ليلى إسكندر تحسم خبر انفصالها عن يعقوب الفرحان.. وتوجه رسالة
المدينة نيوز -: ردت الفنانة اللبنانية المقيمة في السعودية ليلى إسكندر، على الأنباء التي انتشرت بقوة خلال الساعات القليلة الماضية، التي أكدت انفصالها عن زوجها الفنان يعقوب الفرحان، عقب تداول تعليق منسوب إليها تؤكد فيه الأمر.
وكانت إحدى المتابعات قد سألت ليلى إسكندر عن زوجها يعقوب الفرحان ”وين زوجك؟“، لترد ليلى: ”سنغل يا قلبي، مو متزوجة والحمد لله، أنت وين زوجك؟“. فكانت إجابتها حديث الجميع بأنها تعلن الانفصال بطريقة غير مباشرة.
غير أن إسكندر عادت وعلقت على ردود الفعل حول انفصالها برسالة دونتها عبر حسابها في سناب شات، قالت فيها: ”أعلنت انفصالي من سنتين وانتم إلى الآن مسوين الموضوع ترند.. للدرجة هذه حبكم حلو؟ أعشقكم.. من أم يوسف أحلا صباح ونرى الدنيا حلوة والامور سهلة.. اهم شيء ارتفعت مشاهداتكم“.
ليكون تعليقها الجديد حاسمًا بانفصالها، بعد أن أثارت الشكوك والتكهنات في وقت سابق حول الأمر عند الجمهور، عقب تداولها رسائل حملت في طياتها كلمات غامضة وأخرى عن تصرفات الرجل على غرار قولها في شهر أبريل/نيسان الماضي: ”عزيزي الرجل إعلم إذا توقفت المرأة عن إزعاجك… هي توقفت عن الحب“.
كما قالت ليلى في أحد منشوراتها: ”أنام على مصيبة وأصحى على خبر مشين، وخذلان جديد، الله يعين بس، آخ منك يا بو وجهين قديش أكرهك“.
وأثار إعلان النجمة اللبنانية لهذا الخبر حالة من الحزن بين محبّيها، مشيرين إلى أنهم كانوا يأملون باستمرار العلاقة مع زوجها يعقوب الفرحان والتي أحبّوها.
وكان الفرحان قد اعترف عام 2015، بزواجه من ليلى إسكندر بعد عامين من الزواج السري، وفي سبتمبر من عام 2018 أنجبا مولودًا حمل اسم يوسف.
ولم تكن هذه المرة الأولى التي تعلن فيها ليلى خبر انفصالها؛ إذ كشفت قبل عامين تفاصيل خلافها مع زوجها يعقوب الفرحان، قبل أن تؤكد عودتهما إلى بعضهما بعد أيام من الطلاق.
وذكرت الفنانة وقتها: ”الحمد لله زعل صغير وراح ما كبر أكثر.. ويوسف وبو يوسف أهم شي في حياتي.. الحمد لله عدت على خير بفضل دعواتكم“.
وردت على متابعة اتهمتها بالكذب بشأن إعلانها الطلاق، قائلة: ”أنا قلت لك أني تطلقت؟.. وين بالله وريني.. أنا زعلت وبكل صراحة كتبت أعلن انفصالي.. يعني واضحة بعد.. تبغون تقولون تطلقت على كيفكم؟.. زعلت وبعدين رضيت الحمد لله.. ليش تبغون تطلعوني كذابة غصب؟؟.. ليش متضايقة اني تصالحت مع زوجي بدال ما تقول برافو ما خربت بيتها بإيديها“.