المدينة نيوز :- كشف الفنان السوري عابد فهد، تفاصيل الساعات الأخيرة في حياة المخرج التونسي شوقي الماجري، والذي رحل عن عالمنا يوم 10 أكتوبر، بأحد المستشفيات بالقاهرة.
عابد فهد، قال في منشور عبر صفحته الشخصية بموقع إنستجرام: "رحل الماجري بهدوء وبصمت.. في الثالثة صباحاً بعدما لبس حذاءه وطلب سيارة أجرة ليصل إلى المشفى لينقذ نفسه من ألم في رقبته، كما قيل له إنه انقراص في فقرات الرقبة والغضروف منذ أسبوع، وهو لم يعلم أن الأبهر ينازع".
وأضاف: "لم يكتشف أحد ما لم يعلم به الماجري وهو أن شريان الحياة ينازع وأنّ عليه الذهاب للطبيب المختص ليجري له قسطرة.. رحمك الله، وهذا ما حصل مع أديب خير منذ خمس سنوات الرحمة للجميع".
من ناحية أخرى أعلن الكاتب السوري المقيم في لبنان سامر رضوان، والذي كتب آخر أعمال الماجري مسلسل "دقيقة صمت" عبر حسابه في "فيس بوك" عن إقامة تكريم للماجري.
كتب سامر رضوان يقول: "حفل تكريم وليس عزاء فقط، لأننا نرى أن الماجري كان زجاجة عطر لا يؤطرها جسد ولا يعطلها موت، ولأننا نؤمن أن حياته كانت مغامرة اصطياد للجمال والفن، فلا بد من الإضاءة على تجربته أمام زملائه وأصدقائه ومحبي فنّه".
عزاء المخرج الراحل كان قد أقيم في مصر وتونس وكذلك في سوريا نظمه له الفنانة شكران مرتجى والفنانة سلافة معمار.
عابد فهد، قال في منشور عبر صفحته الشخصية بموقع إنستجرام: "رحل الماجري بهدوء وبصمت.. في الثالثة صباحاً بعدما لبس حذاءه وطلب سيارة أجرة ليصل إلى المشفى لينقذ نفسه من ألم في رقبته، كما قيل له إنه انقراص في فقرات الرقبة والغضروف منذ أسبوع، وهو لم يعلم أن الأبهر ينازع".
وأضاف: "لم يكتشف أحد ما لم يعلم به الماجري وهو أن شريان الحياة ينازع وأنّ عليه الذهاب للطبيب المختص ليجري له قسطرة.. رحمك الله، وهذا ما حصل مع أديب خير منذ خمس سنوات الرحمة للجميع".
من ناحية أخرى أعلن الكاتب السوري المقيم في لبنان سامر رضوان، والذي كتب آخر أعمال الماجري مسلسل "دقيقة صمت" عبر حسابه في "فيس بوك" عن إقامة تكريم للماجري.
كتب سامر رضوان يقول: "حفل تكريم وليس عزاء فقط، لأننا نرى أن الماجري كان زجاجة عطر لا يؤطرها جسد ولا يعطلها موت، ولأننا نؤمن أن حياته كانت مغامرة اصطياد للجمال والفن، فلا بد من الإضاءة على تجربته أمام زملائه وأصدقائه ومحبي فنّه".
عزاء المخرج الراحل كان قد أقيم في مصر وتونس وكذلك في سوريا نظمه له الفنانة شكران مرتجى والفنانة سلافة معمار.