كتاب جديد بعنوان إدارة الموارد البشرية الريادية للدكتور الصفدي
المدينة نيوز :- صدر للدكتور يوسف أحمد الصفدي/ قسم ريادة الأعمال في كلية العلوم الإدارية والمالية في جامعة إربد الأهلية، الطبعة الأولى من كتاب إدارة الموارد البشرية الريادية، عن دار الحامد للنشر والتوزيع/ عمان، ويتضمن الكتاب 421 صفحة من الحجم العادي ويحتوي 11 فصلاً تناولت: أداره الموارد البشرية والتطور التاريخي لإدارة الموارد البشرية وإدارة الموارد البشرية الريادية، وريادة الأعمال في إدارة الموارد البشرية وإدارة الموارد البشرية في الشركات الناشئة والمتنامية بسرعة، وإدارة الموارد البشرية وريادة الأعمال، وماهية إدارة الموارد البشرية الريادية، والاستثمار في رأس المال البشري، وخصائص المورد البشري الريادي والقيادة الريادية وسياقات القيادة الريادية والخصائص السبعة الرئيسية للقيادة الريادية، والعادات الفعالة للقيادة الريادية، ومفاتيح القيادة الريادية الناجحة، وقادة الموارد البشرية الرياديين وممارسات إدارة الموارد البشرية الريادية، والمبادئ الأساسية لإدارة الموارد البشرية الريادية، وممارسات إدارة الموارد البشرية الريادية الأخرى، وربط ريادة الأعمال بممارسات إدارة الموارد البشرية، وريادة الأعمال للشركات، والخصائص والسلوكيات المفضلة للموظفين في إستراتيجية الشركات الريادية، والتخطيط، والتخطيط الاستراتيجي في إدارة الموارد البشرية الريادية، واستراتيجيات إدارة الموارد البشرية الريادية وإدارة المواهب الريادية.
وأشار الدكتور يوسف الصفدي بأن الكتاب يهدف إلى التعريف بإدارة الموارد البشرية الريادية، وريادة الأعمال المبتكرة والإبداعية من خلال قدره المورد البشري على الابتكار والإبداع والابتكار الريادي والإبداع الريادي، وخلق فرص جديدة لريادة الأعمال الإبداعية، ومعرفه دور إدارة الموارد البشرية الريادية في الابتكار والإبداع، حيث هناك طرق يمكن للموارد البشرية الريادية من خلالها تحسين الإبداع والابتكار في مكان العمل، ومساهمة إدارة الموارد البشرية في ريادة الأعمال للشركات؛ حيث تعتبر إدارة الموارد البشرية الريادية من أهم وظائف الإدارة لتركيزها على العنصر البشري الريادي والذي يعتبر أثمن مورد لدى الإدارة والأكثر تأثيرًا في الإنتاجية على الإطلاق وتعتبر ركناً أساسياً في غالبية المنظمات والتي تهدف إلى تعزيز القدرات التنظيمية، وتمكين الشركات من استقطاب وتأهيل الكفاءات اللازمة والقادرة على مواكبة التحديات الحالية والمستقبلية.