وكان الشاب إسماعيل ألمز يجلس أمام محل صاحبه عندما سقط عليه الطفل عبد القادر من منزل عمه بشكل مفاجئ، ما أدى إلى سقوطه على الأرض، وتحطم الكرسي الذي كان جالسا عليه.
ونقل موقع (تركيا الآن) عن إسماعيل قوله: "كنا نتبادل أطراف الحديث مع الأصدقاء حيث رن هاتفي، فبينما كنت أحاول الرد
نجا بفضل الله".
وقال عم الطفل إنه "بينما كانت النساء يجهزن الطعام في المطبخ، أغلقت جميع الأبواب وذهبت إلى النوم، ولا أعلم كيف فتح الطفل الباب وخرج إلى الشرفة لنتفاجأ بسقوطه، والحمد لله أن إسماعيل كان جالسا حيث سقط ابن أخي في حضنه".