الرؤية الإنسانية لملوك بني هاشم
تم نشره السبت 19 تشرين الثّاني / نوفمبر 2011 03:39 مساءً
الدكتور سماره العظامات
صرحان خالدان عبر الأيام أحدثا أثرًا طيبًا في نفوس أبناء المفرق ، وهم الآن يشعرون بالطمأنينة الفكرية ، والطمأنينة الصحية إثر المكارم الهاشمية الخالدة الشامخة على أرض المفرق. والشعلتان المضيئتان المتجاورتان أضاءهما هاشميان.
أما الشعلة الأولى ، فقد أضاءها جلالة الملك الحسين بن طلال – طيب الله ثراه – حينما أصدر إرادته في إنشاء جامعة آل البيت خدمة أولى لإبناء محافظة المفرق ، وجميع الطلبة من شتى المنابت والأصول ، وهذه مكرمة لا ينساها أبناء المحافظة، حيث وفرت الجامعة ، وسهلت ، وأراحت ، وشغلت ، وخدمت ، ونهضت بمستويات أبناء المحافظة فكريًا ،واجتماعيًا ، واقتصاديًا ، وأحدثت حراكًا اجتماعيًا وتعليميًا لدى المجتمعات المحلية.
وأما الشعلة الثانية ، فقد أضاءها الملك عبد الله الثاني ابن الحسين حفظه الله ، وأعز ملكه، حينما أصدر إرادته بإنشاء المستشفى العسكري على أرض المحافظة بجوار مكرمة أبية ، وهو الآن على أبواب الإفتتاح والعمل.
وهذان الصرحان الشامخان المتجاوران شاهدان مدى الأيام على الرؤيةالإنسانية لملوك بني هاشم تجاه الشعب ، وهما من شواهد التاريخ لحب القادة العظام لشعوبهم والنهوض بها.
ومن هنا فالأمانة تقتضي في وصف الحال، وما آلت إليه من راحت البال ،واستقرار النفوس تعليميًا وصحيًا لدى أبناء المحافظة الوفية ، والدعوة صادقة لآل هاشم الأطهار الأخيار؛ لما حققوه لكل محافظات المملكة دون تمييز. فنعم القادة الحسين بن طلال – رحمه الله رحمة واسعة – وجعل الله فضل جامعة آل البيت في ميزان حسناته، وأضاء الله دربك أبا الحسين ، وجعل الله فضل المستشفى العسكري في ميزان حسناتك ،إنه سميع مجيب .
أما الشعلة الأولى ، فقد أضاءها جلالة الملك الحسين بن طلال – طيب الله ثراه – حينما أصدر إرادته في إنشاء جامعة آل البيت خدمة أولى لإبناء محافظة المفرق ، وجميع الطلبة من شتى المنابت والأصول ، وهذه مكرمة لا ينساها أبناء المحافظة، حيث وفرت الجامعة ، وسهلت ، وأراحت ، وشغلت ، وخدمت ، ونهضت بمستويات أبناء المحافظة فكريًا ،واجتماعيًا ، واقتصاديًا ، وأحدثت حراكًا اجتماعيًا وتعليميًا لدى المجتمعات المحلية.
وأما الشعلة الثانية ، فقد أضاءها الملك عبد الله الثاني ابن الحسين حفظه الله ، وأعز ملكه، حينما أصدر إرادته بإنشاء المستشفى العسكري على أرض المحافظة بجوار مكرمة أبية ، وهو الآن على أبواب الإفتتاح والعمل.
وهذان الصرحان الشامخان المتجاوران شاهدان مدى الأيام على الرؤيةالإنسانية لملوك بني هاشم تجاه الشعب ، وهما من شواهد التاريخ لحب القادة العظام لشعوبهم والنهوض بها.
ومن هنا فالأمانة تقتضي في وصف الحال، وما آلت إليه من راحت البال ،واستقرار النفوس تعليميًا وصحيًا لدى أبناء المحافظة الوفية ، والدعوة صادقة لآل هاشم الأطهار الأخيار؛ لما حققوه لكل محافظات المملكة دون تمييز. فنعم القادة الحسين بن طلال – رحمه الله رحمة واسعة – وجعل الله فضل جامعة آل البيت في ميزان حسناته، وأضاء الله دربك أبا الحسين ، وجعل الله فضل المستشفى العسكري في ميزان حسناتك ،إنه سميع مجيب .