بالصور.. امرأة تعترف بحبها لبريطاني حبسها والاعتداء عليها لمدة 21 عاما
تم نشره الإثنين 06 آذار / مارس 2017 11:30 صباحاً
المدينة نيوز:- حبس رجل بريطاني يدعى "ميشيل دان" مراهقة بحفرة مربعة خلف ثلاجته، وقام بالاعتداء عليها لتنجب ثلاثة من أطفاله.
وفقا لما نشرته صحيفة "ديلى ميل" البريطانية، صرحت "جولي" إحدى ضحايا "ميشيل دان" أنه بالرغم من الاضطهاد والتعذيب الذي تعرضت له إلا أنها أحبته وأنها ربما لن تحطم العلاقة الغريبة بينهما بسبب أطفالها، وكان "دان" البالغ من العمر 57 عاما استمر بحبسها لمدة 21 عاما منذ أن كان عمرها 14 عاما.
تلقى "دان" الأسبوع الماضى حكما بالسجن لمدة 27 عاما لاتهامه بالاعتداءات الجنسية على أربع نساء لمدة تزيد عن 40 عاما ووصلت حالات الاعتداء إلى 10 حالات تحرش من بينها الأربعة الاغتصاب خلال المحاكمة، وشبه بالوحش النمساوى "جوزيف فريتزل" الذي حبس ابنته للاعتداء عليها في قبو لمدة 24 عاما حيث قام ببناء الحفرة لإخفاء ضحيته بينما داهمت الشرطة المنزل تسع مرات للعثور عليها وفشلت في ذلك لوضعه الكاميرات التي تخبره بوصولهم.
شهد الأبناء الثلاثة ضد والدهم لاعتداءاته على والدتهم، خاصة ضربها، حيث قال أحد الأبناء لجولي إنه يريد أن يكبر ليصبح شرطيا كى يحبس الأشخاص الذين مثل أبيه، وأضافت أنها لا زالت تحلم به يعتدى عليها ووصفت الأمر بأنه دمر حياتها.
وكانت الضحية الرئيسية قد فرت معه من منزل والديها في سن الثالثة عشرة وانتقلت إلى منزله في الرابعة عشرة عندما بدأ إيذائها، وغادرت منزله بعد حملها أول مرة في عمر الـ 21 لكنها لم تستطع قطع علاقتها به وعادت إليه لتنجب طفليها الآخرين في عمر الـ 29، والـ25.
قالت إحدى الضحايا إنها اعترفت له أن أحدهم اغتصبها، ليقوم بنفس الأمر بعد ذلك بعدة أيام.
وفقا لما نشرته صحيفة "ديلى ميل" البريطانية، صرحت "جولي" إحدى ضحايا "ميشيل دان" أنه بالرغم من الاضطهاد والتعذيب الذي تعرضت له إلا أنها أحبته وأنها ربما لن تحطم العلاقة الغريبة بينهما بسبب أطفالها، وكان "دان" البالغ من العمر 57 عاما استمر بحبسها لمدة 21 عاما منذ أن كان عمرها 14 عاما.
تلقى "دان" الأسبوع الماضى حكما بالسجن لمدة 27 عاما لاتهامه بالاعتداءات الجنسية على أربع نساء لمدة تزيد عن 40 عاما ووصلت حالات الاعتداء إلى 10 حالات تحرش من بينها الأربعة الاغتصاب خلال المحاكمة، وشبه بالوحش النمساوى "جوزيف فريتزل" الذي حبس ابنته للاعتداء عليها في قبو لمدة 24 عاما حيث قام ببناء الحفرة لإخفاء ضحيته بينما داهمت الشرطة المنزل تسع مرات للعثور عليها وفشلت في ذلك لوضعه الكاميرات التي تخبره بوصولهم.
شهد الأبناء الثلاثة ضد والدهم لاعتداءاته على والدتهم، خاصة ضربها، حيث قال أحد الأبناء لجولي إنه يريد أن يكبر ليصبح شرطيا كى يحبس الأشخاص الذين مثل أبيه، وأضافت أنها لا زالت تحلم به يعتدى عليها ووصفت الأمر بأنه دمر حياتها.
وكانت الضحية الرئيسية قد فرت معه من منزل والديها في سن الثالثة عشرة وانتقلت إلى منزله في الرابعة عشرة عندما بدأ إيذائها، وغادرت منزله بعد حملها أول مرة في عمر الـ 21 لكنها لم تستطع قطع علاقتها به وعادت إليه لتنجب طفليها الآخرين في عمر الـ 29، والـ25.
قالت إحدى الضحايا إنها اعترفت له أن أحدهم اغتصبها، ليقوم بنفس الأمر بعد ذلك بعدة أيام.