نسرين إمام تهاجم أصالة.. ما علاقة أنغام؟
المدينة نيوز :- عادت النار للاشتعال مجدداً بين الفنانة المعتزلة نسرين إمام زوجة المنتج تامر مرسي، والفنانة السورية أصالة وفق ما أكده المتابعون، وذلك على خلفية هجوم الأخيرة على إمام عقب نشرها صورة العام الماضي تجمعها بطليق أصالة المخرج طارق العريان وحبيبته نيكول سعفان.
آنذاك، أصالة هاجمت نسرين إمام بشدة ووصفتها بالجحود والبشاعة، لتعود الأزمة من جديد عقب إعلان الصلح بين صولا وأنغام، الأمر الذى أزعج الفنانة نسرين إمام كونها اعتبرت أصالة تكيل بمكيالين حسب مصالحها الشخصية.
وقالت إمام عبر خاصية الستوري في حسابها بانستغرام: “في يوم من الأيام سيدة فاضلة ادعت الفضيلة واليوم السيدة الفاضلة أشبه ب !!!!، واهانت الناس بالافتراء هيا واللى حواليها عجبت لك يا زمن ، وتعتذر لمصالحها الشخصية يالك من ممثلة بارعة وقوية شابوة يا سيدتي الفاضلة”.
وتابعت نسرين: “ثمة أشخاص يعيشون بيننا، نختبر كل يوم تناقضا كبيرا في شخصياتهم، يعبرون عن مواقفهم اتجاه قضية ما، مقابل مواقف أخري على النقيض تماما في أمور متشابهه، لا يثبتون علي مبدأ معين في تعاطيهم مع الأشياء، بل آرائهم متقلبة وتصرفاتهم بعيدة كل البعد عما يؤمنون به ويتحدثون عنه أمام الجميع ، ينتقدون غيرهم ويقومون هم بذات الأفعال، حقا حديثتهم شي وحقيقتهم شي اخر”.
وتعود الأزمة عندما قامت نسرين امام بنشر صورة تجمعها مع المخرج طارق العريان وعارضة الأزياء السورية نيكول سعفان، وعليا مرسي، شقيقة المنتج تامر مرسي، عبر خاصية “استوري” على موقع “أنستغرام”، وهذا الأمر الذي اعتبرته أصالة استفزازاً لمشاعرها وإهانة لها لذلك قامت بإعادة نشر الصورة ومهاجمة نسرين وعلقت على الصورة قائلة: “هي أقسى صورة أنا مرقت عليّ منّ بداية قصتي لليوم، ومنّ وقت شفتها منّ حوالي تلاتين ساعة وأنا قاعدة بسّ عمّ حاول صدّق، فيه شخص بالصّورة كان بمقام وغلاوة روح ونفْسّ”.
وتابعت صولا: “والستّ العزيزه الّلي بتشكر على أحلى ليله سهرتها يا ترى فعلاً؟ ولّا بسّ تشجيع للظلم والجحود والنكران ..الحقيقه كلكم بتعرفوها من غير ماإحكيها .. الصّوره مو عاديّه.. ومو قادره أتجاوزها لأنّه تفاصيلها بشعه جارحه بتقتل فيني حتّى نقطة الأمان الّلي عمّ حاول حافظ عليها على قدّ ما أقدر.. ولوالد ولادي (آدم وعلي) غير إنّه اللي بتعمله مو إنساني هوّه عيب”.
واختتمت: “سامحوني على تصرّفي الّلي مو المفروض يكون.. بسّ ذهولي منّ قدرتهم خلّتني أتجاوز كلّ أنواع الحرص ولغت تفكيري”.