وتابعت وفق ما نقلته (تركيا الآن) :"انتقمت لشرفي أمه كانت تردد في القرية إني سيئة السمعة وارتبط بعلاقات محرمة مع عدد من الرجال".
وتابعت : "ذهبت به الى منزل والدي بقرية عنيبس مركز جهينة، لكن شقيقي اكتشف الأمر وكلفني بالعودة بجثة الطفل مرة أخري
الي منزل والده، واستخردت الجثة من الحقيبة ووضعتها أسفل كنبة بمنزل والده لإقامتنا في منزل مشترك"، مضيفة أنها لم تكن تتوقع أن يتم الكشف عن جريمتها بتلك السرعة.
كان مدير أمن سوهاج، قد تلقي إخطارا من مأمور مركز شرطة المراغة يفيد ورود بلاغ من مزارع بتغيب نجله الطفل "أيمن. ا. ع" 3 سنوات ونصف، يقيم قرية بناويط مركز المراغة، وعقب يوم من اختفاء الطفل عثر علي جثته موضوعه أسفل كنبة بالمنزل.
وتوصلت التحريات ، أن وراء الجريمة، "مني. م. م" ٢٨ عاما ربة منزل تقيم ذات الناحية، ولها محل إقامة اخر بقرية عنيبس دائرة مركز جهينة، وتم القبض علي المتهمة، وبمواجهتها بما توصلت إليه التحريات اعترفت بانها ارتكبت الجريمة انتقامًا من والدته التي رددت في المنطقة أنها سيئة السمعة وعلى علاقة محرمة ببعض الرجال.
وإضافة انها استدرجت المجني عليه للعب مع أطفالها، وقامت بخنقه بيديها، ووضعه في حقيبة ملابس، والذهاب به الي منزل
والدها بقرية عنيبس مركز جهينة، لكن شقيقها اكتشف الأمر وكلفها بالعودة بجثة الطفل مرة أخري الي منزل والده، واستخرت
الجثة من الحقيبة ووضعتها أسفل كنبة بالمنزل.
الي منزل والده، واستخردت الجثة من الحقيبة ووضعتها أسفل كنبة بمنزل والده لإقامتنا في منزل مشترك"، مضيفة أنها لم تكن تتوقع أن يتم الكشف عن جريمتها بتلك السرعة.
كان مدير أمن سوهاج، قد تلقي إخطارا من مأمور مركز شرطة المراغة يفيد ورود بلاغ من مزارع بتغيب نجله الطفل "أيمن. ا. ع" 3 سنوات ونصف، يقيم قرية بناويط مركز المراغة، وعقب يوم من اختفاء الطفل عثر علي جثته موضوعه أسفل كنبة بالمنزل.
وتوصلت التحريات ، أن وراء الجريمة، "مني. م. م" ٢٨ عاما ربة منزل تقيم ذات الناحية، ولها محل إقامة اخر بقرية عنيبس دائرة مركز جهينة، وتم القبض علي المتهمة، وبمواجهتها بما توصلت إليه التحريات اعترفت بانها ارتكبت الجريمة انتقامًا من والدته التي رددت في المنطقة أنها سيئة السمعة وعلى علاقة محرمة ببعض الرجال.
وإضافة انها استدرجت المجني عليه للعب مع أطفالها، وقامت بخنقه بيديها، ووضعه في حقيبة ملابس، والذهاب به الي منزل
والدها بقرية عنيبس مركز جهينة، لكن شقيقها اكتشف الأمر وكلفها بالعودة بجثة الطفل مرة أخري الي منزل والده، واستخرت
الجثة من الحقيبة ووضعتها أسفل كنبة بالمنزل.