يا معشر اساقفةالفاتيكان انكم تسيؤون؟
![يا معشر اساقفةالفاتيكان انكم تسيؤون؟ يا معشر اساقفةالفاتيكان انكم تسيؤون؟](https://s3-eu-west-1.amazonaws.com/static.jbcgroup.com/amd/pictures/40154.jpg)
فضيحة ثلة من الاساقفه المتحرشون بالاطفال والذين استامناتهم الكنيسه عليهم فساؤا الى الكنيسه وساؤءا الى دينهم وطائفتهم والى حبرهم الاعظم ووضعوه في موقف حرج امام العالم , عندما ندعوا على الظالمين والعابثين نتضرع في صوامعنا واماكن عباداتنا الى الله العلي القدير داعين من قلوبنا (اللهم عليك بالظالمين واجعلهم كالمجانين يلعب بهم الاطفال في الشوارع واذ بالظالمين يلعبوا بالاطفال ويتحرشوا بهم ولم يرحموا طفولتهم ويرفقوا بعجز هم ويخدشوا الحياه ويطمسوا الطفوله بكبيرة من الكبائر والتي يهتز لها عرش الرحمان ,اي ارض تقلهم واي سماء تظلهم بعد ان ضيعوا الحياه وذبحوا الطفوله وركبهم الشيطان, وما هي حجتهم واين حقوق الطفوله وحقوق الانسان بعد ان هانوا هذه البراعم البريئه واحدثوا جرحا عميقا لايلتئم , ذنب عظيم لا يغتفر بحق البشريه واعتداء غير قابل للتوبه يصدر من اناس غير عاديين يندى له خبين كل منتسب ومعتنق لتلك الطائفه , ازمة اخلاق يفتقدها من يدعون الاخلاق رجال العقائد والديانات والروحانيات قدوة المومنين وتلامذة المخلصين يجرفهم تيار الانحراف والشذوذ ويتحولوامن عبده لله الى عبدة شياطين يغويهم ويقعوا في شر اعمالهم, انها كرامة الانسان وبرائة الطفوله وانما الامم الاخلاق فاين اؤلئك الزمره الفاسده المفسده من الاحلاق الحميده التي حوتها الشرائع السماويه وحثت عليها وهي من اولويات عقيدة المسيح عليه السلام والذي نطق في المهد وهو طفل واتاه الكتاب وبعثه مخلصا ومن اولي العزم من الرسل والذين اجتباهم عز وجل ,ان ما حدث زلزال وبركان في اركان البابويه , كيف السبيل الى عقابهم واجتثاثهم من الكنائس والاماكن المقدسه وكل مكان يذكر فيه اسم الله ورسله قضية اثارها الراي العالمي ويقف امامها واجم , فاذا دخل الفساد واستشرى الفاسدون في شرائع العباد فاقراء على الدنيا السلام فاؤلئك العابثين والمستهترين لايمثلوا عقيده النصارى لان فيهم قسيسا ورهبانا واحبارا يمتلكوا انفسا نزيهة واستقامة وعفة ويترفعوا عن مثل هذة الموبقات ,وكل طوائف النصارى يجب ان يطالبوا بمحاكمة هؤلاء المارقين والذين ظلوا السبيل ولنصارى الشرق كل تقدير واعتزار فشعارهم السلام وعنوانهم المحبه وصفاتهم الاخلاق العاله والانصراف الى العباده ويتبراؤن من اعمال وافعال المسيئين فاعمالهم فرديه لا علاقه لهم بالنصرانيه وقيمها .