الخصاونة:- يفتتح معرض الفنان الفلسطيني (محمد سباعنة) في المركز الثقافي الملكي
تم نشره الإثنين 02nd أيّار / مايو 2011 01:46 مساءً
المدينة نيوز - افتتح الاستاذ الدكتور فايز الخصاونة، أمين عام منتدى الفكر (بالوكالة) صباح الأحد الأول من أيار 2011في المركز الثقافي الملكي الاردني معرض الفنان الفلسطيني (محمد سباعنة) الذي كان بعنوان حالة شغب 2.
ويأتي هذا المعرض استمرارًا للعمل بين مجموعة بسطة ابداع الشبابية ومنتدى الفكر العربي الذي انجز لليوم مجموعة فعاليات خلال الفصل الشبابي للمجموعة القادمة من فلسطين،
وذكر السيد محمد راضي عطا، أن اقامة معرض الكاريكاتير للفنان سباعنة يأتي ضمن المشروع الثالث لبسطة ابداع وتأكيدًا على الهدف الاساس وهو تقديم الشباب المبدع في كل خطوة.
وقال،بعد عربة المسرح المستوحاة من المسرح الاغريقي جاءت بسطة الشعر التي ستتوج فعاليتها الثانية عشرة في عمان في منتدى الفكر العربي يوم الثلاثاء الثالث من أيار، يأتي إطلاق بسطة اللون.
وبسطة اللون هي مشروع يهدف للعمل على ايصال الافكار التي ترصدها بصيرة العين من خلال اللون والضوء وكل الفنون البصرية، ولذلك ستعمل المجموعة على تجريب أكثر من سلوك تعبيري يستخدمه الفنانون أَثْرت البصائر قريحة لونهم.
وقال الدكتور فايز خصاونة أن كمية الوعي التي لاحظها في المعرض تنقل الحقيقة بلا كلمات وبشكل يوضح أن الاستثمار بالشباب عمل يجني ثماره بقوة تساوي مدى الثقة التي نمنحهم إياها.
وقال محمد عطا مسؤول مجموعة بسطة ابداع الشبابية أن الاستمرار الحثيث بتقديم الشباب في كل المجالات من أجل إعطائهم مساحة أكبر،و العمل على تثبيت أقدامهم في درب المستقبل هو مجرد البداية من أجل المزيد من البناء في وقت أثبت به الشباب أن التغيير والعمل على إعطائهم بعض الفرص الحقيقية بات واجبا في صياغة الملامح الفكرية والانسانية في المنطقة وبشكل يفعل ويزيد من تأثيرهم وتأثرهم في المحيط.
وكان المعرض من تنظيم ومتابعة الانسة نداء شريم وهي ممثلة البسطة في الاردن وقالت أن المعرض إشتمل على 72 لوحة تحاكي الهم البشري وسيستمر لمدة ثلاثة أيام وسيختم في جولته الاولى ليتم من بعدها العمل على اطلاق باقي الجولات في العاصمة الاردنية عمان وباقي المدن العربية بشكل يعمم الفكرة بين الشباب ويروج لها حتى يتمكن أي مبدع يملك الموهبة الحقيقية والثقافة من تقديم نفسه بشكل يساند الفكر والرؤى التي تمكنهم من بناء الوطن.
وأتمت أن هناك مجموعة من اللوحات مست روح المشاهدين لمناطق الحقيقة وترك علامات سؤال واضحة في عيونهم
وإختلفت أراء المشاهدين في اليوم الاول من السعادة والى القلق والبعض وصفها بالشفافية والتشكيك والتشابه بينه وبين ناجي العلي في نقل المشاهد والاسلوب.
وإختتم سباعنة قوله أنه لن يشرح اللوحة الكاريكاتيرية الخاصة به لان الهم الانساني الذي يحاول العزف عليه يجب أن يترك للمتلقي فيه مساحة من حرية التفسير دون أي مصادرة منه بالشرح.
ويأتي هذا المعرض استمرارًا للعمل بين مجموعة بسطة ابداع الشبابية ومنتدى الفكر العربي الذي انجز لليوم مجموعة فعاليات خلال الفصل الشبابي للمجموعة القادمة من فلسطين،
وذكر السيد محمد راضي عطا، أن اقامة معرض الكاريكاتير للفنان سباعنة يأتي ضمن المشروع الثالث لبسطة ابداع وتأكيدًا على الهدف الاساس وهو تقديم الشباب المبدع في كل خطوة.
وقال،بعد عربة المسرح المستوحاة من المسرح الاغريقي جاءت بسطة الشعر التي ستتوج فعاليتها الثانية عشرة في عمان في منتدى الفكر العربي يوم الثلاثاء الثالث من أيار، يأتي إطلاق بسطة اللون.
وبسطة اللون هي مشروع يهدف للعمل على ايصال الافكار التي ترصدها بصيرة العين من خلال اللون والضوء وكل الفنون البصرية، ولذلك ستعمل المجموعة على تجريب أكثر من سلوك تعبيري يستخدمه الفنانون أَثْرت البصائر قريحة لونهم.
وقال الدكتور فايز خصاونة أن كمية الوعي التي لاحظها في المعرض تنقل الحقيقة بلا كلمات وبشكل يوضح أن الاستثمار بالشباب عمل يجني ثماره بقوة تساوي مدى الثقة التي نمنحهم إياها.
وقال محمد عطا مسؤول مجموعة بسطة ابداع الشبابية أن الاستمرار الحثيث بتقديم الشباب في كل المجالات من أجل إعطائهم مساحة أكبر،و العمل على تثبيت أقدامهم في درب المستقبل هو مجرد البداية من أجل المزيد من البناء في وقت أثبت به الشباب أن التغيير والعمل على إعطائهم بعض الفرص الحقيقية بات واجبا في صياغة الملامح الفكرية والانسانية في المنطقة وبشكل يفعل ويزيد من تأثيرهم وتأثرهم في المحيط.
وكان المعرض من تنظيم ومتابعة الانسة نداء شريم وهي ممثلة البسطة في الاردن وقالت أن المعرض إشتمل على 72 لوحة تحاكي الهم البشري وسيستمر لمدة ثلاثة أيام وسيختم في جولته الاولى ليتم من بعدها العمل على اطلاق باقي الجولات في العاصمة الاردنية عمان وباقي المدن العربية بشكل يعمم الفكرة بين الشباب ويروج لها حتى يتمكن أي مبدع يملك الموهبة الحقيقية والثقافة من تقديم نفسه بشكل يساند الفكر والرؤى التي تمكنهم من بناء الوطن.
وأتمت أن هناك مجموعة من اللوحات مست روح المشاهدين لمناطق الحقيقة وترك علامات سؤال واضحة في عيونهم
وإختلفت أراء المشاهدين في اليوم الاول من السعادة والى القلق والبعض وصفها بالشفافية والتشكيك والتشابه بينه وبين ناجي العلي في نقل المشاهد والاسلوب.
وإختتم سباعنة قوله أنه لن يشرح اللوحة الكاريكاتيرية الخاصة به لان الهم الانساني الذي يحاول العزف عليه يجب أن يترك للمتلقي فيه مساحة من حرية التفسير دون أي مصادرة منه بالشرح.
