وفي تقييم جديد لأكثر من 3000 شخص، استطاع الدواء، بجرعات عالية، تخفيف الأعراض لدى المرضى الذين تم إصابتهم في وقت مبكر، وكان لديهم انخفاض عقلي بنسبة 25 ٪ بعد 18 شهرًا.
المرضى الذين تناولوا الدواء الجديد، أدوكانوماب ”aducanumab“ أصبح لديهم إدراك وذاكرة ولغة أفضل وكانوا قادرين على العيش بشكل مستقل لفترة أطول، حتى أنهم استطاعوا أداء الأعمال المنزلية والسفر بمفردهم، في مؤشر قوي على نجاح العلاج بحسب ”بورستينسون“.
فيما قالت الرئيس التنفيذي لشركة الزهايمر للأبحاث في المملكة المتحدة، هيلاري إيفانز: ”لقد تأثر الأشخاص المتأثرون بمرض الزهايمر لفترة طويلة للحصول على علاج جديد يغير حياتهم، وهذا الإعلان المثير يقدم أملًا جديدًا بأن المرء قد يكون في الأفق“.