كيف تكون انسان منتج ولست مستهلكا فقط
أولا تحدد الكمية اللازمة و رأس المال المطلوب لوحدة من منتج معين تستطيع القيام به،
المفروض دائرية الإنتاج تتوقف على المخزون من المواد الأولية، ومن السلع غير منتهية الصنع، وعلى الآلات والمبانى (أى رأس المال الثابت) وعلى المخزون من السلع الاستهلاكية ،و لا تتوقف فحسب على تيارات مستخدمات الإنتاج الجارية
لا يقتصر الإنتاج أو الاستهلاك على أي جانب معين من جوانب الحياة ،المشاريع كثيره ،حين يكون المجتمع من المنتجين على اختلاف التخصصات يصبح المجتمع متكامل يكمل بعضه البعض،و زيادة الإنتاج هو هدف العالم
يصبح هناك خلل في المجتمع لو أصبح الجميع مستهلك وغير منتج
الإنسان الناجح يسعى لأن يكون منتجا في جانب ومستهلكا في آخر، الإنتاج والاستهلاك أمران يدفعان عجلة المجتمع للتطور
كل شخص مسؤول عن المكان الذي يعمل فيه هو يكون فيه حسب تخصصه ومهارته،
البطالة الفئة العاطلة عن العمل في المجتمع ،وهى أشخاص تبحث عن عمل ولا تجده،
كيف تكون منتجًا؟:ولايكون حاضرك مثل ماضيك ،على كل شخص يبدأ بتغيير نفسه حتى تتحسن أوضاعه المعيشيه ،أن يكون واثقًا بنفسه
ويستخير رينا ويبدأ في مشروعه
للإبداع في المشروع : وتحسين الإنتاج واستمراره
يسأل ويستشير حتى يعلم معلومات كافيه عن أي مشروع يقوم به حتى ينجح مشروعه
مشروع حضانه أطفال في البيت يمكن تخصيص غرفة من البيت وتأخذ المهيه مقدماً،كأي أم تشرف على طفلها البيبي وتقوم بارضاعه واطعامه وتغير ملابسه واعطائه اللعبه المناسبه ومن وقت للآخر تطل عليه وهى تقوم بتنظيف منزلها،
مشروع تعليم الصغار الكتابه والقراءه،مشروع تحفيظ الاحاديث والقرأن الكريم،ومشروع مغسله سجاد،والعمل والربح من اليوتيوب ،مشروع تربية الارانب والدواجن والحمام وزراعة الخضروات،مشروع بيع الأواني المنزلية
خياطه ملابس نسائيه،مشروع صنع الهدايا و بيعها.
لاتكون سلبي وكن ايجابي،
هانم داود