فاقد الشئ "بيتريق" عليه!
تم نشره السبت 14 أيّار / مايو 2016 11:03 مساءً
مؤمن الشناوي
لطالما رددت تلك الجملة عن اقتناع؛ فكيف من لا يملك الشيء يعطيه؟!
ومن أين يعطيه وهو لا يملكه؟!
وتبادر إلى ذهني سؤال، فكعادتي تتبارى بنات أفكاري وصولاً لأجوبة لبعض الأسئلة الوجودية.
هل تلك الجملة تمثل قاعدة مطلقة؟
هل يجب أن نطبقها "بسَلطاتها وبابا غنوجها" على رأي أحمد مكي؟