رسالة عاجلة الى وزير التربية والتعليم من لواء القصر
تم نشره الخميس 05 أيّار / مايو 2011 03:37 مساءً
بسم الله الرحمن الرحيم
اليك معالي وزير التربية والتعليم رسالتي التي تتقطر ألما وحسرة وقلبا يتعصر حقدا على بعض الفاسدين الذين باعوا ضمائرهم غير واعيين لهذه المهزلة لهذة اللعبة الحقيرة التي يريدون بها اطاحة مدير التربية والتعليم الدكتور يوسف الطراونة ألا وهو الرجل النظيف العفيف الشريف لانه رجل حق لا يحب الفساد بل يريد الاصلاح وهذه كلمة حق ساحاسب عليها ان لم انطق بها انه رجل المواقف والحكيم الرجل الفذ الناصح ولا ذنب له في بعض السياسات الخاطئة التي وقع بها سابقيه ومن منّا لا يخطىء فكلنا كذلك فالخطأ يؤدي الى معرفة الصواب ولسنا مثاليين والكمال لله وحده ولكنه من افضل الذين لمسنا منه تقديره لمن يريد العمل لكل مدير او معلم جاد ويكفينا انه يعرف مخافة الله ويكره الدسائس .
معالي الوزير
انهم لا يريدون الحقيقة لان حقيقتهم بدأ ينكشف عنها الستار ويعرفون بانهم سيسقطون الاخر تلو الاخر وسيعرفون بعد ذلك ان الله حق ولا اله الا هو ، ولا اخفي عليك يا معالي الوزير ان من يريد الاطاحة به هم هؤلاء الذين ينافقون عليه والحاشية التي لا يعي انهم يكيدون له ويريدون الايقاع به لانه الرجل الطيب حتى انه لا يحمل الضغينة لاي احد .
سيدي معالي وزير التربية والتعليم
نريد النصرة له ومن يخاف الله فان الله معه واقول لمدير التربية الدكتور يوسف الطراونة اننا معك باذن الله وكل من يريد الزعزعة فنحن له بالمرصاد و سيزهق الباطل ويظهر الحق وان الباطل لزهوقا وهم بذلك خائفين من حقيقتهم الزائفة ولكنهم سيقعون باذنه تعالى بشر اعمالهم ولانهم يحفرون سيعفرون بها على رؤوسهم وسيندمون اشد الندم وهم الخاسرون وانتم الفائزون باذن الله .
وكلمة اخيرة اقولها لهؤلاء الذين او اللاتي يريدون الاطاحة علينا بالالتزام و توخي الحذر في تصرفاتنا
فوا اسفي على ما آ لت اليه التربية والتعليم ان كنا نحن كذلك فكيف لنا ان نكون القدوة الصالحة لابنائنا الطلبة ونحن نأكل اجساد بعضنا وكل يتنابز بالالقاب وكاننا والله في غاب لا حياة ولا امان فيها فاتقوا الله اينما كنتم ولا تدعوا الشر والاشرار يعمون ابصاركم فتكونوا من الهالكين .
معالي وزير التربية والتعليم
اتمنى من معاليكم التحقق من حقيقة بعض المسؤولين في مديرية التربية / القصر لان بعضم لا يريد مدير التربية ويترصدون ويتصيدون ونرجو العدل
اليك معالي وزير التربية والتعليم رسالتي التي تتقطر ألما وحسرة وقلبا يتعصر حقدا على بعض الفاسدين الذين باعوا ضمائرهم غير واعيين لهذه المهزلة لهذة اللعبة الحقيرة التي يريدون بها اطاحة مدير التربية والتعليم الدكتور يوسف الطراونة ألا وهو الرجل النظيف العفيف الشريف لانه رجل حق لا يحب الفساد بل يريد الاصلاح وهذه كلمة حق ساحاسب عليها ان لم انطق بها انه رجل المواقف والحكيم الرجل الفذ الناصح ولا ذنب له في بعض السياسات الخاطئة التي وقع بها سابقيه ومن منّا لا يخطىء فكلنا كذلك فالخطأ يؤدي الى معرفة الصواب ولسنا مثاليين والكمال لله وحده ولكنه من افضل الذين لمسنا منه تقديره لمن يريد العمل لكل مدير او معلم جاد ويكفينا انه يعرف مخافة الله ويكره الدسائس .
معالي الوزير
انهم لا يريدون الحقيقة لان حقيقتهم بدأ ينكشف عنها الستار ويعرفون بانهم سيسقطون الاخر تلو الاخر وسيعرفون بعد ذلك ان الله حق ولا اله الا هو ، ولا اخفي عليك يا معالي الوزير ان من يريد الاطاحة به هم هؤلاء الذين ينافقون عليه والحاشية التي لا يعي انهم يكيدون له ويريدون الايقاع به لانه الرجل الطيب حتى انه لا يحمل الضغينة لاي احد .
سيدي معالي وزير التربية والتعليم
نريد النصرة له ومن يخاف الله فان الله معه واقول لمدير التربية الدكتور يوسف الطراونة اننا معك باذن الله وكل من يريد الزعزعة فنحن له بالمرصاد و سيزهق الباطل ويظهر الحق وان الباطل لزهوقا وهم بذلك خائفين من حقيقتهم الزائفة ولكنهم سيقعون باذنه تعالى بشر اعمالهم ولانهم يحفرون سيعفرون بها على رؤوسهم وسيندمون اشد الندم وهم الخاسرون وانتم الفائزون باذن الله .
وكلمة اخيرة اقولها لهؤلاء الذين او اللاتي يريدون الاطاحة علينا بالالتزام و توخي الحذر في تصرفاتنا
فوا اسفي على ما آ لت اليه التربية والتعليم ان كنا نحن كذلك فكيف لنا ان نكون القدوة الصالحة لابنائنا الطلبة ونحن نأكل اجساد بعضنا وكل يتنابز بالالقاب وكاننا والله في غاب لا حياة ولا امان فيها فاتقوا الله اينما كنتم ولا تدعوا الشر والاشرار يعمون ابصاركم فتكونوا من الهالكين .
معالي وزير التربية والتعليم
اتمنى من معاليكم التحقق من حقيقة بعض المسؤولين في مديرية التربية / القصر لان بعضم لا يريد مدير التربية ويترصدون ويتصيدون ونرجو العدل