دراسة غير سارة لمواليد جيل "1981- 1996".. هذا ما ينتظركم
تم نشره الأحد 10 تشرين الثّاني / نوفمبر 2019 01:16 صباحاً
تعبيرية
المدينة نيوز :- توقعت دراسة مستقبلا قاتما لما أسمته بـ"جيل الألفية"، حين أكد الباحثون فيها أن معظم الحالات في ذلك الجيل المولود ما بين عامي 1981 و1996 لن تكون شبيهة بالجيل الذي سبقه، بحيث تنتظرهم آفاق حزينة.
ووفقًا للدراسة التي نشرتها (Blue Cross Blue Shield Association (BCBS، يفقد هذا الجيل الصحة بشكل أسرع من الجيل المسمى بالجيل إكس السابق - الأشخاص الذين ولدوا بين عامي 1961 و1981.
وأشارت الدراسة إلى أن معدل الوفيات بين جيل الألفية كان أعلى بنسبة 40% من الفئة السابقة، لافتا إلى أن المشاكل الرئيسية لهذا الجيل هي "ارتفاع ضغط الدم وارتفاع الكوليسترول في الدم، وكذلك الاكتئاب الحاد، ونسبة عالية من حالات الانتحار والموت بسبب الجرعات الزائدة".
توازياً، يميز الخبراء جيل الألفية باعتباره الجيل الأكثر تعليماً، مستدركاً بأنّ المشاكل الصحية هي التي يمكن أن تمنعهم من النجاح.
وبحسب وكالة سبوتنك الروسية التي نشرت الدراسة، فعلى سبيل المثال، قد يزيد علاج جيل الألفية في المستقبل القريب بنسبة 33% مقارنة بممثلي الجيل إكس في عمر مماثل.
وبسبب الأمراض التي يعاني منها الأشخاص الذين ولدوا من عام 1981 إلى عام 1996 لن يتمكنوا من العمل بكفاءة، وعلى وجه التحديد هم الذين يتعين عليهم أن يشكلوا العمود الفقري للاقتصاد ومجال الإدارة.
وللسبب نفسه، فإن العديد من ممثلي جيل الألفية يواجهون تهديد البطالة، كما يقول موقع BCBS.
ووفقًا للدراسة التي نشرتها (Blue Cross Blue Shield Association (BCBS، يفقد هذا الجيل الصحة بشكل أسرع من الجيل المسمى بالجيل إكس السابق - الأشخاص الذين ولدوا بين عامي 1961 و1981.
وأشارت الدراسة إلى أن معدل الوفيات بين جيل الألفية كان أعلى بنسبة 40% من الفئة السابقة، لافتا إلى أن المشاكل الرئيسية لهذا الجيل هي "ارتفاع ضغط الدم وارتفاع الكوليسترول في الدم، وكذلك الاكتئاب الحاد، ونسبة عالية من حالات الانتحار والموت بسبب الجرعات الزائدة".
توازياً، يميز الخبراء جيل الألفية باعتباره الجيل الأكثر تعليماً، مستدركاً بأنّ المشاكل الصحية هي التي يمكن أن تمنعهم من النجاح.
وبحسب وكالة سبوتنك الروسية التي نشرت الدراسة، فعلى سبيل المثال، قد يزيد علاج جيل الألفية في المستقبل القريب بنسبة 33% مقارنة بممثلي الجيل إكس في عمر مماثل.
وبسبب الأمراض التي يعاني منها الأشخاص الذين ولدوا من عام 1981 إلى عام 1996 لن يتمكنوا من العمل بكفاءة، وعلى وجه التحديد هم الذين يتعين عليهم أن يشكلوا العمود الفقري للاقتصاد ومجال الإدارة.
وللسبب نفسه، فإن العديد من ممثلي جيل الألفية يواجهون تهديد البطالة، كما يقول موقع BCBS.
المصدر: عربي 21