بسبب تشابه الاسماء : وفاة علي جابر تصدم الجميع - فيديو
المدينة نيوز :- صدمت وفاة الإعلامي اللبناني علي جابر الجميع، حيث تلقّى متابعوه صدمةً كبيرةً بعد الإعلان عمّا حصل له.
في التفاصيل، تصدر وسم “علي جابر” الترند على مواقع التواصل الاجتماعي خلال الساعات الماضية القليلة.
في البداية، ظن المتابعون ان خبر الوفاة مرتبط بعميد كلية الاعلام في جامعة دبي ومدير مجموعة MBC الاعلامي علي جابر ليتضح انه ليس هو المقصود بل الشيخ علي جابرالذي توفي قبل سنوات عديدة عن عمر يناهز أربع وأربعين عاما، وهو يُصنف إعلاميا وجماهيريا، ضمن الدعاة الخمسة الأشهر اقليمياً وتصدر البحث كأكثر قارئ قرآن صوته يريح المسلمين نفسيًا وتم تداول فيديوهات له وهو يتلو القرآن الكريم بصوته!
شاهد وفاة علي جابر
تجدر الإشارة إلى أنّ علي جابر، الشخصية القاسية قليلاً التي تعرّف عليها الجمهور على الشاشات، عاش واحدة من أجمل قصص الحب مع زوجته، حيث كسر كلّ القوانين وارتبط بها
في التفاصيل، كان أستاذاً في أحد الجامعات وزوجته طالبة، وعندما شاهدته لأول مرّة أعجبت به لدرجة أنّها صرخت وسألت صديقاتها من يكون هذا الشاب الوسيم
وعندما علمت بأنّه استاذاً جديداً، توجهت فوراً إلى الإدارة وغيّرت اختصاصها لكي تصبح تلميذته مثل أي فتاة تضع رجلاً في رأسها
حاولت أن تلفت نظره، فكانت ترتدي أجمل ملابسها وهو لم يكن يلتفت لها، بل كان يوبخهها في حال تأخرت إلى حضور المحاضرة
إقرأ أيضًا: قصة حب كيم وكريكيت شهد عليها الملايين…أعاد لها ذاكرتها ثم كسر قلبها بعد 25 عاماً!
لكن بتصرفاتها الأنثوية تمكنت من خطف قلبه بعد مرور بعض الأسابيع، حيث بدأ يهتم بها ويبادلها النظرات
بعد أن وقعا في فخّ الحب، طلب منها تغيير اختصاصها لأنّه ليس مناسباً أن يرتبط بتلميذته، وهذا ما حصل وبعد عام تزوجا ليرزقا بـ مالك ومعين
ما لا يعرفه البعض أنّ قصة حبّهما تحدّت كلّ التقاليد في لبنان، حيث تزوّجا رغم أنهما لا ينتميان إلى نفس الطائفة الدينية في ظلّ الحرب الأهلية
تعرّض معين الإبن الأكبر لعلي جابر للضرب خلال تواجده في الثورة اللبنانية العام الماضي، حيث كان يدافع عن امرأة تتعرّض للضرب أيضاً.
تخطف هذه العائلة الأنظار بوسامة علي وولديه وجمال الأم، حيث يرى البعض أنّ الإبن الأكبر أي معين يشبه علي فيما مالك أكثر شبهاً من أمّه