مواجهات الفنانين والأشباح.. أبرزهم أمير كرارة ودينا (فيديو)
![مواجهات الفنانين والأشباح.. أبرزهم أمير كرارة ودينا (فيديو) مواجهات الفنانين والأشباح.. أبرزهم أمير كرارة ودينا (فيديو)](https://s3-eu-west-1.amazonaws.com/static.jbcgroup.com/amd/pictures/2144418f30138e22f9571fbd86d47cc8.jpg)
المدينة نيوز:- أثارت الفنانة دينا، جدلًا واسعًا، خلال الساعات الماضية، بعد تصريحات صحفية، المُتعلقة بساعات الرعب التي قضتها في لبنان، منذ 4 أعوام تقريبًا، إبان تصوير مسلسل «غرابيب سود»، عندما قالت: «جهة الإنتاج خصصت غرفتي خلف هذه المقابر لأرتاح فيها، ولكني تعرضت لمواقف أثناء التصوير يشيب الإنسان منها».
«دينا» ليست الفنانة الوحيدة التي تعرضت لمواقف مُحرجة، فقد روى البعض لحكايات مُخيفة، وترصدهم «الوطن» في التقرير التالي:
عزت أبو عوف
وروى الفنان عزت أبو عوف، سنوات الرعب التي عاشها هو وأسرته داخل منزل العائلة، في عام 1957، قائلًا إنّ والده اشترى فيلا بمنطقة الزمالك، والتي كانت مملوكة صاحب محلات شيكوريل، حيث قُتل صاحبها على يد مجموعة من اللصوص.
وقال عزت أبو عوف، خلال تقديمه إحدى حلقات برنامج «القاهرة اليوم»، «شفت شبح عمره حوالي 60 سنة، وكان كويس مش مؤذي خالص ومش بيتكلم، كنت بشوفه على هيئة راجل ماشي أدامي، مش زي ما بيظهر في الأفلام والمسلسلات خالص.. وساعات مش بتيجي عينه في عيني خالص».
وأضاف: «كنت قاعد أنا وأختي مني، بنعزف على البيانو سوا، في الصالون، ومضلمين الدنيا، وحاطين لمبة صغيرة فوق البيانو عشان تنور لنا النوتة الموسيقية، وفجأة وإحنا بنعلب ونتمرن، وفجأة أدينا اترفعت أنا وأختي في وقت واحد، وبصينا ورانا ناحية الباب المقفول، ولاقينا شخص واقف.. أختى اتخضت جدًا وقتها وجريت وخبطت فيه».
أمير كرارة
وأكد الفنان أمير كرارة، خلال حواره مع الإعلامية وفاء الكيلاني، أنه واجه «شبحًا» قبل نحو 18 عامًا، قائلة: «كان عندنا شارع ضلمة جنب البيت عندنا زمان وأنا صغير، وفيه باب مشرحة المسشتفى، وكنا بنسميه شارع الوحوش، كنا بنركب العجل ونجري نصوت فيه، ولما كبرت قلت أروح اتمشى في الشارع ده.. وكنت ماشي بالعربية بضحك وأزأز لب».
وأضاف: «فجأة لاقيت رجِل بتجري ورايا، وكل ما أبص مش بلاقي حاجة.. والصوت عمال يقرب مني.. بصيت في الإزاز بتاع العربية لاقيت فيه خيال نازل على دماغ بحاجة جامدة.. وبحط إيدي لاقيت صباعي دخل جوا خالص.. وجالي شرخ في الجمجمة.. وكان الموقف ده أدام باب المستشفى بالظبط.. قمت دخلت المستشفى وخيطت دماغي وروحت.. وبعدها بفترة أخويا رامي قالي تعالى ننزل نتمشى في الشارع ده.. فبقوله على الموقف ده وإحنا ماشيين، وفجأة بنبص ناحية باب المستشفى مالقناش أي حاجة خالص!».