معرض مشترك لثلاثة فنانين في رابطة التشكيليين
تم نشره الإثنين 25 نيسان / أبريل 2011 10:58 مساءً

المدينة نيوز - برعاية وزير الثقافة الأستاذ طارق مصاروة، تقيم رابطة الفنانين التشكيليين الأردنيين في الساعة السابعة من مساء يوم الاثنين 2 / 5 / 2011 في مقرها بجبل اللويبدة ـ شارع إبراهيم طوقان ـ معرضاً تشكيلياً لثلاثة فنانين أردنيين وهم:
" غسان أبو لبن، مها خوري وإبراهيم الخطيب ".
وفي تصريح لرئيس الرابطة الفنان غازي انعيم قال:
هؤلاء الفنانين لهم أساليبهم واتجاهاتهم وموضوعاتهم المتنوعة، حيث يتخذ خريج كلية الفنون في جامعة اليرموك ومدرس مادة التصوير في كلية الفنون في الجامعة الأردنية الفنان غسان أبو لبن من البشر وتفاعلهم مع المحيط الذي ينتمون إليه موضوعات رئيسية له، والفنان غسان أبو لبن يركز في لوحاته على الانسان والأثر الذي يتركه الصمت على الأماكن، وهو من الفنانين الذين يشتغلون على البحث والتجريب بالخامات واللون.
أما الفنانة مها خوري خريجة اللغة الانجليزية من جامعة تكساس ونائب رئيس رابطة التشكيليين فهي معروفة بانشغالها الدائم باللون وتدرجاته باتجاه الفاتح حيث تمثل الاضاءة في لوحاتها الأمل لشخوضها الراحلة نحو المجهول.. حتى أن شخوصها المشغولة بنفس المجموعات اللونية والتي غالياً ما تقتصر على البني والأزرق ومشتقات كل منهما، مستفيدة من قيمتهما التشكيلية كلون والرمزية كدلالة، وكان الفنانة لا تريد مغادرة هذه المرحلة لطالما بقيت هناك أسئلة ما زال الواقع غير قادر على الاجابة عليها.
ويستحضر المدرس في كلية الفنون في الجامعة الأردنية الفنان إبراهيم الخطيب الطبيعة والمدينة حتى ليبدو افتتانه بتلك المشاهد إحدى سمات المشهد الفني المتكرر في جميع لوحاته التي تحفل بالبيوت والأشجار والجبال والسهول.. حيث عالجها الفنان الخطيب بعدة مستويات.
لقدترك كل من غسان أبو لبن ومها خوري وإبراهيم الخطيب لريشتهم الحرية الكاملة في رصد المكان، كما فتحوا لنا نوافذ الحنين على الأماكن المملوءة بالذكريات الجميلة.
" غسان أبو لبن، مها خوري وإبراهيم الخطيب ".
وفي تصريح لرئيس الرابطة الفنان غازي انعيم قال:
هؤلاء الفنانين لهم أساليبهم واتجاهاتهم وموضوعاتهم المتنوعة، حيث يتخذ خريج كلية الفنون في جامعة اليرموك ومدرس مادة التصوير في كلية الفنون في الجامعة الأردنية الفنان غسان أبو لبن من البشر وتفاعلهم مع المحيط الذي ينتمون إليه موضوعات رئيسية له، والفنان غسان أبو لبن يركز في لوحاته على الانسان والأثر الذي يتركه الصمت على الأماكن، وهو من الفنانين الذين يشتغلون على البحث والتجريب بالخامات واللون.
أما الفنانة مها خوري خريجة اللغة الانجليزية من جامعة تكساس ونائب رئيس رابطة التشكيليين فهي معروفة بانشغالها الدائم باللون وتدرجاته باتجاه الفاتح حيث تمثل الاضاءة في لوحاتها الأمل لشخوضها الراحلة نحو المجهول.. حتى أن شخوصها المشغولة بنفس المجموعات اللونية والتي غالياً ما تقتصر على البني والأزرق ومشتقات كل منهما، مستفيدة من قيمتهما التشكيلية كلون والرمزية كدلالة، وكان الفنانة لا تريد مغادرة هذه المرحلة لطالما بقيت هناك أسئلة ما زال الواقع غير قادر على الاجابة عليها.
ويستحضر المدرس في كلية الفنون في الجامعة الأردنية الفنان إبراهيم الخطيب الطبيعة والمدينة حتى ليبدو افتتانه بتلك المشاهد إحدى سمات المشهد الفني المتكرر في جميع لوحاته التي تحفل بالبيوت والأشجار والجبال والسهول.. حيث عالجها الفنان الخطيب بعدة مستويات.
لقدترك كل من غسان أبو لبن ومها خوري وإبراهيم الخطيب لريشتهم الحرية الكاملة في رصد المكان، كما فتحوا لنا نوافذ الحنين على الأماكن المملوءة بالذكريات الجميلة.