الخوالدة: الشهيد راشد الزيود صفحة مضيئة تضاف لسجل مؤتة

المدينة نيوز :- قال رئيس جامعة مؤتة الدكتور رضا شبلي الخوالده أن جامعة مؤتة تفتخرُ بأنها مصنع الرجال الذين يمنحون الوطن أرواحهم، ليبقى واحة أمن واستقرار، ونقطة مضيئة في سماء الحرية والكرامة والشموخ.
معتبراً استشهاد النقيب راشد الزيود وسام فخر جديد على صدر الجامعة لا سيما وقد فاضت روحه الطاهرة وهو يقاتل فئة البغي وأصحاب الفكر الأسود.
الشهيد الزيود والذي تخرج من الجناح العسكري في مؤتة كتب اسمه بمداد خالد سيبقى في قلب ووجدان الأردنيين.
وأضاف الخوالده أن قيم التضحية والفداء هي قيم أصيلةٌ يبرهن عليها الواقع مستذكراً الشهيد الملازم عبدالله الدعجه، والشهيد النقيب أحمد النواصره والملازم نارت نفش فقد قضى كل منهم في مواجهة ذات العدو المتجرد من الأخلاق والقيم، ليدفعوا عن وطنهم العاديات .
وبين الخوالدة أن المفردات ومهما بلغت لن تمنح الشهيد وصفه الذي يستحق فقد رسم هو ورفاقه في السلاح والوطنية والتضحية حالة سامية سادت الوطن كله، فهم من رحلوا ليبقى الوطن وأهله ينعمون بالخير وراحة البال دون ان يكدر صفوهم حاقد أو صاحب فكر مظلم لا يرقبُ في مؤمن إلاً ولا ذمة .
مدير دائرة العلاقات الثقافية والعامة الناطق الإعلامي باسم الجامعة وليد الرواضية أشار إلى أن أسرة الجامعة ممثلة بكافة العاملين وفي مختلف مواقعهم يقدرون كما الكبار تضحية شهداء الوطن والواجب، معتبراً أن مؤتة مدرسةٌ للرجولة والفداء ومحبة الوطن والالتفاف حول قيادتنا الهاشمية الحكيمة وهذا ليس إدعاءً بل واقع برهنت عليه نماذج التضحية من أبناء مؤتة الجامعة والمكان والتاريخ .
قال رئيس جامعة مؤتة الدكتور رضا شبلي الخوالده أن جامعة مؤتة تفتخرُ بأنها مصنع الرجال الذين يمنحون الوطن أرواحهم، ليبقى واحة أمن واستقرار، ونقطة مضيئة في سماء الحرية والكرامة والشموخ.
معتبراً استشهاد النقيب راشد الزيود وسام فخر جديد على صدر الجامعة لا سيما وقد فاضت روحه الطاهرة وهو يقاتل فئة البغي وأصحاب الفكر الأسود.
الشهيد الزيود والذي تخرج من الجناح العسكري في مؤتة كتب اسمه بمداد خالد سيبقى في قلب ووجدان الأردنيين.
وأضاف الخوالده أن قيم التضحية والفداء هي قيم أصيلةٌ يبرهن عليها الواقع مستذكراً الشهيد الملازم عبدالله الدعجه، والشهيد النقيب أحمد النواصره والملازم نارت نفش فقد قضى كل منهم في مواجهة ذات العدو المتجرد من الأخلاق والقيم، ليدفعوا عن وطنهم العاديات .
وبين الخوالدة أن المفردات ومهما بلغت لن تمنح الشهيد وصفه الذي يستحق فقد رسم هو ورفاقه في السلاح والوطنية والتضحية حالة سامية سادت الوطن كله، فهم من رحلوا ليبقى الوطن وأهله ينعمون بالخير وراحة البال دون ان يكدر صفوهم حاقد أو صاحب فكر مظلم لا يرقبُ في مؤمن إلاً ولا ذمة .
مدير دائرة العلاقات الثقافية والعامة الناطق الإعلامي باسم الجامعة وليد الرواضية أشار إلى أن أسرة الجامعة ممثلة بكافة العاملين وفي مختلف مواقعهم يقدرون كما الكبار تضحية شهداء الوطن والواجب، معتبراً أن مؤتة مدرسةٌ للرجولة والفداء ومحبة الوطن والالتفاف حول قيادتنا الهاشمية الحكيمة وهذا ليس إدعاءً بل واقع برهنت عليه نماذج التضحية من أبناء مؤتة الجامعة والمكان والتاريخ .