فماربي عن الظالم نائم من ظلم زعل ابن زهقان او الخرفان

ليس مهم معاناة المواطن بما ان القول على اطرف الحروف للمسؤول المعصوم!!! كل شيئ مزبوط او مربوط ليس فرق او مرق !!! المهم والاهم ان برامج وخطط وقرارات المسؤول لاتقبل الشك او الكشك وهي دوم في الاتجاه المرسوم وهو صاحب الفكر ولشكر ومن الطبيعي للمسؤول وهو يسير في توجه السلامه وهو الساهر على خدمة المواطن ان يواصل العطاء والتحدي والبناء ومش مهم تضخم المديونيه وارقامهم التعجيزيه وهي حقيقه ارقام ليس صدفه او تحفه نتيجة البرامج الاصلاحي والتصحيحيه والمستقبليه للاجيال التي ننتظر قدومه او نزوله اوحضورها لتتحمل الواجب في تسديد نصيب حضورها مع ان البرامج كانت عنوانه وسطورها الاسطوريه للاجيال !!!!!! والله --- لاندري الراحله الى قبورها --- او القادمه من عالم البكاء -- هو خوف او جوعان او الى عالم مجهول من فساد او افساد او مديون او مرعوب !!!!!! وهذا ليس مهم المهم المواطن المتسلح او المسلح او السائح بصبر الصالحين المسافرين او المقيمين بعقيده سطورها السامحه والاخلاق الحميده وطاعة راعي المسيره وحماية مملكتنا الهاشميه من تغول الظالمين هولاء الناكرين ومنهم من عرقل طرق العداله والحجه ببساطه خواطر او شواهد للوصول للكرامه وهو الخطر وشطط وعطب للامن الاجتماعي --- ربما الحاجه اليوم للتغير في عقلية المسؤول وأفكارها وقراراته في التعامل والمعامله !!!!!! العدل قبل الاكل-- للشعوب الحره بكرامه ونحن في مملكتنا المباركه رأس المال كرامتنا وحدود مسؤوليتنا دون المساس بالحقوق من قبل مسؤول ومهم كان--- القانون يحمي الوطن من مزاجية المسؤول او تطرف على كرامة المواطن --لكن التطرف من طبيعة المشككين المرعوبين ممن تسلل الرعب والخوف لقلوبهم المهجوره من ذكر الله الواحد الاحد قاهر العباد من دنيا الفناء الى دار البقاء بعد المبيت بحفرة-- القبور-- هي نار-- او نعيم !!!والله المستعان-- ومهم طال او تطاول الظالم بظلم العباد والعبره اليوم كيف نهاية الظالمين كان دورهم بالامس التأمر !!!!واليوم ولله الفضل مصيرهم مجهول ولعنه تطاردهم --ونقول لكل ظالم-- لك يومّ--- وهو يوم أسود من القطران او قرن الخروب --وهي نصيحه للكل--- التقوى باولادكم وعيالكم وانفسكم الطريق قصير ومهم كانت النتائج لكل مقدمه نهايه والنهايه بعلم العليم --- وزعل اليوم هو زهقان لكن مش خرفان هو صابر والصبر مفتاح الفرج والصبر للمؤمن نصر وعطاء رغم ظلم الظالمين يبقى زعل على طريق التصحيح ونحن اليوم نناشد كل مسؤول التوقف عن استغلال القانون والتطاول على حقوق العباد او التلاعب لا أسترضاء او أستقوى والمظلوم يقول ربي كيف نظلم وانت الموجود والمعبود ونحن من أمة الامين احمد عليه السلام --ترحمنا من وجود هولاء الظالمين ---و نقول-- لا حوال ولا قوه لا بالله --ونشكي امرنا لله ---قال تعالى --واتقوا فتنه لاتصيبن الذين ظلموا منكم خاصه----وذلك الان الظلم اذا عم نزل البلاء---وما من يد لا يد الله فوقها وما من ظالم الا سيبلى بظالم --فما ربي عن الظالم بنائم .