بهجت سليمان يرقص على وقع معركة " القصير "
المدينة نيوز - خاص - كتب المحرر الثقافي - : فوجئت المدينة نيوز بشبيح الأسد في الأردن السفير بهجت سليمان ينشر على صفحته على فيس بوك الأربعاء رده على تقرير للمدينة نيوز اعتبر فيه أن النائب الدغمي هو ضمير الأردنيين ، واستهجن القراء حينها كيف يقحم هذا السفير الشبيح نفسه في الشأن الداخلي الأردني ويفرز من هو ضمير الأردنيين ومن هو ليس ضميرهم .
لو وقف الأمر عندنا في هذا الموقع لتجاوزناه ، ولكن هذا السفير الأرعن أصر على أن يعرج على صواريخ باتريوت زاعما بأنها ستكون وبالا على البلد ، في تهديد مبطن يجب أن تتحرك الحكومة ووزارة الخارجية بشأنه ، خاصة وأنه أوغل في الدخول في الشأن الأردني بكل وقاحته التي استمدها من وقاحة وصلاجة أسياده ه في دمشق من أمثال بشار ووزير خارجيته وليد المعلم الطنجير الذي ضبط مع الراقصة بهيجة سليمان .
هذا " الرقاصة " العلوي الحاقد ، والفارسي الطاعن في صفويته القذرة ، لا يترك أزعرا في الاردن إلا وأعطاه " صرة " مليئة بالدولارات الإيرانية التي " سلخها " الإيرانيون من لحم الشعب العراقي والسوري ، خاصة بعد احتلال الملالي لبغداد وتجيير كل اقتصادها لمصلحة نظام الأسد ، والضلع الذي سيكسر إن شاء الله .
بهيجة سليمان، سفير رديح ، قليل أدب ، وإن كنتم لا تصدقون ذلك ، فشاهدوه في هذا الرسم هو ومعلمه " المعلم " عبيد بشار الأسد ، وحذاء خامنئي .
شبيح تافه يجب أن ينتف حاجبه ويداس على شاربه .
نقول لهذا السفير الشبيح في النهاية : سقوط " القصير" يستلزم منك رقصة من إياها ، ولتعلم أيها الغبي أن القصير جولة في معركة ، وقد يخسر المرء معركة ، ولكن المهم أن لا يخسر الحرب ، ونذكره بمدينة " بنت جبيل " التي فر منها اقزام حزب الشيطان في 2006 تحت نعال الجنود الصهاينة الذين يعتبرون الأسد الصغير أهم وأبرز وأصدق مطية لهم في المنطقة .
سفير غبي ! .