لليوم الثالث على التوالي استمرار الإضراب المفتوح عن الطعام تضامناً مع الاسرى ( صور )
تم نشره الجمعة 14 تشرين الأوّل / أكتوبر 2011 05:29 مساءً

المدينة نيوز - لليوم الثالث على التوالي.. يستمر الإضراب عن الطعام الذي أعلنت عنه مجموعة من القوى الشبابية والشعبية تضامناً مع الأسرى البواسل في سجون العدو الصهيوني، حيث توافد المتضامنون إلى مقر حزب الوحدة الشعبية لدعم المضربين وإعلان التضامن الكامل معهم.
وقد انضم إلى العشرة الذين أعلنوا إضراباً مفتوحاً عن الطعام، مضرب آخر هو يوسف أبو جيش، بالإضافة إلى عدد من المتضامنين الذين أعلنوا إضراباً جزئياً لمدة 72 ساعة ابتداء من يوم الخميس الموافق 13- 10- 2011، وهم: بهاء الشوخة، وعبدالله محادين، وبشار عساف، وسامر عطياني.
وآخرين أعلنوا إضراباً تضامنياً متواصل، وهم: زيد حمد، وإبراهيم الجمزاوي، وأحمد العدوان.
من جهة أخرى توافد إلى مقر حزب الوحدة الشعبية، ممثلون عن المكاتب الشبابية للحزب الشيوعي، وحزب البعث التقدمي، والبعث الاشتراكي، والحركة القومية، إلى مقر حزب الوحدة الشعبية ليعلنوا تضامنهم مع المضربين.
كما توافد عدد من الشخصيات الوطنية والنقابية وممثلي مؤسسات المجتمع المدني، بالإضافة إلى ممثلين عن رابطة الكتاب الأردنيين ومنتدى الفكر الاشتراكي، في مقدمتهم رئيس الرابطة، موفق محادين، ود. سفيان التل، إلى مقر الحزب للتضامن مع المضربين وإعلان التأييد والمساندة لهم.
جدير بالذكر أن المضربين عن الطعام كانوا قد سلموا خلال اعتصامهم أمام الصليب الأحمر رئيس البعثة الدولية للصليب الأحمر في الأردن، "مارتن أماخر"، رسالة تضمنت أسماء المضربين عن الطعام منذ ظهيرة يوم الأربعاء الماضي وهم : "مروان المالحي, تامر خرمه, شاكر فتحي, حمزة زغلول, رامي لصوي, عائشة بلعاوي, فداء الزاغة, ناجي أبو ارشيد, كامل الكيلاني وفراس محادين", مشيرين إلى أن العدد سيزداد تدريجيا.
وطالب المضربون في رسالتهم بالتدخل السريع والعاجل من أجل إنهاء العزل الانفرادي، ووقف سياسة الإهانة والإذلال الممنهجة التي يمارسها جيش الاحتلال الصهيوني بحق أهالي الأسرى على المعابر وأثناء توجههم لزيارة الأسرى.
كما طالبت الرسالة بالتدخل السريع والعاجل لإنهاء العزل الانفرادي, ووقف سياسة الإهانة والإذلال الممنهج الذي يمارسه الجيش الصهيوني بحق أهالي الأسرى على المعابر, وأثناء توجههم للزيارة.
وحمّلت الرسالة منظمة الصليب الأحمر والمنظمات الدولية المعنية بحقوق الإنسان المسؤولية كاملة في حال مس حياة الأسرى سوء, مطالبة إياهم بالتحرك الفوري لإنهاء الممارسات الصهيونية الخطيرة بحق الأسرى.
وقد انضم إلى العشرة الذين أعلنوا إضراباً مفتوحاً عن الطعام، مضرب آخر هو يوسف أبو جيش، بالإضافة إلى عدد من المتضامنين الذين أعلنوا إضراباً جزئياً لمدة 72 ساعة ابتداء من يوم الخميس الموافق 13- 10- 2011، وهم: بهاء الشوخة، وعبدالله محادين، وبشار عساف، وسامر عطياني.
وآخرين أعلنوا إضراباً تضامنياً متواصل، وهم: زيد حمد، وإبراهيم الجمزاوي، وأحمد العدوان.
من جهة أخرى توافد إلى مقر حزب الوحدة الشعبية، ممثلون عن المكاتب الشبابية للحزب الشيوعي، وحزب البعث التقدمي، والبعث الاشتراكي، والحركة القومية، إلى مقر حزب الوحدة الشعبية ليعلنوا تضامنهم مع المضربين.
كما توافد عدد من الشخصيات الوطنية والنقابية وممثلي مؤسسات المجتمع المدني، بالإضافة إلى ممثلين عن رابطة الكتاب الأردنيين ومنتدى الفكر الاشتراكي، في مقدمتهم رئيس الرابطة، موفق محادين، ود. سفيان التل، إلى مقر الحزب للتضامن مع المضربين وإعلان التأييد والمساندة لهم.
جدير بالذكر أن المضربين عن الطعام كانوا قد سلموا خلال اعتصامهم أمام الصليب الأحمر رئيس البعثة الدولية للصليب الأحمر في الأردن، "مارتن أماخر"، رسالة تضمنت أسماء المضربين عن الطعام منذ ظهيرة يوم الأربعاء الماضي وهم : "مروان المالحي, تامر خرمه, شاكر فتحي, حمزة زغلول, رامي لصوي, عائشة بلعاوي, فداء الزاغة, ناجي أبو ارشيد, كامل الكيلاني وفراس محادين", مشيرين إلى أن العدد سيزداد تدريجيا.
وطالب المضربون في رسالتهم بالتدخل السريع والعاجل من أجل إنهاء العزل الانفرادي، ووقف سياسة الإهانة والإذلال الممنهجة التي يمارسها جيش الاحتلال الصهيوني بحق أهالي الأسرى على المعابر وأثناء توجههم لزيارة الأسرى.
كما طالبت الرسالة بالتدخل السريع والعاجل لإنهاء العزل الانفرادي, ووقف سياسة الإهانة والإذلال الممنهج الذي يمارسه الجيش الصهيوني بحق أهالي الأسرى على المعابر, وأثناء توجههم للزيارة.
وحمّلت الرسالة منظمة الصليب الأحمر والمنظمات الدولية المعنية بحقوق الإنسان المسؤولية كاملة في حال مس حياة الأسرى سوء, مطالبة إياهم بالتحرك الفوري لإنهاء الممارسات الصهيونية الخطيرة بحق الأسرى.