المناسبات الوطنية الأردنية

تم نشره الخميس 10 حزيران / يونيو 2010 09:32 مساءً
 المناسبات الوطنية الأردنية
محمد طالب عبيدات

المدينة نيوز-  خاص -  محمد عبيدات -   تحرص الأمم والشعوب الحية على الاحتفاء بالمناسبات الوطنية الخاصة بكل منها، وذلك تقديرا منها لرجالاتها المخلصين الذين سطروا أمجادها وصانوا حريتها، ورفعوا من مكانتها بدمائهم وكدهم وعرقهم.  وفي غمرة احتفالات مملكتنا الحبيبة بمناسبات الوطن العزيزة علينا جميعا بدءا من عيد الاستقلال الذي احتفلنا به في الشهر المنصرم ومرورا بذكرى جلوس جلالة الملك على العرش وذكرى النهضة العربية الكبرى ووصولا ليوم الجيش، نجد لزاما علينا تجذير انتمائنا وحبنا لوطننا ولقيادتنا الهاشمية الفذة.  هذه المناسبات العزيزة على قلوب الأردنيين والعرب الشرفاء تعزز فينا الروح الوطنية وحب الوطن والقيادة والجيش لأن ما وصلنا إليه الآن من أمن واستقرار وتكافل وتضامن وعالمية وتكنولوجيا ومعلومات وتعليم وقوى بشرية مدربة وبنية تحتية ونماء وغيرها ما هو إلا نتيجة تكامل منظومة القيادة والأمن والشعب لبناء النهضة الحقيقة ووضوح الرؤية والمسيرة المظفرة. 
ولعل جلوس سيد البلاد الملك المعزز عبد الله الثاني بن الحسين المعظم على عرشه السعيد يجسد التطلعات الهاشمية والامتداد الأصيل لرجالات بني هاشم الغر الميامين، الذين كانوا وما زالوا على الدوام ضمير الأمة ومبعث عزها ومحور تطلعاتها.  فلجلالته نرفع أسمى آيات الحب والولاء والإخلاص، شأننا في ذلك شأن الأردنيين جميعا شبابا ونساء وشيبا. وإننا نبتهل إلى الله العلي القدير أن يحفظه وأن يسبغ عليه نعمة الصحة والعافية وأن ييسر له كل ما من شأنه أن يعينه على تحقيق تطلعاته الوطنية والقومية والإنسانية.  ولقد أثبت جلالته في فترة وجيزة قدرة فائقة في التعامل مع القضايا الوطنية والقومية والإنسانية.  فركز جلالته على إيجاد حل للقضايا الاقتصادية والاستثمارية ورفاه المواطنين، وركز أيضا على ولوج عالم الإلكترونيات وتكنولوجيا المعلومات، والتركيز على تحصين وتمكين العنصر البشري كمحور أساس للتنمية الشاملة.  وفي المجال العربي قوى جلالته علاقته بالإخوة العرب وقوى علاقات الأردن الدولية كذلك. ودبلوماسيته الفذة وضعت الأردن على خريطة العالم. فنعم القائد أبا الحسين.
وفي  ذكرى الثورة أو النهضة العربية الكبرى الرابعة والتسعين نستذكر صاحب هذه الذكرى الشريف الهاشمي الحسين بن علي الذي أطلق الرصاصة الأولى في مكة ثورة على الظلم والجهل والفقر.  وقد لاقت دعوته للوحدة والحرية والحياة الفضلى تجاوبا من جميع أبناء الأمة العربية. هذه المبادئ أصبحت مع الزمن منارات هداية لجميع حركات التحرير العربية التي جاءت بعدها.  رحم الله الشريف الهاشمي الحسين بن علي ورحم الله أنجاله الذين حملوا ألوية الثورة ورحم الله أحفاده وخصوصا المغفور له جلالة الملك الحسين بن طلال المعظم باني الأردن الحديث، ورحم الله رجالات العرب الأحرار الذين التفوا حــول راية الحسين بن علي. والثورة أو النهضة العربية الكبرى ثورة جامعة للأمة العربية ولها بعد إسلامي وإنساني، وقد أثبتت القيادة الأردنية التزامها بذلك، وما عرف عن الأردن أنه تنكر يوما لمبادئه السامية هذه. وما دعوات الدولة الأردنية لولوج الألفية الثالثة برؤى ديمقراطية عصرية إلا واحدة من ثمار ثورة العرب الكبرى.
وفي ذكرى يوم الجيش الذي يزين تاجه عبارة (الجيش العربي)، وتسميته تجسيد لمرتكزات الثورة العربية الكبرى. فهو جيش العرب جميعا الذي لم يتوان يوما عن نجدة أشقائه العرب في الاعتداءات التي تعرضوا لها. ونستذكر في هذا المقام وقفة الجيش العربي في نصرة الإخوة الفلسطينيين  في باب الواد والقدس واللطرون، ووقفته مع الإخوة السوريين في الجولان ، ووقفته مع القيادة المصرية ضد الاعتداء الثلاثي على القطر المصري الشقيق، ونستذكر الكثير الكثير.
وتطبيقا للفكر الهاشمي الذي يتسع الإنسانية جمعاء، فإن الجيش العربي وقف مع الشعوب المظلومة والمغلوبة على أمرها تدعيما للسلام في ربوع بلادها، وكان لجيشنا العربي حضور مؤثر بين قوات الأمم المتحدة في البوسنة والهرسك وسيراليون وتيمور الشرقية، ولقد كانت قوات الجيش العربي محط إعجاب القادة العسكريين على مستوى العالم، وهذا أكسب الأردن مكانة مرموقة بين الشعوب كشعب متحضر يحرص على تعزيز السلام العالمي.
المناسبات الوطنية المتعاقبة – معشر الأخوات والإخوة- تذكرنا بماضينا التليد وحاضرنا المستقر والمزدهر، لنتطلع لمستقبلنا بنظرة تفاؤلية وضاءة، لأن الأساس متين والأرضية صلبة والرؤية واضحة والقيادة فذة والشعب مدرك والمؤسسات المدنية والعسكرية مبصرة والدولة دولة قانون ومؤسسات، وحفظ الله الأردن وحفظ قيادته الهاشمية الفذة الحكيمة.
والرغبة الملكية السامية بقيادة الملك المعزز حفظه الله تؤكد دوما على جعل الأردن مركزا أقليميا بل دوليا لنقل وتوطين التكنولوجيا وملاذا آمنا للإستثمار من خلال اعداد التشريعات الناظمة العصرية والبيئة الاستثمارية النموذجية، وتعطي رؤية جلالته قطاع الانشاءات وتطويره كل اهتمام، وتعظم استخدام التكنولوجيا الحديثة في البناء، وتؤمن بالجودة والنوعية كخيار للإستمرار والبقاء، وتعزز التواصل والانفتاح مع الجميع، وتؤكد الشراكة بين القطاع العام والخاص، وتهدف الى استدامة النجاح وقصصه، وتبني على جسور التواصل والعطاء.
وبفخر أؤكد كوزير للأشغال العامة والاسكان في حكومة دولة السيد سمير الرفاعي أؤكد بأن ما وصلت اليه البنية التحتية في الأردن في مجال الطرق وتشبيكها وربطها للمدن الرئيسة والقرى والتجمعات السكانية والاقتصادية والدول المجاورة ما هي إلا طرق عالية الجودة نسعى جاهدين للمحافظة على ديمومتها من خلال الصيانة الروتينية والدورية ومشاريع الإنارة وانشاء الأنفاق والجسور وتأثيث الطرق والمحافظة على العناصر الأساسية للسلامة المرورية ومراقبة الحمولات المحورية وتفعيل خطة طوارئ عصرية، والتوسع في ايجاد الممرات التنموية والطرق الدائرية وأنظمة إدارة الرصفات وغيرها، طبقاً لرؤية سيدي جلالة الملك المعزز عبدالله الثاني بن الحسين المعظم، ونصدع في هذه الوزارة لرؤية جلالته في مجال الاسكان أيضاً لتسكين وتمكين المواطنين من ذوي الدخل المحدود والمتدني والأسر العفيفة للحصول على سكن مناسب وفقاً لرؤية جلالته الثاقبة، لاستدامة مبادرته الكريم "سكن كريم لعيش كريم" في محاورها المختلفة بدءاً من توفير الشقق السكنية المناسبة للمواطنيين ومروراً بتوفير قطع الأراضي المخدومة ووصولاً إلى دعم القروض الإسكانية، وتطوير المدن السكنية النموذجية وإيجاد مصادر التمويل لدعم المشاريع الإسكانية وبشراكة مستدامة مع القطاع الخاص وتوفير مخزون أراضي استراتيجي للمبادرة الملكية السامية ونسعى في الوزارة أيضاً أن نطور قطاع الإنشاءات باستخدام أفضل الممارسات والتقنيات الحديثة لموكبة التطورات العالمية وتطوير وتنظيم مهنة الإنشاءات من خلال قانون عصري ينظم شؤون المهنة، وكذلك تنظيم قطاع الإسكان وفق قانون تشاركي يساهم في تعزيز الفرص الإستثمارية والجودة والقطاع.
واذا ما عدنا للبدايات، فقد تأسست النواة الأولى لوزارة الأشغال العامة والإسكان منذ تأسيس إمارة شرق الأردن على وجه التحديد قبيل عام 1923 وكانت تسمى آنذاك  دائرة النافعة، وفي العام 1939م تم إلحاق دائرة النافعة بوزارة المواصلات واستمرت بالعمل كدائرة من دوائر وزارة المواصلات حتى العام 1954م وأصبح لها اسم خاص وكيان مستقل وسميت بوزارة الأشغال العامة وشهدت الوزارة تطورا بارزا منذ نشأتها كدائرة صغيرة إلى أن أضحت صرحا" يضم  عددا" كبيرا" من المديريات في المركز والميدان حيث تضم الوزارة (5) إدارات تحتوي على (22) مديرية في المركز و (12) مديرية في المحافظات و(28) مكتب أشغال في ألألوية وتطور في الكادر البشري من بضعة موظفين وعدد محدود من المهندسين أصبح حجم الكادر البشري يتجاوز الستة الآف موظف وعامل منهم أكثر من (400 )  مهندس بمختلف التخصصات . و لديها المئات من الآليات والمركبات وتعتبر الوزارة الجهة الحكومية المسؤولة عن قطاع الإنشاءات في الأردن وتتعاون من خلال ذلك مع كافة الجهات المتعلق عملها بقطاع الإنشاءات بما في ذلك النقابات المعنية والمؤسسات الرسمية والشعبية العاملة في هذا القطاع ولكونها تعتبر بيت خبرة في مجال الإنشاءات على المستوى المحلي والعربي والدولي.
وفي عام 1982 أنشئت دائرة العطاءات الحكومية وتم ربطها مباشرة بوزير الأشغال العامة وتمارس مهامها استنادا لأحكام نظام الأشغال الحكومية رقم (71) لسنة 1986 وتعديلاته. وأنشئت المؤسسة العامة للإسكان عام 1966. وفي عام 1988م تم ربط مؤسسة الإسكان بوزارة الأشغال العامة حيث أصبحت تعرف بوزارة الأشغال العامة والإسكان الحقت دائرة التطوير الحضري بمؤسسة الإسكان في العام 1989 لتشكلان مؤسسة الإسكان والتطوير الحضري وربطت مباشرة بوزير الأشغال العامة والإسكان.
ونظراً للتوسع في إنشاء وصيانة الأبنية الحكومية فقد تم في نهاية العام 2007 استحداث دائرة الأبنية الحكومية كدائرة مستقلة بموجب نظام الأبنية الحكومية رقم (66) لسنة 2007 وتم ربطها مباشرة بمعالي وزير الأشغال العامة والإسكان ونقلت إليها جميع مديريات ووحدات الوزارة التي تعنى بمشاريع الأبنية الحكومية .
تعتبر وزارة الأشغال العامة والإسكان من الوزارات الخدمية في مجال إنشاء وإدامة وتطوير البنية التحتية في المملكة من حيث انشاء وتعبيد وادامة الطرق بكافة أنواعها وتحقيق درجة عالية من الأمان عليها ورفد كافة الوزارات والمؤسسات والدوائرالحكومية بالأبنية التي تتلاءم وطبيعة عملها وتلبية الإحتياجات السكنية للمواطنين سواءا بتوزيع قطع الأراضي المخدومة أو الشقق السكنية الملائمة وتطوير المناطق المتدنية الخدمات وتنفيذ مشاريع المبادرات الملكية السامية في هذا المجال . كما وتقوم الوزارة برعاية قطاع الإنشاءات في المملكة والعمل على تطويره تشريعيا وفنيا .
وتحقيقا لرؤى وتطلعات وتوجهات جلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين حفظه الله ورعاه. فإن الوزارة تقوم بشكل دوري بمراجعة وتقييم خططها الإستراتيجية من اجل تحديث وتطوير اهدافها الإستراتيجية القابلة للتحقيق ووضع مؤشرات لقياس ادائها وترتيب أولوياتها ضمن خطط تفصيلية لتنفيذها تلبية للإحتياجات التنموية والاقتصادية والسياحية والإجتماعية وبما يحقق رؤيتها ورسالتها في كافة هذه المجالات ويساهم في تحقيق الأهداف الوطنية والمبادرات الملكية السامية، واتسم وضع الأولويات بالمرونة في التعامل معها وبما يتناسب والتكيف مع كافة الظروف الاقتصادية ويحقق اولويات عملها والنتائج المتوخاة من ذلك ولا يتعارض مع تنفيذ استراتيجياتها بتحليلها السليم للفرص والتحديات المستقبلية ووضع الحلول اللازمة في حال حصول أي معيقات لا تمكنها من تطبيق خططها ومشاريعها التنفيذية. ويتبين ذلك من خلال استقراء النتائج التي حققتها الوزارة على مر السنين.
وفي مجال إنشاء وتعبيد الطرق وإدامتها يتجلى وضوح الرؤية التي تتمتع بها الوزارة حيث استطاعت ولغاية الآن إنشاء ما يزيد على (7850)كم من الطرق الرئيسية والثانوية والقروية و (8500)كم من الطرق الزراعية وقامت ضمن خطتها المرحلية المنبثقة عن الأجندة الوطنية 2007-2009 بإنشاء حوالي (34) مشروعاً رئيسياً وبطول (268كم ) وتقوم بتنفيذ مشاريع عديدة في مجال الطرق الثانوية والقروية والزراعية كما وتولي الوزارة أهمية قصوى للممرات التنموية حيث بدأت بتنفيذ العديد منها وطرح عطاءات لبعضها والمتبقي في مرحلة الدراسة وكذلك تأثيث الطرق بعناصر السلامة المرورية  والقيام باجراءات الصيانة الوقائية والعلاجية لشبكة الطرق في المملكة .
ووضعت الوزارة خطة شاملة لعام 2010 بما يتناسب والظروف الإقتصادية التي تمر بها المملكة والعالم وفقا للمخصصات المرصودة في موازنة هذا العام متضمنة مؤشرات لقياس ادائها وقيما مستهدفة وخطط عمل تنفيذية ضمن اطار زمني محدد يمكنها من التقييم العلمي لمستوى الإنجاز وحسب الأولويات المنبثقة عن هذه الخطة وبما يساهم في تحقيق خطتها الإستراتيجية للأعوام (2010-2012) مستجيبة لكافة المحاور التي وضعتها الحكومة الأردنية.
ووتقوم الوزارة من خلال دائرة الأبنية الحكومية برفد الوزارات والمؤسسات والدوائر الحكومية بالأبنية الحكومية وإدامتها  والتي تتلاءم  وطبيعة عملها واستخدامها حيث تقوم باعداد الدراسات والتصاميم الهندسية والإشراف على تنفيذ هذه المباني آخذة بعين الإعتبار اثناء اعداد التصاميم لهذة المباني ما يحقق بيئة عمل مناسبة للموظفين ومتلقي الخدمة، وتمكنت خلال الفترة السابقة من انجاز ما يتجاوز ال(400) مشروع تنوعت بين الإنشاء والصيانة والترميم ، كما وتعمل الوزارة ومن خلال دائرة الأبنية الحكومية على تنفيذ المبادرات الملكية السامية منها مشاريع الأسر العفيفة  بالتعاون مع الديوان الملكي الهاشمي والمساهمة في تنفيذ مبادرة جلالة الملكة رانيا العبدالله "مبادرة مدرستي" وتقوم حاليا بالعمل  على إنشاء قاعدة بيانات متكاملة للأبنية الحكومية في كافة محافظات المملكة.
وتحقيقاً للتطلعات والرؤى الملكية السامية فان وزارة الاشغال العامة والاسكان تقوم بتنفيذ المهام التي وجدت على اساسها لتنفيذ البنى التحتية بكافة جوانبها من حيث انشاء وتنفيذ وصيانة الطرق وتعزيزها بعناصر السلامة المرورية وتنفيذ الممرات التنموية والطرق الدائرية، ورفد كافة الوزارت والمؤسسات الحكومية بالأبنية اللازمة والمناسبة لطبيعة عملها، وطرح عطاءات الدولة المختلفة ومتابعتها، وترتكز الوزارة بتنفيذها للبنى التحتية على اسس علمية واضحة ومواصفات فنية عالمية تحقق جودة المنتج المطلوبة والتي تنعكس ايجاباً على التنمية الشاملة وحياة المواطنين وصناعة البناء والمنشأ بشكل عام.  كما وتقوم الوزارة بدورها الوطني بناءً على توجيهات جلالة الملك المعزز عبد الله الثاني ابن الحسين المعظم بتنفيذ المبادرة الملكية السامية "سكن كريم لعيش كريم" والتي اضحت واقعاً وليس شعاراً وقصة نجاح حقيقية تخدم ذوي الدخل المحدود والمتدني ومنسجمة بذلك مع متطلبات المجتمع والانسان الاردني وبرؤية ثاقبة واستشراف للمستقبل أكيد من لدن جلالة مليكنا الإنسان خدمة للإنسان والإنسانية.
عاش الأردن وعاش جلالة الملك المعزز عبدالله الثاني بن الحسين المعظم..

 



مواضيع ساخنة اخرى
الإفتاء: حكم شراء الأضحية عن طريق البطاقات الائتمانية الإفتاء: حكم شراء الأضحية عن طريق البطاقات الائتمانية
" الصحة " :  97 حالة “حصبة” سجلت منذ أيار لدى أشخاص لم يتلقوا المطعوم " الصحة " : 97 حالة “حصبة” سجلت منذ أيار لدى أشخاص لم يتلقوا المطعوم
الملكة في يوم اللاجىء العالمي : دعونا نتأمل في معاناة الأمهات والرضع الملكة في يوم اللاجىء العالمي : دعونا نتأمل في معاناة الأمهات والرضع
3341طن خضار وفواكه ترد للسوق المركزي الثلاثاء - اسعار 3341طن خضار وفواكه ترد للسوق المركزي الثلاثاء - اسعار
الدهامشة : الداخلية وفرت كل التسهيلات لقدوم العراقيين للأردن الدهامشة : الداخلية وفرت كل التسهيلات لقدوم العراقيين للأردن
العلاوين: التوسعة الرابعة ستمكن المصفاة من تكرير 120 ألف برميل نفط يوميا العلاوين: التوسعة الرابعة ستمكن المصفاة من تكرير 120 ألف برميل نفط يوميا
" الائتمان العسكري " : تمويل طلبات بقيمة 13 مليون دينار " الائتمان العسكري " : تمويل طلبات بقيمة 13 مليون دينار
العيسوي يفتتح وحدة غسيل كلى بالمركز الطبي العسكري بمأدبا العيسوي يفتتح وحدة غسيل كلى بالمركز الطبي العسكري بمأدبا
الصحة: مخزون استراتيجي للأمصال المضادة للدغات الأفاعي الصحة: مخزون استراتيجي للأمصال المضادة للدغات الأفاعي
بالاسماء : تنقلات واسعة في امانة عمان بالاسماء : تنقلات واسعة في امانة عمان
عضو في لجنة الاقتصاد النيابية: بطء شديد في تنفيذ رؤية التحديث الاقتصادي عضو في لجنة الاقتصاد النيابية: بطء شديد في تنفيذ رؤية التحديث الاقتصادي
إخلاء طفل من غزة لاستكمال علاجه بالأردن إخلاء طفل من غزة لاستكمال علاجه بالأردن
تسجيل 14 إصابة بالملاريا جميعها إصابات وافدة منذ بداية العام تسجيل 14 إصابة بالملاريا جميعها إصابات وافدة منذ بداية العام
ملك إسبانيا : الأردن هو حجر الرحى في الاستقرار الإقليمي ملك إسبانيا : الأردن هو حجر الرحى في الاستقرار الإقليمي
الملك : حل الدولتين أساسي لتحقيق السلام والازدهار في المنطقة الملك : حل الدولتين أساسي لتحقيق السلام والازدهار في المنطقة
الهواري يؤكد أهمية ضبط العدوى لتقليل مدة إقامة المرضى في المستشفيات الهواري يؤكد أهمية ضبط العدوى لتقليل مدة إقامة المرضى في المستشفيات