الأب يسعى جاهداً إلى رعاية أولاده
تم نشره الإثنين 07 آذار / مارس 2011 02:31 صباحاً
سالم علي الغنيمات
الأب يسعى جاهداً إلى رعاية أولاده ، فهو الذي يعمل المستحيل من أجل إسعادهم ، وبمجرد أن يرى الإبتسامة على وجههم تضحك الدنيا في وجهه . يسير بهم وأحداً تلو الأخر إلى المستقبل الذي ينتظرهم ، يوصل هذا ويبدأ بذاك ، يعاني من هذا ويفرح بأخاه .... سروره من البنت تمحي عنه شقاوة الولد . هذا هو الآب الحنون يتعب ويشقى لكن لا يبدي هذا . لكن لابد أن يآتي وقتاً يحتاج فيه هذا الوالد إلى اؤلئك الابناء الذي سهر عليهم ليله وتعب في نهاره ، يحتاجهم في كل شئ ولأبسط الامور ، هكذا هي الحياة .
ما بالكم في وطننا الحبيب الأردن ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ الذي نعيش في ارضه ، ونأكل من خيراته ، وننعم بأمنه ، سار بنا جيلاً بعد جيل إلى المستقبل الذي انتظرنا . لكنه وبعون الله سبحانة وتعالى وبجهود ابا الحسين لن يكل . سيبقى قويا ً .. صامداً ... هامات ابناؤه مرفوعة عالياً ... هكذا هو الاردن السد المنيع .
الاردن وطن الاحرار ، الوطن الذي ولدنا فيه وعشنا فيه لكننا سوف نموت لاجله اذا طلب منا ذلك ، سنحمل ارواحنا على كفوفنا مصطفين صفوفاً طويلة نقدم فيها أغلى مانملك وهي (أرواحنا ) إلى أغلى مانملك ( سيدنا أبا الحسين ) .
هذا الأب تدور من حوله الفايروسات . تحاول أن تهدم وتقتل وتجتاح جهاز مناعته ، لكن بوجود أبناؤه لم يتم ذلك فالاردن يناديكم لنصطف صفا واحداً في وجه هذه الفايروسات ، فعلى الرجل حمايته وعلى المرأة دفع أموالها وعلى الطفل فتح حصالته . فهو الأن بحاجتنا لننعم بخيراته بعد أن نقتل هذه الفايروسات بإذن الله .
حفظ الله الأردن سداً منيعاً ، و وطناً أمناً في ظل صاحب الجلالة الهاشمية أبا الحسن حفظه الله وسدد على طريق الخير خطاه .
ما بالكم في وطننا الحبيب الأردن ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ الذي نعيش في ارضه ، ونأكل من خيراته ، وننعم بأمنه ، سار بنا جيلاً بعد جيل إلى المستقبل الذي انتظرنا . لكنه وبعون الله سبحانة وتعالى وبجهود ابا الحسين لن يكل . سيبقى قويا ً .. صامداً ... هامات ابناؤه مرفوعة عالياً ... هكذا هو الاردن السد المنيع .
الاردن وطن الاحرار ، الوطن الذي ولدنا فيه وعشنا فيه لكننا سوف نموت لاجله اذا طلب منا ذلك ، سنحمل ارواحنا على كفوفنا مصطفين صفوفاً طويلة نقدم فيها أغلى مانملك وهي (أرواحنا ) إلى أغلى مانملك ( سيدنا أبا الحسين ) .
هذا الأب تدور من حوله الفايروسات . تحاول أن تهدم وتقتل وتجتاح جهاز مناعته ، لكن بوجود أبناؤه لم يتم ذلك فالاردن يناديكم لنصطف صفا واحداً في وجه هذه الفايروسات ، فعلى الرجل حمايته وعلى المرأة دفع أموالها وعلى الطفل فتح حصالته . فهو الأن بحاجتنا لننعم بخيراته بعد أن نقتل هذه الفايروسات بإذن الله .
حفظ الله الأردن سداً منيعاً ، و وطناً أمناً في ظل صاحب الجلالة الهاشمية أبا الحسن حفظه الله وسدد على طريق الخير خطاه .