الاردن بالمرتبة 104 عالميا لأفضل الدول معيشة
تم نشره الأحد 04 أيلول / سبتمبر 2011 10:44 صباحاً

المدينه نيوز- حل الاردن بالمرتبة 104 عالميا بمؤشر الدول الافضل معيشة في العالم, من بين 190 دولة تضمنها مؤشر "international living" الذي يقيس غلاء الأسعار والمستوى الترفيهي والثقافي والوضع الاقتصادي والبيئة, والديمقراطية والصحة والبنى التحتية للدول ومقدار الأمن والسلامة.
ووفقا للمؤشر الذي صدر مؤخرا, فقد تصدرت تونس الدول العربية بالمرتبة 83 عالميا, ثم, لبنان بالمرتبة 113 عالميا, ثم المغرب بالمرتبة 116 عالميا, والبحرين بالمرتبة ,120 وسورية بالمرتبة 125 عالميا, ومصر بالمرتبة 135 عالميا.
وحلّت فرنسا على رأس القائمة لتكون أفضل مكان للعيش في العالم, وبحسب التصنيف للدول العشر الأوائل, بعد فرنسا جاءت دول أستراليا وسويسرا وألمانيا ونيوزيلندا ولوكسمبورغ والولايات المتحدة وكندا, فيما احتلت إيطاليا المرتبة العاشرة, وتراجعت بريطانيا من المرتبة العشرين إلى المرتبة الخامسة والعشرين في التقرير الأخير.
من جهة اخرى حلت العاصمة عمّان مؤخرا بالمرتبة الخامسة عربيا بين 20 مدينة عربية, والمرتبة 103 عالميا بين 241 مدينة بالعالم في لائحة أغلى المدن في العالم خلال عام ,2011 رغم انها بين دول متوسطة الدخل.
وتراجع تصنيف العاصمة عمان في الربع الثالث من العام الجاري, وفقا للتقرير الذي أصدرته شركة الاستشارات العالمية Mercer Human Resource Consulting مؤخرا, عن الفترة نفسها من العام الماضي, بحيث جاء تصنيف المملكة بالعام الماضي 83 عالميا, بينما تحل حاليا بالمرتبة 103 عالميا.
الى ذلك أظهرت النتائج المستخلصة من استطلاع مؤشر ثقة المستهلك, الذي أجراه كل من Bayt.com, موقع التوظيف الأول في الشرق الأوسط, ومؤسسة الأبحاث والاستشارات YouGov, أن المقيمين في الأردن يحملون رؤية متفائلة حول المستقبل المالي الشخصي, وكذلك هو الأمر بالنسبة لاقتصاد البلاد.
ولكن غالبية الموظفين الذين شملهم الاستطلاع يشعرون أن المكافآت التي يحصلون عليها لا تواكب تكاليف المعيشة, وذلك بوجود 14 بالمئة فقط ممن يعتقدون أن الآن هو الوقت المثالي لشراء السلع الاستهلاكية المعمرة.
ووفقاً للاستطلاع ربع السنوي لمؤشر ثقة المستهلك في منطقة الشرق الأوسط وأفريقيا الشمالية, فإن التوقعات حيال المستقبل إيجابية بشكل مبدئي في أوساط المشاركين في الأردن, وذلك بوجود 40 بالمئة ممن يعتقدون أن وضعهم المالي الشخصي سيتحسن في غضون عام, الأمر الذي يمثل انعكاسا للمشاعر في أنحاء منطقة الشرق الأوسط.
وفي سياق متصل, يتوقع 44 بالمئة من المشاركين أن الاقتصاد الأردني سيتخذ مسارا نحو التحسن خلال تلك الفترة, وتعتقد غالبية قدرها 45 بالمئة أن ذلك سيوفر ظروفا أفضل للأعمال, الأمر الذي سيؤدي بدوره إلى توفير المزيد من فرص العمل, وذلك وفقا ل¯ 32 بالمئة من المشاركين.
ورغم ذلك, عبرت غالبية المشاركين, 37 بالمئة, عن مشاعر حيادية حيال احتمال زيادة عدد الموظفين في المؤسسات في الربع المقبل. ويعتقد 16 بالمئة فقط أنه سيكون هناك نمو إيجابي, رغم وجود 29 بالمئة ممن يتشاركون نظرة متشائمة حول ذلك الأمر.
وتبدو النسب متشابهة مع تلك التي تم الحصول عليها عندما سئل المشاركون عن شعورهم حول وفاء شركاتهم بمتطلبات التوظيف في الأشهر الثلاثة المقبلة - حيث كانت الغالبية حيادية (وهو اتجاه يجد صداه في أنحاء المنطقة) مع وجود 17 بالمئة من المتفائلين و32 بالمئة من المتشائمين. (العرب اليوم)
ووفقا للمؤشر الذي صدر مؤخرا, فقد تصدرت تونس الدول العربية بالمرتبة 83 عالميا, ثم, لبنان بالمرتبة 113 عالميا, ثم المغرب بالمرتبة 116 عالميا, والبحرين بالمرتبة ,120 وسورية بالمرتبة 125 عالميا, ومصر بالمرتبة 135 عالميا.
وحلّت فرنسا على رأس القائمة لتكون أفضل مكان للعيش في العالم, وبحسب التصنيف للدول العشر الأوائل, بعد فرنسا جاءت دول أستراليا وسويسرا وألمانيا ونيوزيلندا ولوكسمبورغ والولايات المتحدة وكندا, فيما احتلت إيطاليا المرتبة العاشرة, وتراجعت بريطانيا من المرتبة العشرين إلى المرتبة الخامسة والعشرين في التقرير الأخير.
من جهة اخرى حلت العاصمة عمّان مؤخرا بالمرتبة الخامسة عربيا بين 20 مدينة عربية, والمرتبة 103 عالميا بين 241 مدينة بالعالم في لائحة أغلى المدن في العالم خلال عام ,2011 رغم انها بين دول متوسطة الدخل.
وتراجع تصنيف العاصمة عمان في الربع الثالث من العام الجاري, وفقا للتقرير الذي أصدرته شركة الاستشارات العالمية Mercer Human Resource Consulting مؤخرا, عن الفترة نفسها من العام الماضي, بحيث جاء تصنيف المملكة بالعام الماضي 83 عالميا, بينما تحل حاليا بالمرتبة 103 عالميا.
الى ذلك أظهرت النتائج المستخلصة من استطلاع مؤشر ثقة المستهلك, الذي أجراه كل من Bayt.com, موقع التوظيف الأول في الشرق الأوسط, ومؤسسة الأبحاث والاستشارات YouGov, أن المقيمين في الأردن يحملون رؤية متفائلة حول المستقبل المالي الشخصي, وكذلك هو الأمر بالنسبة لاقتصاد البلاد.
ولكن غالبية الموظفين الذين شملهم الاستطلاع يشعرون أن المكافآت التي يحصلون عليها لا تواكب تكاليف المعيشة, وذلك بوجود 14 بالمئة فقط ممن يعتقدون أن الآن هو الوقت المثالي لشراء السلع الاستهلاكية المعمرة.
ووفقاً للاستطلاع ربع السنوي لمؤشر ثقة المستهلك في منطقة الشرق الأوسط وأفريقيا الشمالية, فإن التوقعات حيال المستقبل إيجابية بشكل مبدئي في أوساط المشاركين في الأردن, وذلك بوجود 40 بالمئة ممن يعتقدون أن وضعهم المالي الشخصي سيتحسن في غضون عام, الأمر الذي يمثل انعكاسا للمشاعر في أنحاء منطقة الشرق الأوسط.
وفي سياق متصل, يتوقع 44 بالمئة من المشاركين أن الاقتصاد الأردني سيتخذ مسارا نحو التحسن خلال تلك الفترة, وتعتقد غالبية قدرها 45 بالمئة أن ذلك سيوفر ظروفا أفضل للأعمال, الأمر الذي سيؤدي بدوره إلى توفير المزيد من فرص العمل, وذلك وفقا ل¯ 32 بالمئة من المشاركين.
ورغم ذلك, عبرت غالبية المشاركين, 37 بالمئة, عن مشاعر حيادية حيال احتمال زيادة عدد الموظفين في المؤسسات في الربع المقبل. ويعتقد 16 بالمئة فقط أنه سيكون هناك نمو إيجابي, رغم وجود 29 بالمئة ممن يتشاركون نظرة متشائمة حول ذلك الأمر.
وتبدو النسب متشابهة مع تلك التي تم الحصول عليها عندما سئل المشاركون عن شعورهم حول وفاء شركاتهم بمتطلبات التوظيف في الأشهر الثلاثة المقبلة - حيث كانت الغالبية حيادية (وهو اتجاه يجد صداه في أنحاء المنطقة) مع وجود 17 بالمئة من المتفائلين و32 بالمئة من المتشائمين. (العرب اليوم)