فاعليات رسمية وشعبية تستنكر خطة السلام الاميركية وترفضها

تم نشره الأربعاء 29 كانون الثّاني / يناير 2020 05:09 مساءً
فاعليات رسمية وشعبية تستنكر خطة السلام الاميركية وترفضها
علم الاردن

المدينة نيوز :- استنكرت الفاعليات الرسمية والشعبية في مختلف محافظات المملكة اليوم الاربعاء خطة السلام الاميركية باعتبارها مدخلا لتصفية القضية الفلسطينية وتثبيت أركان دولة الاحتلال. 

ووصف تيار الأحزاب الوسطية الخطة الأميركية بــ"المضللة"، معربا عن رفضه المطلق لتلك الخطة التي تعد مدخلا لتصفية القضية الفلسطينية وتثبيت أركان دولة الاحتلال عبر تبني سلسلة استثنائية من بواعث القرارات الأحادية من الإدارة الأميركية بمعزل عن الشرعية الدولية كونها محاولة جزئية أحادية الجانب وغير قائمة على أسس الحق والعدل. وأكد التيار في بيان اليوم الاربعاء، أن الخطة تشكل معضلة تندرج بشكل واضح في إطار إملاءات القوة لشرعنة الغطرسة الإسرائيلية لتشكل بداية منعطفات تاريخية حاسمة على مسار السياسة الخارجية الأميركية. وشدد التيار على ان الاستقرار الإقليمي والتحديات الدولية تتطلب الالتزام بقرارات الشرعية الدولية وتطبيقها في ظل سياق دولي، وفي مقدمتها القرارات المتعلقة بالقضية الفلسطينية والقاضية بإنهاء الاحتلال وإقامة دولة فلسطين على ترابها الوطني وعاصمتها القدس الشرقية.

وأكد التيار ان الإجراءات الإسرائيلية الأحادية تدفع المنطقة نحو المزيد من التصعيد، داعيا إلى التعامل مع المرحلة المقبلة في إطار الإجماع العربي والدولي ومحذرا من خطورة خرق القانون الدولي. ويضم تيار الاحزاب الوسطية: حزب الوحدة الوطنية، حزب الحرية والمساواة، حزب العدالة والتنمية، حزب الاتجاه الوطني، حزب أحرار الاردن، حزب النداء، حزب تواد، حزب الفرسان، حزب الشباب، حزب الوعد، حزب العون، حزب العدالة والاصلاح.

وأكد مجلس نقابة الصيادلة تمسكه بالثوابت الوطنية الرافضة لأي محاولات للقضاء على حق الشعب العربي الفلسطيني ولأي مخططات لتصفية قضيته على حساب دول اخرى من بينها الاردن.

وقال المجلس في بيان صحفي: إن ما تمخض عنه اجتماع البيت الأبيض من صفقات هدفها تجريد اصحاب الحق من أراضيهم فيما بات يعرف بخطة السلام الأميركية، وهو ذات المشروع الذي جعلنا نستحضر وعد بلفور وسايكس بيكو وكل المؤامرات التي تعاني منها الأمة وكان نتاج ذلك من الاحتلال الغاشم لأرض فلسطين والتي باتت البلد الوحيد المحتل هذه الأيام.

ودعا مجلس النقابة ابناء الوطن للوقوف خلف القيادة الهاشمية في رفضها لهذه المخططات والمؤامرات، متمسكين بوحدتنا الوطنية القادرة على الوقوف امام كل المؤامرات وبالوصاية الهاشمية على المقدسات الاسلامية والمسيحية.

وقالت جمعية عون الثقافية الوطنية: إن ما أعلن عنه ترمب خطوة للخروج من أزمته الداخلية وإنقاذ نتنياهو بعد فشله بتشكيل الحكومة وما ينتظره من مصير محتوم سينهي مسيرة حياته السياسية إلى الأبد.

ودعت إلى الوقوف صفاً واحداً خلف جلالة الملك بموقفه الثابت والمعلن سلفاً برفضه للتوطين والوطن البديل وتهويد مدينة القدس، وهو الموقف المستند أساساً على ثوابت الدولة الأردنية تجاه القضية الفلسطينية والوصاية الهاشمية على المقدسات الإسلامية والمسيحية. 

كما دعا وزير الثقافة الاسبق جريس سماوي الاردنيين إلى الوقوف خلف جلالة الملك عبدالله الثاني في مواقفه الثابتة مع القضية الفلسطينية والمتمثلة بحل الدولتين وعدم الانجرار وراء الاشاعات التي يطلقها اليمين الاسرائيلي المتطرف.

وقال سماوي خلال جلسة حوارية نظمتها هيئة شباب كلنا الاردن في البلقاء اليوم الاربعاء حول مضامين خطاب جلالة الملك عبدالله الثاني في البرلمان الاوروبي: إن الخطاب كان شموليا وتسلسلا منطقيا للإحداث في المنطقة وتضمن كلاما علميا موجها للدول الاوروبية.

واشار سماوي إلى أن خطة السلام الاميركية التي أعلنها الرئيس ترمب مساء أمس هي تخل عن القضية الفلسطينية وحل الدولتين وأنها لن تمر كما يريدها ترمب.

وقال: إن جلالة الملك حذر الأوروبيين من وقوع أحداث في منطقة الشرق الأوسط قد تصل إلى أوروبا التي هي على حدود المنطقة.

ودعا حزب الدعوة الإسلامية شعوب العالم العربي والإسلامي والشرعية الدولية إلى التعاون لوضع اسس مواجهة الخطة المخزية والهادفة إلى تصفية القضية الفلسطينية والتآمر الدولي ضد الامة الإسلامية بقيادة اميركا يتبلور يوماً بعد يوم.

وقال: إن المشروع المسخ لن يغير حقيقة فلسطين، ولا انتماء القدس الإسلامي ولن يفرق وحدة الموقف الفلسطيني ازاء الاحتلال ووجوده الطارئ.

وأكد مجلس نقابة الصيادلة تمسكه بالثوابت الوطنية الرافضة لأي محاولات للقضاء على حق الشعب العربي الفلسطيني ولأي مخططات لتصفية قضيته على حساب دول اخرى من بينها الاردن.
وقال المجلس في بيان صحفي: إن ما تمخض عنه اجتماع البيت الأبيض من صفقات هدفها تجريد اصحاب الحق من أراضيهم فيما بات يعرف بخطة السلام الأميركية، وهو ذات المشروع الذي جعلنا نستحضر وعد بلفور وسايكس بيكو وكل المؤامرات التي تعاني منها الأمة وكان نتاج ذلك من الاحتلال الغاشم لأرض فلسطين والتي باتت البلد الوحيد المحتل هذه الأيام.
ودعا مجلس النقابة ابناء الوطن للوقوف خلف القيادة الهاشمية في رفضها لهذه المخططات والمؤامرات، متمسكين بوحدتنا الوطنية القادرة على الوقوف امام كل المؤامرات وبالوصاية الهاشمية على المقدسات الاسلامية والمسيحية.
وقالت جمعية عون الثقافية الوطنية: إن ما أعلن عنه ترمب خطوة للخروج من أزمته الداخلية وإنقاذ نتنياهو بعد فشله بتشكيل الحكومة وما ينتظره من مصير محتوم سينهي مسيرة حياته السياسية إلى الأبد.
ودعت إلى الوقوف صفاً واحداً خلف جلالة الملك بموقفه الثابت والمعلن سلفاً برفضه للتوطين والوطن البديل وتهويد مدينة القدس، وهو الموقف المستند أساساً على ثوابت الدولة الأردنية تجاه القضية الفلسطينية والوصاية الهاشمية على المقدسات الإسلامية والمسيحية. كما دعا وزير الثقافة الاسبق جريس سماوي الاردنيين إلى الوقوف خلف جلالة الملك عبدالله الثاني في مواقفه الثابتة مع القضية الفلسطينية والمتمثلة بحل الدولتين وعدم الانجرار وراء الاشاعات التي يطلقها اليمين الاسرائيلي المتطرف.
وقال سماوي خلال جلسة حوارية نظمتها هيئة شباب كلنا الاردن في البلقاء اليوم الاربعاء حول مضامين خطاب جلالة الملك عبدالله الثاني في البرلمان الاوروبي: إن الخطاب كان شموليا وتسلسلا منطقيا للإحداث في المنطقة وتضمن كلاما علميا موجها للدول الاوروبية.
واشار سماوي إلى أن خطة السلام الاميركية التي أعلنها الرئيس ترمب مساء أمس هي تخل عن القضية الفلسطينية وحل الدولتين وأنها لن تمر كما يريدها ترمب.
وقال: إن جلالة الملك حذر الأوروبيين من وقوع أحداث في منطقة الشرق الأوسط قد تصل إلى أوروبا التي هي على حدود المنطقة.
ودعا حزب الدعوة الإسلامية شعوب العالم العربي والإسلامي والشرعية الدولية إلى التعاون لوضع اسس مواجهة الخطة المخزية والهادفة إلى تصفية القضية الفلسطينية والتآمر الدولي ضد الامة الإسلامية بقيادة اميركا يتبلور يوماً بعد يوم.
وقال: إن المشروع المسخ لن يغير حقيقة فلسطين، ولا انتماء القدس الإسلامي ولن يفرق وحدة الموقف الفلسطيني ازاء الاحتلال ووجوده الطارئ.

وقال حزب جبهة النهضة الوطنية: إن الخطة الاميركية هي تصفية للقضية الفلسطينية لمصلحة دولة الاحتلال الاسرائيلي وضياع الحقوق الشرعية التي اكدتها المواثيق والقرارات الشرعية.
واضاف "ان الحزب يرى في هذه الخطة طمسا للهوية الوطنية الفلسطينية وتمهيدا لواقع جديد على الارض الفلسطينية، رافضا اياها ومطالبا بوحدة الصف الفلسطيني من خلال إيجاد رؤية وطنية فلسطينية موحدة لمواجهة تلك الخطة".
واكد وجوب تحرك جميع الدول العربية والإسلامية لمجابهة هذه الخطة وإثبات الحق الفلسطيني في العيش على تراب وطنه، معلنا وقوفه خلف جلالة الملك عبدالله الثاني بصفته الوصي على المقدسات الاسلامية في القدس والداعم لحقوق الشعب الفلسطيني.
ورفض حزب الحركة القومية الخطة الاميركية، معتبرا اياها تصفية للقضية العربية الفلسطينية، وإنهاء الحقوق المشروعة للشعب العربي الفلسطيني وتكريسا للاحتلال.
الى ذلك، قالت نقابة اطباء الاسنان الاردنية، إن المقترح الذي قدمه الرئيس الاميركي دونالد ترمب مساء أمس للسلام ما هو إلا محاولة اميركية لتسويق الكيان الصهيوني وتثبيت وجوده في المنطقة العربية على حساب ابناء الشعب العربي في فلسطين وعلى حساب الاردن.
واضافت في بيان لها، ان هذا المقترح محاولة للقيادة الاميركية ودولة الاحتلال المأزومة بقضايا الفساد والعزل للخروج من ازماتهم الداخلية على حساب القضية.
واكدت النقابة ان لا سلام في المنطقة دون حصول الشعب الفلسطيني على حقوقه التاريخية كاملة غير منقوصة، وعلى رأسها قيام الدولة الفلسطينية على كامل التراب الوطني الفلسطيني وعاصمتها القدس الشريف وحق العودة للاجئين الفلسطينيين.
وأشارت النقابة إلى الموقف المبدئي الذي اكدته القيادة الاردنية ورفض اي خطة تمس الثوابت الاردنية والحقوق الفلسطينية جملةً وتفصيلاً.
ودعت لانخراط الفاعليات والمؤسسات الرسمية والشعبية للوقوف مع هذا الموقف المشرف والاجماع الرسمي والشعبي.
وقال مجلس نقابة المهندسين الزراعيين في بيان اليوم الاربعاء، إن تفاصيل صفقة القرن التي تم الاعلان عنها هي كيد الظلم حين يكتب عنوانا للعدل، فترسم طريقا نحو الهاوية، وتجدد الأمد للصراع بين أصحاب الحق والكيان المغتصب.
وأكد مجلس النقابة ان مجمل تفاصيل خطة السلام الاميركية التي أعلن عنها الرئيس الأميركي ابتداء من اعتبار القدس غير المجزأة عاصمة للاحتلال وضم اراضي غور الاردن والتدخل في الوصاية الهاشمية على المقدسات هي اعتداء سافر على سيادة الاردن وانحياز لجانب واحد على حساب حقوق أشقائنا في فلسطين وإلغاء كافة المواثيق الدولية وشرعية حقوق الإنسان وقرارات الأمم المتحدة وانحياز كامل للكيان الغاصب وأمنه واستقراره على حساب ادخال المنطقة برمتها في أتون صراع جديد لن يسلم منه أحد.
وشدد المجلس على ان الدول والكيانات التي تستند على الأوهام والظلم ومنطق القوة في فرض الواقع أو تغييره، هي كيانات لا يكتب لها الدوام بل تحمل بذرة فنائها في اعماقها.
وأكد المجلس ان خطة السلام الاميركية ستزول كما زالت خطط ومحاولات بائسة سابقة في الصراع مع دول الاحتلال الإسرائيلي.
ودعا المجلس لمواجهة هذه الخطة عبر جبهة وطنية اردنية موحدة رسميا وشعبيا تعزز فيها الثقة بين مكونات المجتمع لحماية الدولة الأردنية من أخطار هذه الخطة وتداعياتها.
كما دعت الاشقاء في فلسطين بأطيافهم وانتماءاتهم كافة لبناء موقف وطني فلسطيني موحد على قاعدة المقاومة للتصدي لهذه الخطة.

ورفض حزب الوسط الإسلامي الخطة الأميركية التي أعلن عنها الرئيس الاميركي يوم أمس، واعتبرها تكريساً للاحتلال وانحيازاً كاملاً له على حساب حقوق الشعب الفلسطيني التي أكدتها القرارات الشرعية الدولية.
وأكد الحزب أن هذه المبادرة لم تأت إلا لتحقيق الأمن الإسرائيلي وأنها استكمال لوعد بلفور الذي منح فلسطين مجاناً ليهود العالم، وتؤكد على يهودية الدولة مما يعطيها الحق في تهجير فلسطينيي الـ48. وثمن الحزب الموقف الأردني الذي يقوده الملك عبدالله الثاني والداعي إلى حق الفلسطينيين في دولة مستقلة كاملة السيادة عاصمتها القدس على حدود الرابع من حزيران لعام 1967.
بدورها، دعت نقابة الممرضين للوقوف خلف القيادة الهاشمية الرافضة لخطة السلام الأميركية كونها تقوم على تصفية القضية الفلسطينية، ورص الصفوف وتوحيد الجهود لمواجهتها "فلا تفاوض ولا تنازل عن مقدساتنا ولا عن شبر من فلسطين".
وقالت النقابة في بيان صحفي، إن الخطة تدعو إلى سايكس بيكو جديدة بكل استكبار وتمادي استعماري أرعن، وتسعى لتصفية القضية الفلسطينية والتي تعد القضية المركزية لأكثر من 2 مليار عربي ومسلم في العالم.
وفي اربد، نظم حشد من موظفي بلدية إربد الكبرى، اليوم الأربعاء، وقفة احتجاجية رفضاً لخطة السلام الأميركية.
وأكد المحتجون وقوف الأردنيين بمختلف فئاتهم خلف مواقف الملك عبد الله الثاني والوصاية الهاشمية على المقدسات الإسلامية والمسيحية في القدس الشريف، مؤكدين رفضهم لأي خيار لا يضمن حل الدولتين في فلسطين المحتلة.
ونددوا بالسياسة التي تنتهجها الإدارة الأميركية في التعاطي مع ملفات المنطقة خصوصاً قضية الأردن والعرب المركزية القضية الفلسطينية، مؤكدين أن هذه السياسة لن تجلب إلا مزيداً من عدم الاستقرار في المنطقة.
وقال رئيس البلدية، المهندس حسين بني هاني، إن هذا التجمع ما هو إلا تأكيد على وقوف الأردنيين بمختلف أطيافهم خلف القيادة الحكيمة بالتصدي للغطرسة الإسرائيلية، والهجمة الأميركية حيال قضايا الأمة العربية والإسلامية وفي مقدمتها قضية العرب قضية فلسطين والقدس الشريف.



مواضيع ساخنة اخرى
الإفتاء: حكم شراء الأضحية عن طريق البطاقات الائتمانية الإفتاء: حكم شراء الأضحية عن طريق البطاقات الائتمانية
" الصحة " :  97 حالة “حصبة” سجلت منذ أيار لدى أشخاص لم يتلقوا المطعوم " الصحة " : 97 حالة “حصبة” سجلت منذ أيار لدى أشخاص لم يتلقوا المطعوم
الملكة في يوم اللاجىء العالمي : دعونا نتأمل في معاناة الأمهات والرضع الملكة في يوم اللاجىء العالمي : دعونا نتأمل في معاناة الأمهات والرضع
3341طن خضار وفواكه ترد للسوق المركزي الثلاثاء - اسعار 3341طن خضار وفواكه ترد للسوق المركزي الثلاثاء - اسعار
الدهامشة : الداخلية وفرت كل التسهيلات لقدوم العراقيين للأردن الدهامشة : الداخلية وفرت كل التسهيلات لقدوم العراقيين للأردن
العلاوين: التوسعة الرابعة ستمكن المصفاة من تكرير 120 ألف برميل نفط يوميا العلاوين: التوسعة الرابعة ستمكن المصفاة من تكرير 120 ألف برميل نفط يوميا
" الائتمان العسكري " : تمويل طلبات بقيمة 13 مليون دينار " الائتمان العسكري " : تمويل طلبات بقيمة 13 مليون دينار
العيسوي يفتتح وحدة غسيل كلى بالمركز الطبي العسكري بمأدبا العيسوي يفتتح وحدة غسيل كلى بالمركز الطبي العسكري بمأدبا
الصحة: مخزون استراتيجي للأمصال المضادة للدغات الأفاعي الصحة: مخزون استراتيجي للأمصال المضادة للدغات الأفاعي
بالاسماء : تنقلات واسعة في امانة عمان بالاسماء : تنقلات واسعة في امانة عمان
عضو في لجنة الاقتصاد النيابية: بطء شديد في تنفيذ رؤية التحديث الاقتصادي عضو في لجنة الاقتصاد النيابية: بطء شديد في تنفيذ رؤية التحديث الاقتصادي
إخلاء طفل من غزة لاستكمال علاجه بالأردن إخلاء طفل من غزة لاستكمال علاجه بالأردن
تسجيل 14 إصابة بالملاريا جميعها إصابات وافدة منذ بداية العام تسجيل 14 إصابة بالملاريا جميعها إصابات وافدة منذ بداية العام
ملك إسبانيا : الأردن هو حجر الرحى في الاستقرار الإقليمي ملك إسبانيا : الأردن هو حجر الرحى في الاستقرار الإقليمي
الملك : حل الدولتين أساسي لتحقيق السلام والازدهار في المنطقة الملك : حل الدولتين أساسي لتحقيق السلام والازدهار في المنطقة
الهواري يؤكد أهمية ضبط العدوى لتقليل مدة إقامة المرضى في المستشفيات الهواري يؤكد أهمية ضبط العدوى لتقليل مدة إقامة المرضى في المستشفيات