لعبة الخنق
هذه اللعبة لقت رواجاً كبيراً بين الشباب في اواسط التسعينات وكانت تتمثل بخنق احدهم مشارك في اللعبة ليشعر بهلوسات نتيجة نقص الاكسجين الوارد الى الدماغ رغم خطورتها وسخافتها تسببت لعبة الخنق في مئة حالة وفاة واترتبطت في كثير من جرائم القتل
لعبة السكين
روج الفلم الخيالي "aliens" لعبة خطيرة، راجت بين المراهقين وتتمثل بتوسيع أحد المشاركين في اللعبة المسافة بين أصابع كفه، وضرب لاعب السكين نحو الفراغ بين الأصابع آخر الفراغات التي بين الأصابع بسكين بسرعة متزايدة تدريجياً، ولكم أن تتخيلوا أن الملايين من الأشخاص يصابون بإصابات بالغة جراء اللعبة
سكب الكحول في العين
شهد عام 2010 بداية تقليعة سخيفة جديدة سميت بـ"شرب الكحول من العين"، وتتمثل بسكب جرعات من مشروب كحولي في أعينهم بهدف الثمالة بشكل أسرع، أضرار فعل ذلك بديهية، وهي تسبب بعمى مؤقت أو دائم وتمزق القرنية وقد تسبب في بعض الحالات التسمم الكحولي
تحدي اللهب
هذه التقلعية حديثة والمؤسف أنها لاقت رواجاً كبيرأ, والتي بدأها أشخاص نشروا مقاطع لهم، وهم يحرقون أنفسهم ويتحدون بعضهم بتحمل اللهب لفترة أطول، وكما هو متوقع فإن تحدي الذهب تسبب في حروقات بالغة.
وكما هو متوقع فإن تحدي الذهب تسبب في حروقات بالغة
الافتتان بمرض "السل"
قبل قرنين، وتحديداً في القرن التاسع عشر، راجت فكرة استغلال مرض السل القاتل في الفنون وتحويله الى أمر شاعري. الرسامون والأدباء وكثير الفنانون اعتبروا السل موتاً جميلاً، لأنه يمنح المصاب فرصة لتسوية حياته قبل مماته، هذا التأويل للمرض جعل الكثير من الشباب يفتنون به ويرغبون بالإصابة به، مما أسفر عن مقتل الكثير منهم
بتر لثة الأطفال
عندما تنبت الأسنان للأطفال فإنه امر طبيعي ومؤلم، لكن الأشد ألماً هي البحث عن أسنانه حيث كان بعض الناس في القرن التاسع يبترون جزءاً من اللثة لتنموا أسنانهم بشكل أسرع ، وكان هدفهم يتحقق أحياناً، لكن في أحيان أخرى كان الموت من نصيب الطفل.
ظفيرة الشعر البولندية
هي تصفيفة شعر انتشرت في بولندا بين القرنين الرابع عشر والتاسع عشر، وتتمثل بالشعر الطويل المتكتل والمشبع بالدهون الطبيعية، لكن المشكلة ليست في عمل هذه الظفيرة، بل في الشائعة التي ذاعت في تلك الفترة، التي تقول إن من يتخلى عن ظفيرته فسيصاب بالجنون، أو سيفقد حواسه.
وكان الرجال و النساء يصنعون ظفائرهم بالتوقف عن الاستحمام ليتشابك بعضها ببعضه، ويصبح غير قابل للتسريح، الظفيرة البولندية أصبحت حالة مرضية، لكن لا يزال بعض الناس يحبونه.
ابتلاع الأسماك الذهبية
كتبت مجلة "التايمز" عن ظاهرة أبتلاع الأسماك لأول مرة في أواخر الثلاثينيات، لكن أصلها يبقى غير معروف انتشرت التقليعة موخراً في الجامعات الإمريكية، إذ كان الطلبة يخرجون السمكة من الحوض والتهامها حية. لم ترد تقارير عن حالات وفاة لكن حالات إعياء سجلت كأعراض شائعة لهذا التقليعة والتي استمرت إلى آخر الستينيات.