ونقلت الصحيفة عن ثلاثة مصادر "مطلعة على القضية" أنّ فريق مولر يحاول أن يحدد ما إذا كانت هذه التغريدات تشكل عرقلة للعدالة.

ويهتم مولر خصوصا بالتغريدات الرئاسية التي استهدفت وزير العدل جيف سيشنز وكذلك مدير مكتب التحقيقات الفدرالية جيمس كومي الذي أقاله ترامب في أيار/مايو 2017.

ويريد مولر أن يحدد خصوصا ما إذا كانت إقالة كومي، الذي كان يحقق في حصول تدخل روسي، تُعتبر عرقلة للعدالة,وفق سكاي نيوز .

وفي 18 تموز/يوليو، أعلن مدير مكتب التحقيقات الفدرالية كريستوفر راي أن أجهزة الاستخبارات الأميركية تصر على موقفها بأن روسيا تدخلت في الانتخابات الرئاسية عام 2016 على الرغم من نفي الرئيس الروسي فلاديمير بوتن ذلك لنظيره الأميركي دونالد ترامب.