خطير : اعتصام 14/7 موعد سقوط المملكه العراقيه
رسالة في غاية الأهميّه الى حضرة صاحب الجلاله الملك عبدالله الثاني المعظّم والى كل الهاشميين الشرفاء وابناء الوطن الغالي
المعارضه تحدد 14/7 موعداً لأعتصامهم والخطط مجهوله حيث المكان مجهول والنوايا مجهوله بهدف الأصلاح !!!!!!!هذا ما اكتشفناه اثناء متابعتنا لجروبات المعارضه وتفتيشنا وبحثنا على المواقع الألكترونيه عن سبب تحديد موعد اعتصام المعارضه الجديد والذي اعلنوا عنه في وكالاات الأنباء الألكترونيه وحدّدوا الموعد في 14/7/2011 وعدم ذكر المكان الذي سيعتصمون به حيث تبين لنا ما يلي
1-هل كان موعد 14/7/2011 أختيار عشوائياً ام مصادفة !!!!!!!!!!!!
2-هل بلغت الجراءه بالأصلاح ان يكون ذكرى سقوط ممالك !!!!!!!!!!
3-هل الأصلاح الذي تنادي به المعارضه الاردنيه هو تقليد ما حدث بالعراق في 14/7 /958 !!!!!!!!!!
4- هل المصادفه في 14/7 كانت ذكرى استشهاد الملك فيصل الثاني وتقليده في الاردن على الملك عبدالله الثاني لا سمح الله !!!!!!!!
5-هل دولة الاستاذ ............ هو تقليد لشخص عبدالكريم قاسم الذي قاد عملية الإنقلاب ضد الملك فيصل في نفس التاريخ !!!!!!!!
6- هل رفض المعارضه لدخولنا مجلس التعاون الخليجي هو نفس انسحاب العراق من معاهدة بغداد والأتحاد مع الاردن !!!!!!!!!
7-هل المعارضه الاردنيه تقلّد انتفاضة أكتوبر/ تشرين الأول 1952 التي طالب فيها المنتفضون العراقيون بإجراء انتخابات مباشرة والحد من صلاحيات الملك !!!!!!!!!!
8- هل من خطط المعارضه توقيع اتفاقيه اتحاد فدرالي مع الدوله الإيرانيه كما حدث في العراق !!!!!!!!!
9- هل المطالبه في الإصلاح يحدد لها موعد مسبق بشهر ونصف ويحدد في نفس موعد اغتيال ملك هاشمي في العراق !!!!!!!!
10- هل التخطيط يتضمّن انهاء آخر ما تبقّى من السلاله الهاشميّه الشريفه في الوطن العربي والتي هي من نسل الرسول عليه الصلاة والسلام والعالم جميعه يحترم ويقدّر تلك السلاله الهاشميه !!!!!!!!!!
ارجو من نشامى ونشميات الوطن الأردني الهاشمي الدخول على هذا الرابط لمعرفة ماذا تخطط المعارضه الاردنيه في 14/7
http://ar.wikipedia.org/wiki/%D8%AA%D8%A7%D8%B1%D9%8A%D8%AE_%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%B1%D8%
A7%D9%82
سقوط الملكية وقيام الجمهورية 1958 إلى 1966م
قاد الجيش العراقي بقيادة عبد الكريم قاسم انقلابا ضد الملك في 14 يوليو/ تموز 1958، وقتل الملك فيصل الثاني وخاله عبد الأله ورئيس الوزراء نوري السعيد، وأعلنت الجمهورية برئاسة محمد نجيب الربيعي، واحتفظ عبد الكريم قاسم رئيس الوزراء بصلاحيات واسعة في إدارة البلاد. كما أنسحب العراق من معاهدة بغداد والاتحاد مع الأردن سنة 1959، وفي سنة 1960 أعلن العراق بعد انسحاب بريطانيا من الكويت عن تبعية الأخيرة له، وقاد حزب البعث انقلابا على عبد الكريم قاسم في 8 فبراير/ شباط 1963، وأصبح عبد السلام عارف الذي لم يكن بعثياً رئيساً للعراق، وتولى عبد الرحمن عارف -أخو الرئيس السابق- الرئاسة بعد موت عبد السلام سنة 1966. واخيرا حمى الله الملك عبدالله الثاني بني هاشم وحمى الأسره الهاشميه وحمى الأردنيين الهاشميين البواسل
كتب عوني حدادين وسوزان برتكيان 31/5/2011