حزب الوحدة الشعبية يقيم مهرجانا بمناسبة الذكرى العشرين لتأسيسه

تم نشره الثلاثاء 28 كانون الأوّل / ديسمبر 2010 03:25 مساءً
حزب الوحدة الشعبية  يقيم  مهرجانا بمناسبة الذكرى العشرين لتأسيسه
المدينة نيوز- تحت شعار " تعزيز النضال من أجل التغيير الوطني الديمقراطي.. ودعم المقاومة في فلسطين ولبنان والعراق في مواجهة الاحتلال الأمريكي- الصهيوني"، أقيم بمجمع النقابات المهنية يوم أمس الاثنين مهرجان جماهيري حاشد، بمناسبة الذكرى العشرين لتأسيس حزب الوحدة الشعبية، ومرور عامين على العدوان الذي شنه العدو الصهيوني ضد شعبنا في قطاع غزة.
وقد اشتمل المهرجان، إلى جانب كلمة الحزب التي ألقاها الأمين العام د. سعيد ذياب، على كلمات لكل من نقابة الأطباء، ألقاها د. أحمد العرموطي، ولجنة التنسيق العليا لأحزاب المعارضة، ألقاها الرفيق فرج طميزة، نائب الأمين العام للحزب الشيوعي، والشخصيات الوطنية، ألقاها المحامي صالح العرموطي، نقيب المحامين الأسبق، كما تضمن فقرة شعرية للشاعر الشعبي جميل رمزي، ووصلة فنية للفنانة الملتزمة ميش شلش.
وقد قدم لهذا المهرجان الرفيق عبد المجيد دنديس، عضو المكتب السياسي- مسؤول دائرة الإعلام بالحزب، مؤكدا التزام الحزب بقضايا الفقراء والمسحوقين، وبفكر الطبقة العاملة، ومجدداً العهد على أنه "كلما تقدمت بنا السنين ازددنا شباباً وقوة وجرأة في خدمة الشعب والوطن".
ووجه الرفيق دنديس في كلمته التحية إلى شعبنا في قطاع غزة الصامد، وإلى الأسرى والمعتقلين في سجون الاحتلال الصهيوني، وإلى رفاقنا في الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين، يهنئهم بالذكرى ال 43 للانطلاقة المجيدة.
د. أحمد العرموطي قال في كلمته: " نلتقي اليوم في عمان العروبة لنشارككم احتفالكم بالعيد العشرين لتأسيس حزبكم.. حزب الوحدة الشعبية الذي كان ولازال وسيظل معبراً عن نبض الجماهير، ويعكس همومها واهتماماتها، ويتبنى مطالبها وتطلعاتها الوطنية والقومية، وبهذه المناسبة فإنني أتقدم من الأمين العام للحزب وقيادته وكافة أعضائه بالتهنئة والتبريك بهذه المناسبة الكريمة ".
وأكد العرموطي أن حزب الوحدة الشعبية " امتلك إرادة قوية ونهجاً ثورياً علمياً سليماً، انطلاقاً من مبادئه القومية التقدمية، وتجلى ذلك في مواقفه تجاه القضايا المحلية والعربية "، مثمناً في ذات السياق نضالات الحزب على طريق بناء مجتمع الديمقراطية والعدالة والمساواة، وتبنيه للمطالب الشعبية بكافة أشكالها، ومبادراته الرائدة في مختلف مجالات العمل العام، ولاسيما من خلال الحملة الوطنية للدفاع عن الخبز والديمقراطية، وحملة ذبحتونا، ومبادرته في دعم تشكيل نقابة المعلمين.
ونوه إلى مواقف الحزب الداعمة للمقاومة في فلسطين والعراق ولبنان، "انطلاقاً من إيمانه بأن الصراع مع العدو هو صراع وجود، وأن ما أخذ بالقوة لا يسترد بغير القوة".
وأشار الرفيق فرج طميزي في كلمته والتي ألقاها بالنيابة عن الدكتور منير حمارنه الناطق الرسمي باسم أحزاب المعارضة إلى الامتداد التاريخي لحزب الوحدة الشعبية الذي جاء تأسيسه " نتيجة لنضالات واسعة منذ تأسيس منظمة الجبهة الشعبية بالأردن، وانطلق من قلب معاناة الجماهير.. فأخذ دوره الناشط في معمعان المعارك النضالية ".
ولفت إلى أن الأردن يمر بأزمة عميقة ومركبة، جاءت نتيجة سياسات الحكومات المتعاقبة، ومحصلة لنهج الرضوخ لإملاءات القوى الخارجية الدولية، مؤكداً أن الإصلاح الشامل هو الوسيلة الأساسية لإخراج الوطن من أزمته، وأن مدخل هذا الإصلاح هو إيجاد قانون انتخاب ديمقراطي يعتمد مبدأ المساواة بين أبناء الشعب، ويتماشى مع مبادئ النظم الديمقراطية والمعايير التي تتم اعتمادها في العالم المتمدن.
وختم نائب الأمين العام للحزب الشيوعي كلمته بتقديم " التهنئة النضالية للرفاق في الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين، ومؤسسها الدكتور جورج حبش، والشهيد أبو علي مصطفى، وأمينها العام أحمد سعادات، " الذي سطر وعشرات من مناضلي الشعب الفلسطيني أسطورة الصمود ".
أما المحامي صالح العرموطي، فقد ثمّن في كلمته موقف الحزب بمقاطعة الانتخابات النيابية الأخيرة، حيث " أعلن الحزب موقفه قبل أية جهة أخرى "، منتقداً في ذات السياق المجلس النيابي باعتباره لا يمثل آمال وتطلعات الشعب، ولكونه منسجم مع السلطة التنفيذية وسياستها لدرجة أنه بات " يحجر على الفكر والعقل، ونأى بنفسه عن هموم الوطن والمواطن، والقضية الفلسطينية، ومسألة التوطين ".
وطالب العرموطي كافة الأحزاب السياسية والهيئات والشخصيات الوطنية بتفعيل دورها في مساندة شعبنا في فلسطين، مستهجناً عدم ارتقاء الموقف العربي الرسمي إلى مستوى المجازر التي يرتكبها العدو الصهيوني بحق الشعب العربي الفلسطيني.
وختم كلمته بالإشادة بموقف حزب الوحدة الشعبية تجاه المقاومة في فلسطين والعراق ولبنان، وبمواقفه الداعمة لقضايا شعبنا الأردني، ومنوهاً إلى ترابط النضال على ضفتي النهر في مواجهة المشاريع الأمريكية- الصهيونية.
كلمة الحزب قدمها الدكتور سعيد ذياب الأمين العام، وفيما يلي نصها: نرحب بكم أصدق ترحيب والشكر الموصول على المشاركة في هذا النشاط، إحياءً للذكرى العشرين للحزب وذكرى الانتفاضة الأولى ( انتفاضة الحجارة ) والذكرى الثانية للعدوان الصهيوني على غزة.
 في هذه المناسبات نتوجه بالتحية للشعب الأردني وقواه الوطنية والديمقراطية في نضالها من أجل أردن وطني ومن أجل أردن ديمقراطي.
 ونتوجه بالتحية والإكبار للشعب الفلسطيني الصابر والصامد ومقاومته الباسلة ضد الاحتلال وممارسته الغاشمة، والتحية للعراق أرضاً وشعباً ومقاومة.
 وننحني إجلالاً للشهداء أنبل البشر رواد النضال وفي المقدمة الحكيم الدكتور جورج حبش وأبو عمار وأبو علي مصطفى، أحمد ياسين، الرنتيسي، وديع حداد، غسان كنفاني، لكل الشهداء لكل أولئك الذين بدمائهم رسموا خارطة النضال ودروبه وبأجسادهم صنعوا لنا جسراً نحو التحرير والحرية.
 والتحية مشفوعة بالإجلال والإكبار لصمود الأسرى القابعين في سجون الاحتلال، لأحمد سعدات، مروان البرغوثي، وعاهد وكل الأسرى في فلسطين والعراق.
 في ذكرى انطلاقة حزبنا نستذكر رفاقنا الذين غادرونا، يوسف قنديل، عيسى العزب، موسى فوده، يوسف العبادي، محمود الضميري، نافز حبش، أبو يسار، أميمة الخواجا، شربل الخيطان، لهم منا كل الوفاء.
 لم تكن ذكرى انطلاقة الحزب إلا مناسبة ومحطة هامة نفكر فيها ملياً كيف يمكننا النجاح في دفع الحزب للقيام بالوظيفة والدور المأمول به.
 كيف يمكننا تعزيز فعله وتأثيره في صفوف الشعب، كيف يمكننا الارتقاء لنكون بمستوى آمال وطموحات الشعب وقواه الحية، كيف يمكننا أن نجعل مكانه في كل قرية ومدينة ومخيم وسط الشعب معبراً أميناً عن تطلعاته وأهدافه.
 ولا نخفي عليكم في هذه المناسبة أننا نشعر أن الأسئلة التي توجه لنا عن ضعف الأحزاب، هذه الأسئلة تجلدنا كثيراً ونشعر بمسؤولية بوجوب القراءة المعمقة لهذا الحال بالرغم من قناعتنا بأن الظروف الموضوعية الصعبة التي تحيط بالنشاط الحزبي بل والمعادي للتعددية بكل الأشكال سبباً رئيساً لكل ذلك، إلا أننا نعتقد ونعترف أن مسؤولية ما تقع على الأحزاب لهذا الحال الذي وصلت إليه سواء لجهة قراءتها للواقع أو تدني المستوى الكفاحي.
 إن الحزب وبالرغم من حضوره القوي في الوسط الجماهيري وفي كل المستويات وانخراطه في النضالات العمالية ( عمال ميناء العقبة وعمال المياومة )، ونضالات المعلمين، والدفاع عن حقوق الطلبة وتبني قضاياهم لجهة التصدي لسياسة رفع الرسوم الجامعية أو الدفاع عن حقهم في اختيار ممثليهم وفي انتخابات حرة ونزيهة، أو التصدي لسياسة خصخصة قطاع الصحة ودور حملة الخبز والديمقراطية.
 إن قرار مقاطعة الانتخابات ورفع راية الإصلاح وتعديل قانون الانتخابات من أهم إن لم يكن أهم قرارات الحزب التي خاضها بكفاءة ونجح في جعل قضية الإصلاح تحظى باهتمام جماهيري أوسع وتحول مطلب تعديل قانون الانتخاب من مطلب نخبة إلى مطلب شعبي.
 كان الحزب حاضراً وفاعلاً في كل المعارك الديمقراطية، نقول وبالرغم من كل ذلك، فإن الحزب وهيئاته القيادية وبوحي من حوارات مؤتمره الخامس أكد على مركزية البناء التنظيمي وتفعيل الدور الجماهيري للحزب وتوسيع مساهمته في تقديم الرؤية السياسية والفكرية في البحث والإجابة على الأسئلة المطروحة على المستوى الوطني، وذلك وصولاً إلى حزب جماهيري حزب قادر على الفعل والتأثير في الحياة السياسية.
 دللت الانتخابات النيابية الأخيرة ومخرجاتها أن مسألة الإصلاح السياسي وتعديل قانون الانتخابات والقوانين الناظمة للحياة السياسية مسألة لا يجوز تأجيلها أو القفز عنها، وبات في حكم المؤكد أن قوى طبقية لا يروق لها الإصلاح بل وترى فيه مساساً بمصالحها ومكتسباتها، إزاء ذلك فإن السعي لتشكيل قوة ضغط شعبي أصبح أكثر من ضرورة وهي مسألة برسم كل القوى، أحزاب، نقابات، وفعاليات وطنية.
 إن موضوع الإصلاح السياسي سيكون هو المدخل لمواجهة السياسة الاقتصادية والأزمة الاقتصادية التي تواجهها البلاد، وهو الذي يمكننا من مراقبة أداء السلطة التنفيذية ومواجهة السياسات المؤدية إلى الاستهتار بالمال العام سواء لجهة البذخ في الإنفاق العام أو لجهة المبالغة في تقدير حجم موازنات المشاريع، وهو كذلك الذي يفتح الباب واسعاً أمام مواجهة الفساد وأركانه.
 إن مشروع الموازنة التي تنوي تقديمها الحكومة وما تحمله من دلالات فهي تؤشر على العجز الكبير الذي ينتظرها في غياب سياسات حازمة لضبط الإنفاق ووقف الاستهتار بالمال العام، وتعزيز الإيرادات بإعادة النظر بقانون ضريبة الدخل، والمؤسسات المستغلة، ومحاربة جادة للفساد والمفسدين والإفصاح عن الكلف الحقيقية للمشاريع المنوي تنفيذها، نحن بحاجة إلى إشاعة ثقافة الإنتاج بقدر ما نحن بحاجة إلى إعادة كاملة في النهج، نهج يقلل من حجم الأضرار التي أوصلتنا إليها سياسة الانفتاح واقتصاد السوق وخصخصة القطاع العام.
 نحن بحاجة إلى وقفة جادة فاحصة وعميقة وحوار مسؤول لما تواجهه الدولة من مخاطر وتحديات داخلية وخارجية، بهذا وحده نتمكن من رسم درب السلام ونضمن وصولنا إلى شاطئ الأمان.
 نحيي الذكرى الثانية للعدوان على قطاع غزة هذه الحرب التي كشفت عن الوجه الصهيوني بما فيه من عنصرية وبشاعة وعداء وكره للإنسانية والإنسان، صبت آلة الحرب الصهيونية حممها على أهل القطاع في ظل قبول أمريكي بل ودعم أمريكي وتواطؤ رسمي عربي.
 مقابل تلك الصورة، كشفت عن صمود أسطوري للشعب الفلسطيني ودرجة عالية من الكفاحية عز نظيرها، كل هذا تم بدعم من الحركة الشعبية العربية التي تجاوب فعلها الرافض للعدوان بصورة أعادت للأذهان مراحل المد الشعبي العربي.
 جاء الإعلان الأمريكي عن عدم استطاعته دفع الجانب الصهيوني لتجميد الاستيطان ليدلل لمن لا يريد أن يقتنع أن المفاوضات لم تكن فقط عبثية بل أن تلك المفاوضات كان غرضها الحقيقي التغطية على الممارسات الصهيونية المتواصلة على الأرض من هدم البيوت ومصادرة الأرض وتهويد للقدس، بل قد يكون الهدف الحقيقي منها هو الوصول إلى السلام وفق الرؤية الصهيونية.
 إن تلك المسيرة الطويلة لما سمي بالمفاوضات السلمية، أكدت على طبيعة التناقض التناحري مع المشروع الصهيوني واستحالة التعايش معه باعتباره النقيض لمشروع الأمة في التوحد والتحرر والنهضة.
 أكدت تلك المسيرة أنه في الوقت الذي كان يتم إلهاء الجانب الفلسطيني في التفاوض، كانت الولايات المتحدة وحليفتها "إسرائيل" ممعنة وبكل الوسائل للتقسيم والتجزئة تحت شعار (الشرق الأوسط الجديد) الأمر الذي يؤدي إلى تسيّد الكيان الصهيوني على الكيانات المستحدثة.
 في مقابل هذه السياسة، كان في الجانب الآخر قوى المقاومة والممانعة تعطي نموذجاً في الصمود ومثالاً في الانتصار من خلال الاستعداد وإشاعة ثقافة المقاومة ردا على ثقافة الاستسلام والمستسلمين.
 عشرون عاماً كافية لمراجعة التجربة السابقة واستخلاص الدروس، والمخارج من الأزمة العامة التي يعيشها الشعب الفلسطيني التي تطال كل شيء، طالت المرجعية وطالت البرنامج وطالب وحدة الشعب ومسّت أشكال النضال، الأمر الذي يتطلب مغادرة هذا الواقع بتوحيد الصف من خلال برنامج توافقي وطني، وإعادة بناء المنظمة إلى حالة من النهوض وإعادة الاعتبار للمشروع الوطني التحرري، والتصدي الحازم لمحاولات تصفية قضية اللاجئين ورفض كل مشاريع التوطين وذلك بالتمسك بحق العودة باعتباره حقاً فردياً وجماعياً لا يحق لأي كان التنازل عنه أو المساس به.
 إننا نواجه ظروف عصيبة، فالديمقراطية في وطننا العربي محاصرة ويجري مصادرة الحريات العامة وإلغاء التعددية، وتتوجه النفقات لبناء أجهزة أمنية يصل تعدادها أكثر من الجيوش والأوطان مهددة أمنها في وحدتها، الأمر الذي يضع على الحركة الشعبية مسؤولية أكبر من أي مرحلة سابقة، من أجل تصويب هذا المسار وفرض المشاركة الشعبية في صنع القرار.
واشتمل المهرجان على فقرات فنية وطنية شارك بها الشاعر الشعبي جميل رمزي الذي قدم قصيدة عن المناسبة وقصيدة عن صمود غزة وكان الختام مع فرقة صوت الحرية بقيادة الفنانة الشابة الملتزمة ميس شلش التي غنت للأرض والمقاومة والشهداء.


مواضيع ساخنة اخرى
الإفتاء: حكم شراء الأضحية عن طريق البطاقات الائتمانية الإفتاء: حكم شراء الأضحية عن طريق البطاقات الائتمانية
" الصحة " :  97 حالة “حصبة” سجلت منذ أيار لدى أشخاص لم يتلقوا المطعوم " الصحة " : 97 حالة “حصبة” سجلت منذ أيار لدى أشخاص لم يتلقوا المطعوم
الملكة في يوم اللاجىء العالمي : دعونا نتأمل في معاناة الأمهات والرضع الملكة في يوم اللاجىء العالمي : دعونا نتأمل في معاناة الأمهات والرضع
3341طن خضار وفواكه ترد للسوق المركزي الثلاثاء - اسعار 3341طن خضار وفواكه ترد للسوق المركزي الثلاثاء - اسعار
الدهامشة : الداخلية وفرت كل التسهيلات لقدوم العراقيين للأردن الدهامشة : الداخلية وفرت كل التسهيلات لقدوم العراقيين للأردن
العلاوين: التوسعة الرابعة ستمكن المصفاة من تكرير 120 ألف برميل نفط يوميا العلاوين: التوسعة الرابعة ستمكن المصفاة من تكرير 120 ألف برميل نفط يوميا
" الائتمان العسكري " : تمويل طلبات بقيمة 13 مليون دينار " الائتمان العسكري " : تمويل طلبات بقيمة 13 مليون دينار
العيسوي يفتتح وحدة غسيل كلى بالمركز الطبي العسكري بمأدبا العيسوي يفتتح وحدة غسيل كلى بالمركز الطبي العسكري بمأدبا
الصحة: مخزون استراتيجي للأمصال المضادة للدغات الأفاعي الصحة: مخزون استراتيجي للأمصال المضادة للدغات الأفاعي
بالاسماء : تنقلات واسعة في امانة عمان بالاسماء : تنقلات واسعة في امانة عمان
عضو في لجنة الاقتصاد النيابية: بطء شديد في تنفيذ رؤية التحديث الاقتصادي عضو في لجنة الاقتصاد النيابية: بطء شديد في تنفيذ رؤية التحديث الاقتصادي
إخلاء طفل من غزة لاستكمال علاجه بالأردن إخلاء طفل من غزة لاستكمال علاجه بالأردن
تسجيل 14 إصابة بالملاريا جميعها إصابات وافدة منذ بداية العام تسجيل 14 إصابة بالملاريا جميعها إصابات وافدة منذ بداية العام
ملك إسبانيا : الأردن هو حجر الرحى في الاستقرار الإقليمي ملك إسبانيا : الأردن هو حجر الرحى في الاستقرار الإقليمي
الملك : حل الدولتين أساسي لتحقيق السلام والازدهار في المنطقة الملك : حل الدولتين أساسي لتحقيق السلام والازدهار في المنطقة
الهواري يؤكد أهمية ضبط العدوى لتقليل مدة إقامة المرضى في المستشفيات الهواري يؤكد أهمية ضبط العدوى لتقليل مدة إقامة المرضى في المستشفيات