الى مدير عام مطار الملكة علياء
تم نشره الثلاثاء 04 أيلول / سبتمبر 2012 02:39 صباحاً
الى المدينة نيوز مشان الله
بالبداية لازم أشكر كل شخص صاحب ضمير وإخلاص في عمله وما أذكره من أساءات ما هي إلا تجاه سياسة اجراءات السفر من مطار الملكة علياء والقائمين عليها منذ البدايه.
أرجو ملاحظة أنه هذا الموضوع تكرر للمرة الثالثة مع أهلي وأفراد عائلتي للمرة الثالثة. والعبارة التي تؤدي لإصابتك بالقزز وهي والله الطيارة فل. وكان الركاب غلئ سبيل المثال أوقفوا باص النقل العام وصرح بان الباص فل. الى من سيفكر بالرد بأنه أكيد وصلتوا متأخرين فأقول أن افراد أسرتي كانوا غلئ كاونتر ميزان الملكية قبل ساعة ونصف. علما بأن بطاقات صعود الطائرة كانت مجهزة من لحظة السفر الى عمان. موظف لا يملك الجرأة غلئ رفض سياسة شركة كادت أن تكون أقرب الى مكتب تكسي في وسط البلد ويقول كل من حصل غلئ آخر حجز هو من يريد الانتظار الى النهاية مش لكل من يأتي والله الطيارة فل. كيف لطيران مثل الملكية أن يتصرف هكذا والأدهى أنه الموظف أراد من المسافرين (افراد أسرتي) العودة وكأنه حاجزين في مطعم حمص وفول. كيف قبل ساعة ونصف من السفر يجرؤ احدهم بأن يقول الطائرة فل. وما ذنبي كمسافر إذا شركته والقائمين عليها حجزوا المقعد الواحد لشخصين !!!! (أما الطمع الحقود أو الغباء غير المحدود) أصبح إذن المسافر صاحب الحق الأول والأخير طالما حجز ودفع ودخل ضمن الوقت المحدد؛ أما يريد العودة من ذات نفسه أو أن الطائرة تقلع بمقعده فارغا. بناءا عليه إذا لم يكن هناك تجاوب أقسم أن أصل الى كل مسؤول عن هذه الشركة والتي تحمل الاسم الأغلى علئ قلب كل مواطن إلا وهو الملكية الأردنية. إدام الله عز الهاشميين والمملكة الأردنية.
الموقع: مسافر مقهور من الغربة.
بالبداية لازم أشكر كل شخص صاحب ضمير وإخلاص في عمله وما أذكره من أساءات ما هي إلا تجاه سياسة اجراءات السفر من مطار الملكة علياء والقائمين عليها منذ البدايه.
أرجو ملاحظة أنه هذا الموضوع تكرر للمرة الثالثة مع أهلي وأفراد عائلتي للمرة الثالثة. والعبارة التي تؤدي لإصابتك بالقزز وهي والله الطيارة فل. وكان الركاب غلئ سبيل المثال أوقفوا باص النقل العام وصرح بان الباص فل. الى من سيفكر بالرد بأنه أكيد وصلتوا متأخرين فأقول أن افراد أسرتي كانوا غلئ كاونتر ميزان الملكية قبل ساعة ونصف. علما بأن بطاقات صعود الطائرة كانت مجهزة من لحظة السفر الى عمان. موظف لا يملك الجرأة غلئ رفض سياسة شركة كادت أن تكون أقرب الى مكتب تكسي في وسط البلد ويقول كل من حصل غلئ آخر حجز هو من يريد الانتظار الى النهاية مش لكل من يأتي والله الطيارة فل. كيف لطيران مثل الملكية أن يتصرف هكذا والأدهى أنه الموظف أراد من المسافرين (افراد أسرتي) العودة وكأنه حاجزين في مطعم حمص وفول. كيف قبل ساعة ونصف من السفر يجرؤ احدهم بأن يقول الطائرة فل. وما ذنبي كمسافر إذا شركته والقائمين عليها حجزوا المقعد الواحد لشخصين !!!! (أما الطمع الحقود أو الغباء غير المحدود) أصبح إذن المسافر صاحب الحق الأول والأخير طالما حجز ودفع ودخل ضمن الوقت المحدد؛ أما يريد العودة من ذات نفسه أو أن الطائرة تقلع بمقعده فارغا. بناءا عليه إذا لم يكن هناك تجاوب أقسم أن أصل الى كل مسؤول عن هذه الشركة والتي تحمل الاسم الأغلى علئ قلب كل مواطن إلا وهو الملكية الأردنية. إدام الله عز الهاشميين والمملكة الأردنية.
الموقع: مسافر مقهور من الغربة.