبين غانم أن المشروع سينتهي العمل فيه بعد عامين ويحسن عوامل الأمان والبيئة.

وبين ان الميناء بمواصفاته المتطورة سيجذب العديد من الاستثمارات والمصانع التي يرتبط عملها بالقرب من الموانئ المتطورة خصوصا صناعات الحديد وشركات السكر، لافتا إلى أن المشروع يتميز بتوفر مساحة كبيرة من الأرضي التي أدرجت ضمن مخطط شمولي محدد الاستعمالات.

وتوجه جلالة الملك إلى مشروع سرايا العقبة الذي توقف العمل فيه لأسباب تمويلية، واستمع جلالته إلى شرح من رئيس مجلس إدارة الشركة علي قولا غاصي حول الخطوات التي ستتخذها الشركة للمضي قدما في تنفيذ المشروع.

ويشمل مشروع تطوير مخططا رئيسيا يتألف من حوالي 634 ألف متر مربع سيقام حول بحيرة شاطئية ليوسع الواجهة البحرية لخليج العقبة تقدر كلفته بنحو مليار دولار، و على وحدات سكنية وشقق سكنية وعدد من الفنادق ومرافق أخرى.

وقال مدير عام سرايا العقبة سعود السرور إن مشروع سرايا العقبة توقف لأسباب تمويلية وسيشهد انطلاقة جديدة قبل نهاية العام الحالي.

وبين أن الشركة اتخذت خطوات تحضيرية لتسريع انطلاقة المشروع حيث أنهت طرح عطاء ما تبقى من أعماله.

وأشار إلى أن الشركة توصلت إلى مخالصات مع زبائن الوحدات السكنية البالغ عددها 355 وحدة مباعة تم تخييرهم بين البقاء لحين استكمال المشروع أو استعادة المبالغ التي دفعوها، مبينا أن نحو 25 بالمئة منهم فضلوا البقاء.

وقال السرور إن مجلس إدارة سرايا العقبة سيجتمع الشهر الحالي للتنسيب للهيئة العامة لرفع رأسمال الشركة إلى 300 مليون دينار، لافتا إلى أن شركة سرايا الأردن، الشريك الأكبر لسرايا العقبة، تعهدت بدفع النقص في المبلغ في حال عدم التمكن من جمعه كاملا من المساهمين.

واطلع جلالة الملك عبدالله الثاني على سير العمل بمشروع واحة ايله الذي ضخت مياه الخليج إلى بحيراته الصناعية البالغة مساحاتها حوالي 750 دونما لتزيد المساحة الشاطئية للعقبة بنحو 17 كيلومترا.

وتبلغ كلفة التطوير للمرحلة الأولى من المشروع شاملةً أعمال البنية التحتية حوالي 450 مليون دينار تم صرف 250 مليون دينار منها على مرحلة البنية التحتية لكافة مساحة المشروع البالغة 300ر4 دونم.

وقدم المدير التنفيذي لشركة واحة ايلة للتطوير المهندس سهل دودين شرحا لجلالة الملك عن المراحل التي تم انجازها واستعرض مكونات المشروع ومراحل الانجاز فيه.

وقال دودين إن استكمال ضخ مياه البحر للبحيرات الصناعية يدخل المشروع مرحلة جديدة، ويعكس مدى التزام شركة واحة ايلة للتطوير وإصرارها على المضي قدما في تحقيق رؤيتها لرفد الاقتصاد الوطني الأردني بآلاف فرص العمل عبر إيجاد مقصد سياحي وسكني وتجاري وترفيهي على اكبر واجهات مائية اصطناعية في المنطقة.

واضاف ان أعمال البنية التحتية للمشروع تم توفيرها من خلال التمويل الذاتي ممثلاً برأسمال الشركة المدفوع، لافتا إلى أن العام الحالي سيشهد البدء بتنفيذ مرافق المرحلة الأولى والتي تشمل مرسى اليخوت بسعة تتجاوز (300 قارب)، وإنشاء ملعب غولف بمواصفات عالمية وفندق حياة ريجنسي بسعة 300 غرفة، وقرية المرسى التي تحتضن الوسط التجاري والترفيهي للمشروع وبعض الوحدات السكنية المتميزة بكلفة تقدر بحوالي 200 مليون دينار أردني.

ورافق جلالة الملك رئيس الوزراء الدكتور فايز الطراونة، ومدير مكتب جلالة الملك عماد الفاخوري، والمستشار في الديوان الملكي عامر الحديدي وعدد المسؤولين في محافظة العقبة.  (بترا) 

 



مواضيع ساخنة اخرى
الإفتاء: حكم شراء الأضحية عن طريق البطاقات الائتمانية الإفتاء: حكم شراء الأضحية عن طريق البطاقات الائتمانية
" الصحة " :  97 حالة “حصبة” سجلت منذ أيار لدى أشخاص لم يتلقوا المطعوم " الصحة " : 97 حالة “حصبة” سجلت منذ أيار لدى أشخاص لم يتلقوا المطعوم
الملكة في يوم اللاجىء العالمي : دعونا نتأمل في معاناة الأمهات والرضع الملكة في يوم اللاجىء العالمي : دعونا نتأمل في معاناة الأمهات والرضع
3341طن خضار وفواكه ترد للسوق المركزي الثلاثاء - اسعار 3341طن خضار وفواكه ترد للسوق المركزي الثلاثاء - اسعار
الدهامشة : الداخلية وفرت كل التسهيلات لقدوم العراقيين للأردن الدهامشة : الداخلية وفرت كل التسهيلات لقدوم العراقيين للأردن
العلاوين: التوسعة الرابعة ستمكن المصفاة من تكرير 120 ألف برميل نفط يوميا العلاوين: التوسعة الرابعة ستمكن المصفاة من تكرير 120 ألف برميل نفط يوميا
" الائتمان العسكري " : تمويل طلبات بقيمة 13 مليون دينار " الائتمان العسكري " : تمويل طلبات بقيمة 13 مليون دينار
العيسوي يفتتح وحدة غسيل كلى بالمركز الطبي العسكري بمأدبا العيسوي يفتتح وحدة غسيل كلى بالمركز الطبي العسكري بمأدبا
الصحة: مخزون استراتيجي للأمصال المضادة للدغات الأفاعي الصحة: مخزون استراتيجي للأمصال المضادة للدغات الأفاعي
بالاسماء : تنقلات واسعة في امانة عمان بالاسماء : تنقلات واسعة في امانة عمان
عضو في لجنة الاقتصاد النيابية: بطء شديد في تنفيذ رؤية التحديث الاقتصادي عضو في لجنة الاقتصاد النيابية: بطء شديد في تنفيذ رؤية التحديث الاقتصادي
إخلاء طفل من غزة لاستكمال علاجه بالأردن إخلاء طفل من غزة لاستكمال علاجه بالأردن
تسجيل 14 إصابة بالملاريا جميعها إصابات وافدة منذ بداية العام تسجيل 14 إصابة بالملاريا جميعها إصابات وافدة منذ بداية العام
ملك إسبانيا : الأردن هو حجر الرحى في الاستقرار الإقليمي ملك إسبانيا : الأردن هو حجر الرحى في الاستقرار الإقليمي
الملك : حل الدولتين أساسي لتحقيق السلام والازدهار في المنطقة الملك : حل الدولتين أساسي لتحقيق السلام والازدهار في المنطقة
الهواري يؤكد أهمية ضبط العدوى لتقليل مدة إقامة المرضى في المستشفيات الهواري يؤكد أهمية ضبط العدوى لتقليل مدة إقامة المرضى في المستشفيات