ميرهان حسين تغازل الآغا رغم إحراجه لها - فيديو

المدينة نيوز :-  سادت أجواء من الغزل بين مصطفى الآغا مقدم برنامج “صدى الملاعب” عبر شاشة Mbc، والفنانة المصرية ميرهان حسين، التي حلّت ضيفة على برنامجه، حيث عبّرت عن سعادتها بلقائه من خلال مقطع فيديو من الحلقة نشرته عبر حسابها في موقع “إنستغرام”. وكتبت ميرهان حسين، قائلة: “اتشرفت جدًا جدًا بوجودي مع إعلامي محترف وراقي ومحبوب زي أستاذ مصطفى الأغا، بشكرك جدًا انت شخص رائع وأنا سعيدة جدًا إني اتعرفت عليك”، موجهًة الشكر لفريق الإعداد وفريق تصميم إطلالتها في الحلقة وحُسن الاستقبال والضيافة.

ولم يتردد مصطفى الآغا، في تدوين تعليق أشاد فيه بعفويتها فقال: “نورتينا بحضورك وعفويتك اللي كانت واضحة”، بينما ردّت قائلة: “كنت عفوية عشان كنت معاك روحك المرحة هي سبب الطاقة الإيجابية اللي كانت مالية المكان شكرًا ليك”. وجاءت تلك الملاطفة والمغازلة بين ميرهان حسين ومصطفى الآغا رغم إحراج الأخير لها بشأن عمرها الحقيقي، والتي بسببها تصدرت حديث الجمهور في مواقع التواصل الاجتماعي ودخل اسمها بين الأكثر بحثًا على “غوغل”، حيث رفضت التأكيد على أنها من مواليد عام 1982، نافية الأمر، ليشير الآغا بأن ويكيبيديا يدون هذا التاريخ لها عبر موقعه. وأكدت ميرهان حسين أنها ليست مولودة في هذا العام، فأجابت بشكل قاطع قائلة: “لأ لأ”، ثم انتقل مصطفى الأغا ليسألها عن أغلى أشخاص في حياتها، لتجيب عائلتها وأصدقاؤها، وأوضحت أن أهلها وكرامتها وحياتها الشخصية هي خطوط حمراء في حياتها. وأضافت ميرهان حسين أنها تتمنى أن تمحي من شخصيتها الخوف والتردد، أما الأشياء التي لا تفارقها فهي الهاتف والشاحن والساعة، وعن الصفات التي تحبها في الرجل قالت: “الصدق والكرم والحمشنة”. وتحدثت ميرهان حسين، عن بدايتها كمطربة ثم انتقالها للتمثيل من دون دراسة، قائلة إن الأمر لا يعدو كونه موهبة في الأصل، لافتة إلى أنها عندما تخرجت من برنامج مواهب غنائي وصلتها عروض تمثيلية عدة فوافقت عليها وهو ما جعلها تواصل في هذا المجال. وعقبّت ميرهان حسين، قائلة إنها لا تجعل الحياة صعبة على نفسها، وتساعد نفسها على تلطيف الحياة على نفسها، مردفًة أن التمثيل لا يحتاج إلى دراسة، وتعليم من المواقف حوله وخوض التجارب. وأشارت ميرهان حسين إلى أنها بدأت التقليد في حياتها على بعض أصدقائها في الجامعة، ثم واصلت الأمر مع أصدقائها الفنانين، مقلدة أصالة بطريقة طريفة أعجبت مصطفى الآغا.