كيف تقضي التنانين وقتها اليوم؟
تم نشره السبت 30 أيّار / مايو 2015 12:56 مساءً
ويقول إفينجود: "عشقت منذ طفولتي الحكايات الخيالية، وكانت التنانين شخصيتي المفضلة، وأحببت تخيل كيف كانت تعيش، وكيف تعيش اليوم".
وتقترح لوحات إفينجود أوقاتاً للتنانين بينما تعاني من عالم العصر المفتقد لبيئتها السحرية، وكيف تختفي، أو تتجول ليلاً مع القطط المتشردة، أو تحاول البحث عن المرح، أو الذات بشكل ما.
ويضيف إفينجود: "أردت طبع هذه اللوحات بجانب مسلي ومبتكر، أريد للجميع أن يستمتع بتنانيني العصرية".