المقعد السوري.. خالٍ في قمة الكويت
المدينة نيوز :- رغم ان الملف السوري يتصدر جدول اعمال القمة العربية التي تستضيفها الكويت تحت شعار «قمة للتضامن من أجل مستقبل أفضل" يومي 25 و26 آذار الجاري، إلا أن المقعد السوري في القمة سيكون خاليا.
وقال الأمين العام للجامعة العربية نبيل العربي: هذا الموضوع حُسم، والمقعد السوري حتى الآن سيكون خالياً.
وأكد أن المصالح العربية لا يصونها إلا التضامن والتفاهم والإعداد للمستقبل برؤية موحدة، وشدد على تطوير الخطاب الإعلامي العربي.
وتحاول الكويت من خلال الاستعانة بقادة عرب لهم تأثير في تحقيق المصالحة العربية تريتب شأن البيت العربي في مناسبة تجمع القادة العرب في ارض الكويت.
وتتوقع الكويت من جميع القادة ان يكون لديهم الحرص والاهتمام، بمسيرة العمل العربي المشترك، في مواجه تحديات متسارعة وخطيرة. ، وهناك فرصة كبيرة للقاءات على مدى يومين، للخروج بموقف يعزّز من ايجاد طريق واضح نحو المستقبل.
وترى الكويت إن المجتمع الدولي يشارك بفعالية، لتخفيف معاناة الشعب السوري وفي الحل الدبلوماسي، لوقف النزيف السوري.
رغم ان الملف السوري يتصدر جدول اعمال القمة العربية التي تستضيفها الكويت تحت شعار «قمة للتضامن من أجل مستقبل أفضل" يومي 25 و26 آذار الجاري، إلا أن المقعد السوري في القمة سيكون خاليا.
وقال الأمين العام للجامعة العربية نبيل العربي: هذا الموضوع حُسم، والمقعد السوري حتى الآن سيكون خالياً.
وأكد أن المصالح العربية لا يصونها إلا التضامن والتفاهم والإعداد للمستقبل برؤية موحدة، وشدد على تطوير الخطاب الإعلامي العربي.
وتحاول الكويت من خلال الاستعانة بقادة عرب لهم تأثير في تحقيق المصالحة العربية تريتب شأن البيت العربي في مناسبة تجمع القادة العرب في ارض الكويت.
وتتوقع الكويت من جميع القادة ان يكون لديهم الحرص والاهتمام، بمسيرة العمل العربي المشترك، في مواجه تحديات متسارعة وخطيرة. ، وهناك فرصة كبيرة للقاءات على مدى يومين، للخروج بموقف يعزّز من ايجاد طريق واضح نحو المستقبل.
وترى الكويت إن المجتمع الدولي يشارك بفعالية، لتخفيف معاناة الشعب السوري وفي الحل الدبلوماسي، لوقف النزيف السوري.
رغم ان الملف السوري يتصدر جدول اعمال القمة العربية التي تستضيفها الكويت تحت شعار «قمة للتضامن من أجل مستقبل أفضل" يومي 25 و26 آذار الجاري، إلا أن المقعد السوري في القمة سيكون خاليا.
وقال الأمين العام للجامعة العربية نبيل العربي: هذا الموضوع حُسم، والمقعد السوري حتى الآن سيكون خالياً.
وأكد أن المصالح العربية لا يصونها إلا التضامن والتفاهم والإعداد للمستقبل برؤية موحدة، وشدد على تطوير الخطاب الإعلامي العربي.
وتحاول الكويت من خلال الاستعانة بقادة عرب لهم تأثير في تحقيق المصالحة العربية تريتب شأن البيت العربي في مناسبة تجمع القادة العرب في ارض الكويت.
وتتوقع الكويت من جميع القادة ان يكون لديهم الحرص والاهتمام، بمسيرة العمل العربي المشترك، في مواجه تحديات متسارعة وخطيرة. ، وهناك فرصة كبيرة للقاءات على مدى يومين، للخروج بموقف يعزّز من ايجاد طريق واضح نحو المستقبل.
وترى الكويت إن المجتمع الدولي يشارك بفعالية، لتخفيف معاناة الشعب السوري وفي الحل الدبلوماسي، لوقف النزيف السوري