وعُرف دينج بتصوير الطبيعة، وخاصة البحرية منها، وزار أماكن كثيرة حول العالم مستمتعاً بشغفه، إذ يقول على موقعه: “ذهبت للبهاماز وجزر جالاباجوس، و جزر الكناري و شبه جزيرة يوكاتان، كويبا، بونير، وأخيراً إندونيسيا، وفيها جميعاً أُخذت بكنوز عالم تحت الماء المدهش”.
وذكر دينج أنه استخدم التمويه بشكل مكثف ليقترب من بعض هذه المخلوقات السامة، ويضيف: “جزيرة لمفه في إندونيسيا تشكل مكاناً ساحراً لتصوير أنواع مختلفة من البزاقات والأسماء والأخطبوط الأكثر سمية في العالم، وغيرها من الكائنات العجيبة”.