الألعاب الالكترونية.. قطاع واعد وتحديات اقتصادية

تم نشره الأربعاء 20 نيسان / أبريل 2022 01:59 مساءً
الألعاب الالكترونية.. قطاع واعد وتحديات اقتصادية
الألعاب الالكترونية - تعبيرية

المدينة نيوز :- غادة حماد- أكد خبراء ومختصون في قطاع الألعاب الإلكترونية، أن هناك آفاقا واعدة للقطاع لكنها بحاجة إلى الدعم و التطوير المستمر وصولا إلى مرحلة النضوج ليكون من القطاعات الرائدة محليا واقليميا و عالميا.
وأشار هؤلاء في أحاديث منفصلة لوكالة الأنباء الردنية (بترا)، الى أن من التحديات التي تواجه المطور الاردني، هي عدم توفر تخصصات ومخرجات جامعية تتوافق مع تطور الصناعة والاحتياجات الضرورية او تحليل البيانات الخاص بالتطبيقات او التسويق الالكتروني للتطبيقاتأنه من القطاعات المهمة والواعدة.
وقالوا، إن من اهم التحديات التي تواجه القطاع هي تحديات اقتصادية، رغم أن مستوى الشركات والمطور المستقل والناشر الأردني يعدون من المستويات العالية.
وقال ممثل قطاع الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات في غرفة تجارة الأردن، المهندس هيثم الرواجبة، إن قطاع الألعاب الإلكترونية قطاع واعد ومتجدد ويستهدف الفئات العمرية من الشباب.
واضاف، ان التحديات التي تواجه القطاع لا تختلف كثيرا عن تحديات الأعمال الأخرى واغلبها اقتصادي، كالضرائب والرسوم و ارتفاع تكاليف التشغيل، اما التطوير والبرمجة والصناعة والنشر فهو حاصل على إعفاء من هيئة الاستثمار للشركات التي تعمل بمجال التطوير، داعيا إلى توسيع قاعدة الإعفاءات وتسهيل إجراءاتها للتخفيف من التحديات الاقتصادية على الشركات خاصة ارتفاع كلف التشغيل والمعدات والضرائب والرسوم.
وأكد الرواجبة ان الأردن لديه عدد لا بأس به من الشركات الناجحة و التجارب المميزة في نشر وتطوير وتعريب الألعاب، لافتا الى دور مبادرة صندوق الملك عبدالله الثاني للتنمية في إنشاء مختبر للألعاب الأردني، والذي يهدف لنشر وتوسيع ثقافة صناعة و تطوير الألعاب مستقبلا.
وأشار الى أن هناك آفاقا واعدة للقطاع لكنها بحاجة إلى الدعم و التطوير المستمر للنهوض بالقطاع إلى مرحلة النضوج ليكون من القطاعات الرائدة محليا واقليميا و عالميا، مبنيا أن هناك منافسة عالية خصوصا وان الاردن يعد البيئة الافضل للأعمال، لكن الان توجد منافسة اعلى من الشركات الإقليمية في السعودية والإمارات ومصر.
من جهته، قال المدير التنفيذي لجمعية شركات تقنية المعلومات والاتصالات "إنتاج" المهندس نضال البيطار، إن قطاع الألعاب الإلكترونية من القطاعات المهمة والواعدة، وخريطة الشركات الناشئة توضح الشركات التي تعمل في هذا القطاع، مؤكدا دعم الجمعية للقطاع لتحسين صورة الاردن الثقافية والحضارية.
بدوره، اكد المؤسس والمدير التنفيذي لشركة "ميس الورد" المتخصصة بتكنولوجيا صناعة ألعاب الموبايل نور خريس، ان الأردن من الدول الرائدة في المنطقة في مجال تطوير ونشر الألعاب الالكترونية، وهناك شركات ومطورو ألعاب من الأكثر نشاطا على متاجر التطبيقات. وبين أن الشركات الأردنية تعمل حالياً مع شركات عالمية لتطوير مشترك للألعاب ونشرها في السوق العربي أو العالمي.
وقال، إن مستوى الشركات والمطور المستقل والناشر الأردني من المستويات العالية، حيث يستضيف الأردن منذ عام 2011 المؤتمر العالمي لصانعي الألعاب يجتمع خلاله أكثر من 400 شخص من الأردن والمنطقة مع أكبر الشركات العالمية لوضع خطط لتطوير الصناعة. ولفت إلى وجود أكثر من 15 شركة متوسطة وصغيرة في الأردن متخصصة في مجال صناعة الألعاب الإلكترونية توظف أكثر من 300 شخص، بالإضافة إلى مئات من مطوري الألعاب المستقلين.
واضاف، ان خطوات تطوير الألعاب تبدأ بأهم وأصعب مرحلة وهي "الفكرة" كونها مجال التنافس الشديد عالميا بعد اعتمادها، ثم ينتقل المطور (المبرمج) والمصمم (الرسام) الى تطوير الفكرة واختبارها مع فريق الجودة وبعد ذلك نشرها على متاجر التطبيقات.
وبين خريس ان النشر يتم ذاتياً أو بالتعاون مع شركات متخصصة للنشر، كما أن العاب الموبايل هي الأكبر عالميا من حيث الإيرادات والنمو لذلك تبلغ أهميتها ليس فقط على مستوى الألعاب الإلكترونية بل كل أنواع الترفيه، ويعد الوطن العربي من اكثر المستخدمين لهذه الالعاب.
واضاف، ومنذ انطلاق تحدي التطبيقات عام 2011 ومع كل دورة نرى سنوياً النضج والتطور الذي يحصل في صفوف طلاب المدارس وقدرتهم على التفكير والتطوير وإخراج العاب يستطيعون بنهاية كل دورة نشرها على متاجر التطبيقات.
وأوضح أن من التحديات التي تواجه المطور الاردني، عدم توفر تخصصات ومخرجات جامعية تتوافق مع تطور الصناعة والاحتياجات الضرورية او تحليل البيانات الخاص بالتطبيقات او التسويق الالكتروني للتطبيقات.
من جهتها، بينت المتخصصة في العلاقات العامة، في شركة طماطم – المتخصصة في ألعاب الموبايل باللغة العربية إلينا حناوي، أن صناعة ألعاب الهاتف المحمول تعد واحدة من أسرع الصناعات نموًا في العالم، حيث شهدت خلال السنوات الأخيرة ارتفاعاً هائلاً في عدد مستهلكي ألعاب الأجهزة المحمولة، خاصة أثناء جائحة كورونا عام 2020، لافتة الى ان فترة الوباء ساهمت في نشر سريع وغير مسبوق في نمو صناعة الالعاب، وبدأت الأنظار تتجه أخيرًا إلى سوق ألعاب الجوال في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا.
واكدت أن مشهد ألعاب الهاتف المحمول بدأ في الظهور في المنطقة في عام 2011 عندما أدرك الرئيس التنفيذي والمؤسس لشركة طماطم حسام حمو، الفجوة الهائلة في المحتوى العربي المتاح عبر الإنترنت فكان هناك الكثير من ألعاب الهاتف المحمول المتاحة للاستهلاك ولكن لم يكن أي منها باللغة العربية، ولم يتم تصميم أي منها لثقافة السوق الناطق باللغة العربية، لذلك بدأت ألعاب طماطم عام 2013 بـ 10موظفين فقط، لسد الفجوة الهائلة في المحتوى العربي الموجود في السوق، بهدف تقديم أفضل ألعاب الجوال العربية إلى المنطقة واللاعبين الناطقين باللغة العربية.
ومنذ إطلاقها تمكنت شركة "طماطم" من تحقيق أكثر من 150 مليون عملية تنزيل للألعاب، ونشرت أكثر من 50 لعبة، ونمت إلى أكثر من 80 موظفًا.
وأشارت حناوي، إلى ان التحدي الذي واجهته ألعاب الهاتف في البداية هو عدم إدراك الناس للإمكانات الهائلة التي تكمن في سوق ألعاب الهاتف المحمول العربية، حيث ان هناك أكثر من 400 مليون ناطق بالعربية وأقل من 1 بالمئة من المحتوى العربي متاح على الإنترنت، وفي ذلك الوقت لم يدرك الناس الطلب الكبير الموجود في السوق ولم يروا القيمة التي تكمن في سوق ألعاب الهاتف المحمول العربية، ولم يكن الحصول على المستثمرين في البداية أمرًا سهلاً نظرًا لأن الصناعة نفسها لا تزال جديدة.
وأضافت، بعد جائحة كورونا، أدرك الاقتصاديون وقادة الأعمال الإمكانات الهائلة لألعاب الجوال في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، والآن بعد أن أصبح الناس يتطلعون أخيرًا إلى هذا المجال الحيوي، يمكننا التوسع إلى أقصى إمكاناتنا في المنطقة.
وقالت، إن عدد موظفي الشركة ازداد ليصل إلى 85 موظفًا حتى الآن، كما افتتحت مكاتب في المملكة العربية السعودية وتتوسع أكثر في المنطقة وتنمو بسرعة، مضيفة ان مستقبل صناعة ألعاب الأجهزة المحمولة مشرق للغاية، متوقعة نموا يصل الى 4.4 مليار نهاية عام 2022.

بدوره بين المدير التنفيذي لدائرة الإعلام والاتصال والابتكار وإدارة الاستدامة في شركة زين الأردن طارق البيطار، ان شركة زين كانت من أوائل الجهات الداعمة لقطاع الرياضات الإلكترونية في المملكة، حيث تنبهت زين مبكرا لأهمية هذا القطاع الواعد في العام 2020 حين افتتحت مركز زين للرياضات الإلكترونية "زين اي سبورتز جو" الذي غدا أحد أبرز المنشآت التي تعنى بهذا المجال خلال عامين فقط من تدشينه.
وأوضح البيطار أن الهدف من إنشاء مركز زين للرياضات الإلكترونية هو دعم محترفي ولاعبي وهواة الألعاب الإلكترونية في المملكة، والمساهمة في تطوير قطاع الألعاب والرياضات الإلكترونية، بالإضافة إلى نشر الوعي حول أهمية هذا القطاع المتنامي الذي يؤثر إيجابا على النمو الاقتصادي، والمساهمة في تطويره ونموه وتوسعته في المملكة، ولتساهم زين كشركة اتصالات رائدة في المملكة بأن يكون الأردن من الدول المتقدمة في هذا المجال على مستوى المنطقة والعالم، حيث توفر بنية تحتية مثالية من خلال شبكتها الأكبر والأكثر تطورا، التي تمنح من خلالها اتصال إنترنت ثابت وفائق السرعة يلبي كافة احتياجات اللاعبين والمطورين ونجوم البث.
ولفت إلى مساهمة زين بنشر الوعي حول أهمية هذا القطاع، حيث تعمل الشركة ومن خلال منصتها للإبداع (زينك) على إطلاق دورات تدريبية في مجالات تطوير الألعاب الإلكترونية، كما تقدم الدعم لرواد الأعمال في مجال الألعاب الإلكترونية وكل ما يواكب التطور الذي يشهده العالم في هذا المجال، مشيرا إلى الشراكة الممتدة التي تجمع زين مع شركة ميس الورد المتخصصة في تطوير الألعاب الإلكترونية على الأجهزة الخلوية.
وبين أن زين أقامت من خلال مركزها للرياضات الإلكترونية العديد من البطولات التي وصل عددها إلى 19 بطولة حظيت بإقبال كبير من الهواة والمحترفين وأشهر نجوم البث في المملكة، وكانت تبث عبر صفحات مركز زين للرياضات الإلكترونية على مواقع التواصل الاجتماعي، حيث تقدم زين جوائز نقدية للمشاركين والفائزين لتشجيعهم واستثمار مواهبهم.
من جهتها بينت شركة أمنية، أنها تولي اهتماما كبيرا بقطاع الألعاب الإلكترونية الذي يشهد نموا متسارعا وأصبح اليوم سوقا تقنيا مستقلا بذاته، حيث تشير الدراسات إلى أن قيمته بلغت نحو 6.3 مليار دولار في منطقة الشرق الأوسط لوحدها.
واضافت، أنه في ضوء قناعاتها بأهمية دعم هذا القطاع الذي يعد مسارا جديدا من مسارات النمو غير التقليدي، أتاحت أمنية لزبائنها العديد من المنصات المخصصة للألعاب الإلكترونية منها على سبيل المثال لا الحصر؛ موقع وتطبيق "جيمات" والذي يمكن من خلاله الاستمتاع بمجموعة واسعة ومتنوعة من الألعاب الترفيهية.
ولفتت إلى تطبيق "يو بلاي" الذي أطلقته سابقا لإتاحة المشاركة للزبائن في أكثر من منافسة ترفيهية وثقافية مثل "يو كويز" وعجلة الحظ، وافتح واربح، مع فرص ربح متنوعة والمنافسة مع لاعبين آخرين للوصول إلى قوائم اللاعبين المتصدرين، إضافة إلى حملتها الصيفية "يو جيمز" التي تتيح لزبائن أمنية الاستمتاع بالألعاب من خلال تطبيقها، حيث قدمت اللعبة فرصا شهرية للفوز بناء على عدد النقاط المكتسبة.
وأشارت أمنية إلى انها تتيح طرقا آمنة للاعبين للحصول على الألعاب من خلال بطاقات الألعاب، بحيث تحميهم من الاتصال بصفحات مشبوهة وتحويل أموالهم إلى أشخاص غير معروفين، للحصول على رموز اللعبة، ما قد يعرضهم لمخاطر خسائر الأموال، كما توفر من خلال معارضها ومتجرها الإلكتروني مجموعة واسعة ومتنوعة من القسائم الإلكترونية المخصصة للألعاب.
وقالت شركة أورنج الأردن، انها تولي اهتماما كبيرا لقطاع الألعاب الإلكترونية، حيث تساهم في الارتقاء بهذا القطاع الحيوي عبر طريقين رئيسين، الأول من خلال توفير حلولها الرقمية والخدمات المخصصة لتلبية احتياجات اللاعبين والمطورين، والثاني من خلال الشراكات مع شركات ومنظمات الرياضات الإلكترونية المحلية لمساعدة المواهب واللاعبين والمطورين وبما يجعل الأردن مركزا إقليميا للرياضات الإلكترونية، بالإضافة إلى نشر ثقافة النمو والابتكار في هذا المجال.
واضافت ان أبرز خطوات أورنج الأردن في هذا المجال شراكتها الاستراتيجية مع شركة "فيت اي سبورتز" الأردنية للرياضات الإلكترونية للموسم 202- 2021، المتخصصة في إنشاء محتوى الألعاب، وإدارة الفرق واستكشاف اللاعبين وإدارة المواهب وتنظيم الفعاليات والبث المباشر، حيث شاركت "فيت اي سبورتز" في أكثر من 100 فعالية للرياضات الإلكترونية على مستوى العالم.
ولفتت اورنج إلى انها أطلقت مع "فيت اي سبورتز" المنشأة التدريبية للألعاب الإلكترونية المهيأة بالكامل بأحدث طراز من الأجهزة والمعدات، وتدعى "اورنج جيمنج هب"، في قرية أورنج الرقمية بالعبدلي لاحتضان اللاعبين وتدريبهم للمشاركة بالبطولات العالمية، فضلا عن استقبال لاعبين عالميين ومؤثرين في مجال الرياضات الالكترونية وبث الفعاليات مباشرة على المواقع المختصة التابعة لأورنج والقنوات العالمية، لتسويق اللاعبين الأردنيين إقليميا وعالميا، وقد تبنت المنشأة 10 لاعبين حتى الآن، كما قامت ببث 125 ساعة حصريا من المخيم التدريبي بمشاركة اللاعبين المتميزين والمحترفين وأبرز الشخصيات في عالم الرياضات الإلكترونية وغيرهم.
وبينت انها حققت نجاحا مبهرا بإجراء العديد من بطولات الرياضات الإلكترونية التي تضمنت ألعابا مختلفة وبمشاركة عدد كبير من اللاعبين من جميع أنحاء المملكة، ومنحت الفرصة للاعبين الأردنيين للمنافسة ضمن فعاليات "اورنج اي سبورت اكسبيرينس"، السنوية التي تنظمها أورنج الشرق الأوسط وأفريقيا، كما تسعى أورنج لدعم صانعي الألعاب الإلكترونية في المملكة وإثراء منصتها للألعاب التي تتيح من خلالها مئات الألعاب الإلكترونية الشهيرة وواسعة الانتشار، بالإضافة إلى خدمة "كرتي" التي تمنح اللاعبين فرصة استخدام بطاقات رقمية لشراء الألعاب.



مواضيع ساخنة اخرى
الإفتاء: حكم شراء الأضحية عن طريق البطاقات الائتمانية الإفتاء: حكم شراء الأضحية عن طريق البطاقات الائتمانية
" الصحة " :  97 حالة “حصبة” سجلت منذ أيار لدى أشخاص لم يتلقوا المطعوم " الصحة " : 97 حالة “حصبة” سجلت منذ أيار لدى أشخاص لم يتلقوا المطعوم
الملكة في يوم اللاجىء العالمي : دعونا نتأمل في معاناة الأمهات والرضع الملكة في يوم اللاجىء العالمي : دعونا نتأمل في معاناة الأمهات والرضع
3341طن خضار وفواكه ترد للسوق المركزي الثلاثاء - اسعار 3341طن خضار وفواكه ترد للسوق المركزي الثلاثاء - اسعار
الدهامشة : الداخلية وفرت كل التسهيلات لقدوم العراقيين للأردن الدهامشة : الداخلية وفرت كل التسهيلات لقدوم العراقيين للأردن
العلاوين: التوسعة الرابعة ستمكن المصفاة من تكرير 120 ألف برميل نفط يوميا العلاوين: التوسعة الرابعة ستمكن المصفاة من تكرير 120 ألف برميل نفط يوميا
" الائتمان العسكري " : تمويل طلبات بقيمة 13 مليون دينار " الائتمان العسكري " : تمويل طلبات بقيمة 13 مليون دينار
العيسوي يفتتح وحدة غسيل كلى بالمركز الطبي العسكري بمأدبا العيسوي يفتتح وحدة غسيل كلى بالمركز الطبي العسكري بمأدبا
الصحة: مخزون استراتيجي للأمصال المضادة للدغات الأفاعي الصحة: مخزون استراتيجي للأمصال المضادة للدغات الأفاعي
بالاسماء : تنقلات واسعة في امانة عمان بالاسماء : تنقلات واسعة في امانة عمان
عضو في لجنة الاقتصاد النيابية: بطء شديد في تنفيذ رؤية التحديث الاقتصادي عضو في لجنة الاقتصاد النيابية: بطء شديد في تنفيذ رؤية التحديث الاقتصادي
إخلاء طفل من غزة لاستكمال علاجه بالأردن إخلاء طفل من غزة لاستكمال علاجه بالأردن
تسجيل 14 إصابة بالملاريا جميعها إصابات وافدة منذ بداية العام تسجيل 14 إصابة بالملاريا جميعها إصابات وافدة منذ بداية العام
ملك إسبانيا : الأردن هو حجر الرحى في الاستقرار الإقليمي ملك إسبانيا : الأردن هو حجر الرحى في الاستقرار الإقليمي
الملك : حل الدولتين أساسي لتحقيق السلام والازدهار في المنطقة الملك : حل الدولتين أساسي لتحقيق السلام والازدهار في المنطقة
الهواري يؤكد أهمية ضبط العدوى لتقليل مدة إقامة المرضى في المستشفيات الهواري يؤكد أهمية ضبط العدوى لتقليل مدة إقامة المرضى في المستشفيات