هل اخترق المستوطنون الحدود الاردنية ؟؟ ( الملف الكامل )

تم نشره الأربعاء 14 كانون الأوّل / ديسمبر 2011 12:20 مساءً
هل اخترق المستوطنون الحدود الاردنية ؟؟ ( الملف الكامل )

المدينة نيوز-  قال وزير الدولة لشؤون الاعلام والاتصال الناطق الرسمي باسم الحكومة راكان المجالي انه لم يدخل منطقة المغطس على الجانب الاردني اي اسرائيلي وانما تم دخول عدد من الشبان المتطرفين الى الجانب الاسرائيلي من المغطس تعبيرا عن رفضهم لموقف الاردن ودوره في قضية جسر المغاربة في القدس.

واكد المجالي ان موقفنا في الاردن اتجاه اي تغيير في قضية جسر المغاربة المؤدي الى المسجد الاقصى هو مسألة تؤكدها الاتفاقيات الدولية وقرارات الامم المتحدة واليونسكو والمبنية على الالتزام بان اي تطور في هذه المسالة يجب ان يكون باتفاق الطرفين لذلك فان الاردن يتعامل مع اسرائيل من خلال اتفاقية وادي عربة ولا يلتفت الى اي شكل من اشكال التطرف والعنف واللامسؤولية التي تصدر من خلال قوى متطرفة اسرائيلية وفي مقدمتها المستوطنين".

واعاد الوزير تاكيده بعدم عبور الحدود الاردنية من جهة المغطس من قبل اي من المتطرفين وانما الى الجانب الاسرائيلي من المغطس.

وكانت وكالات انباء قد قالت ان  العشرات من الشبان اليهود المتطرفين ممن يعرفون باسم " شباب التلال " قد اقتحموا مساء " الاثنين " جدار الحدود الاردنية في منطقة المغطس .

وقد افادت التقارير الاسرائيلية ان المستوطنين اقتحموا جدار الحدود احتجاجا على الدور الاردني الفاعل في قضية جسر باب المغاربة .

ووفقا لذات المصادر يتحصن المستوطنون في مبنى اردني مهددين باقامة بؤرة استيطانية في المكان فيما هرعت للمكان عدة جيبات عسكرية اسرائيلية مكتفية بمراقبة ما يحدث من داخل المنطقة الاسرائيلية .

 

خبر نشرتة وكالة الـ يو بي اي

نفذ عشرات المستوطنين المتطرفين الليلة الماضية أنشطة عنيفة تمثلت بالتسلل إلى منطقة محظورة عند الحدود الأردنية – الإسرائيلية احتجاجا على معارضة الأردن لهدم جسر باب المغاربة في البلدة القديمة بالقدس.

وذكرت وسائل إعلام إسرائيلية اليوم الثلاثاء أن 17 مستوطنا من حركة "شبيبة التلال" اليمينية المتطرفة تسللوا مساء أمس إلى موقع "قصر اليهود" وهو منطقة محظورة عند الحدود الأردنية – الإسرائيلية على بعد 10 كيلومترات إلى الشرق من مدينة أريحا وتحصنوا في دير يوحنا المعمداني.


ونقلت عن مستوطنين في "شبيبة التلال" ادعاءهم أن اقتحامهم للمنطقة جاءت احتجاجا على موقف الأردن لهدم جسر المغاربة المقام في باحة حائط البراق ويوصل إلى باحات الحرم القدسي.


وقررت إسرائيل مؤخرا هدم جسر المغاربة، الذي يستخدم لاقتحام قوات الأمن الإسرائيلية إلى الحرم، بادعاء أنه آيل للسقوط وأنه سيتم بناء جسر جديد مكانه، وسط معارضة فلسطينية وأردنية.


وأفادت صحيفة "يديعوت أحرونوت" بأن قوات كبيرة من الجيش والشرطة الإسرائيليين طوقت دير يوحنا المعمداني الواقع خلف الشريط الحدودي، لكنها لم تُخلِ المستوطنين من الدير مباشرة، وإنما أخلتهم في الساعات الأولى من صباح اليوم بادعاء ألا يعرقلوا عملية إخلاء بؤرة استيطانية قرر الجيش لاحقا الامتناع عن تنفيذها.


وقالت الصحيفة أن اقتحام المستوطنين للمنطقة المحظورة كان من شأنه أن يؤدي إلى أزمة بين الدولتين وحتى في المنطقة، وان جنودا أردنيين مسلحين كانوا متواجدين قرب الموقع لكنهم لم يطلقوا النار باتجاه المستوطنين المتسللين.


ونقلت الصحيفة عن نشطاء في "شبيبة التلال" ادعائهم أنهم أرادوا إقامة بؤرة استيطانية في الاراضي الأردنية مستشهدين بمقولة زعيم اليمين الإسرائيلي التاريخي زئيف جابوتينسكي بأنه "توجد ضفتين لنهر الأردن، هذه لنا وتلك لنا".


واعتقلت الشرطة الإسرائيلية المستوطنين عقب إخلائهم من دير يوحنا المعمداني.


وقال الناطق العسكري الإسرائيلي في بيان إن "المواطنين لم يتخطوا الحدود الدولية وإنما تخطوا الجدار المقام قبل الحدود ودخلوا إلى منطقة عسكرية مغلقة، والحديث يدور عن استفزاز يصرف أنظار الجيش الإسرائيلي عن القيام بمهامه الأساسية في الدفاع عن مواطني دولة إسرائيل وحدودها"، وأن الجيش يعتزم إجراء تحقيق لمعرفة كيف تمكن المستوطنون من الوصول إلى المكان وتخريب السياج الحدودي والعبور إلى جانبه الآخر.


من جهة ثانية اقتحم قرابة 50 مستوطنا من "شبيبة التلال" قاعدة عسكرية إسرائيلية قرب مدينة قلقيليا في شمال الضفة الغربية الليلة الماضية وألحقوا أضرارا بآليات عسكرية وأشعلوا إطارات مطاطية وألقوا الحجارة باتجاه قائد لواء "أفراييم" العقيد ران كهانا ونائبه ما أدى إلى إصابة نائبه بجروح طفيفة جراء إصابته بحجر في رأسه


وأخرجت قوات من الجيش والشرطة الإسرائيليين المستوطنين من القاعدة العسكرية لكن وفقا للموقع الالكتروني لصحيفة "هآرتس" فإنه لم يتم اعتقال أي من المستوطنين.


وفي موازاة ذلك أغلق مستوطنون متطرفون طريقا مركزيا في الضفة الغربية وألقوا الحجارة على السيارات الفلسطينية المارة فيه.

متطرفون صهاينة يقتحمون الحدود الأردنية
العشرات من نشطاء اليمين الصهيوني المتطرف يقتحمون مساء الإثنين، السياج الحدودي الفاصل بين "إسرائيل" والأردن، وتحصنوا داخل مبنى مهجور يقع داخل الحدود الأردنية، مهددين بإقامة بؤرة استيطانية جديدة على الأراضي الأردنية

وتحت عنوان "المتطرفون الصهاينة اقتحموا الحدود الأردنية غضباً من حكومة الأردن " نشر موقع فلسطين الان الخبر التالي :


اقتحم العشرات من نشطاء اليمين الصهيوني المتطرف مساء الإثنين، السياج الحدودي الفاصل بين "إسرائيل" والأردن، وتحصنوا داخل مبنى مهجور يقع داخل الحدود الأردنية، مهددين بإقامة بؤرة استيطانية جديدة على الأراضي الأردنية، وذلك رداً على موقف الحكومة الأردنية الرافض لهدم جسر باب المغاربة.

وذكرت صحيفة معاريف أن حوالي 40 ناشط، يتبعون لمنظمة "الدولة العبرية" المتطرفة، بقيادة "مئير برتلر" اقتحموا السياج الحدودي الفاصل بين "إسرائيل" والأردن، وتحصنوا داخل مبنى مهجور يقع داخل الحدود الأردنية، مهددين بإقامة بؤرة استيطانية جديدة أطلقوا عليها اسم "معقل زئيف"، على اسم مؤسس الحركة التصحيحية الصهيونية "زئيف جابوتنسكي"، وذلك رداً على موقف الحكومة الأردنية الرافض لهدم جسر باب المغاربة الواصل بين حائط البراق و المسجد الأقصى جنوب مدينة القدس.

ونقلت الصحيفة عن عدد من النشطاء الصهاينة قولهم:" نحن ندعو جميع أعضاء حزب الليكود والحكومة إلى تعزيز فكر وتعاليم جابوتنسكي، الداعية إلى إقامة بؤر استيطانية على الأراضي الأردنية".

وأشارت الصحيفة إلى أن قوات الجيش الصهيوني وصلت إلى المكان، وقامت بإخلاء المتطرفون اليهود من داخل المبنى المهجور.

ويعد "جابوتنسكي" المؤسس الأول للحركة التصحيحية الصهيونية، والتي تأسست في عام 1925م، وتدعوا إلى إقامة "الدولة الإسرائيلية" المزعومة، على ضفتي نهر الأردن.

 

موقع بانوراما  " الشرطة:احتجاج لليمين لدعم الاردن قضية المغاربة"

قالت الناطقة بلسان الشرطة للاعلام العربي لوبا السمري :" انه ليلة امس وفي اعقاب تجمع وتجمهر حوالي 20 اسرائيليا من نشطاء اليمين ،

 

في منطقة " قصر اليهود" الواقعة في الضفة بمنطقة عسكرية مغلقة تقع بمحاذاة من الحدود الاسرائيلية الاردنية احتجاجا على دعم الاردن لقضية جسر باب المغاربة , بداية حاولت قوات الامن احلال النظام واخلاء الاسرائيليين المحتجين الذين قامو بالدخول والمكوث في المكان بصورة غير قانونية.


لاحقا وبعد منتصف الليل بقليل قامت قوات الامن باخلاء المتجمعين المتجمهرين الذين قاموا بخرق امر منع الدخول الى المنطقة العسكرية المغلقة ، وذلك بعد ان اعطيت ومنحت لهم الفرصة للتفرق ومغادرة المكان بصورة مستقلة ، وعندما قوبل الطلب بالرفض تم اعتقال 17 مشتبها بينهم 10 قاصرين بشبهة مخالفة امر قيادة اركان الجيش , الاخلال بالنظام واحداث اضرار لجهاز جدار السياج الامني , الامر الذي يشكل خطرا على حياة السكان والمواطنين ، مع التنويه الى انه تم تحويل كافة المشتبهين للتحقيق في شرطة السامرة والتحقيقات ما زالت مستمرة".

رواية حماس في المركز الفلسطيني للاعلام

أقدم عشرات المستوطنين الصهاينة، مساء أمس (12-12)، على اختراق السياج الحدودي الفاصل بين الأراضي الفلسطينية المحتلة والأردن، مهدّدين بإقامة بؤرة استيطانية جديدة على الأراضي الأردنية، رداً على موقف المملكة الرافض لهدم جسر باب المغاربة المؤدي إلى المسجد الأقصى.

وأوضحت مصادر صهيونية، أن حوالي أربعين مستوطنًا، اجتازوا الحدود الفاصلة بين أراضي عام 1948 والأردن، وتحصّنوا داخل مبنى مهجور أكّد جيش الاحتلال أنه يقع في منطقة عسكرية مغلقة خارج الحدود الأردنية.

وأعلن المستوطنون عزمهم إقامة بؤرة استيطانية في الأردن، تحمل اسم "معقل زئيف"، تيمناً بزئيف جابوتنسكي مؤسس "الحركة التصحيحية الصهيونية"، الداعية لإقامة دولة صهيونية على ضفتي نهر الأردن.

وكان الأردن قد نفى قيام أي صهيوني باختراق سيادة أراضيه، وأورد على لسان راكان المجالي، وزير الدولة لشؤون الإعلام والاتصال الناطق الرسمي باسم الحكومة، في تصريحات نشرتها وكالة الأنباء الأردنية الرسمية، أنه "لم يدخل منطقة المغطس من الجانب الأردني أي إسرائيلي وإنما تم دخول عدد من الشبان المتطرفين إلى الجانب الإسرائيلي من المغطس، تعبيرًا عن رفضهم لموقف الأردن ودوره في قضية جسر المغاربة في القدس".

ونشر موقع عرب 48 الخبر التالي تحت عنوان "ناشطو اليمين يقتحمون الحدود مع الأردن وينفذون أعمال تخريب في قاعدة عسكرية " :

أفادت التقارير الإسرائيلية أن العشرات من ناشطي اليمن تسللوا الليلة الماضية إلى القاعدة العسكرية التابعة لجيش الاحتلال قرب مدينة قلقيلية في الضفة الغربية، وقاموا بأعمال تخريب لمركبات عسكرية، وحرق إطارات ورشق قائد الوحدة اللوائية الجنرال ران كهانا ونائبه بالحجارة، ما أدى إلى إصابة الأول بجروح طفيفة برأسه. وعلم أن الشرطة والجيش لاحقوا ناشطي اليمين، إلا أنه لم يتم اعتقال أي منهم.
 
كما جاء أن ناشطي اليمين قاموا بإغلاق شارع "55" ورشقوا المركبات الفلسطينية المارة في المكان بالحجارة.
 
وبحسب التقارير الإسرائيلية فإن ذلك حصل على خلفية مخاوف المستوطنين من إخلاء بؤر استيطانية حتى نهاية آذار/ مارس القادم.
 
ونقل عن ناطق بلسان الجيش قوله إن نحو 100 من ناشطي اليمين وصلوا إلى المنطقة، وبدأ برشق الفلسطينيين بالحجارة، كما رشوا قوات الجنود وبدأوا بإشعال الإطارات بالقرب من القاعدة العسكرية.
 
وأضاف أن نحو 50 ناشطا دخلوا القاعدة العسكرية، وبدأوا برشق المركبات العسكرية بالحجارة، كما قاموا بنثر المسامير على الطرق المؤدية إلى القاعدة وبداخلها.
 
ونقل عن مستوطن ناشط في ما يسمى بـ"شبيبة التلال" إن المسؤولية عن دخول القاعدة العسكرية وتخريب مركبات عسكرية تقع على عاتق وزير الأمن إيهود باراك، بزعم أنه يميز ضد الاستيطان.
 
وعلى صلة، قالت صحيفة "هآرتس" إن الشرطة اعتقلت 17 ناشطا من عناصر اليمين كانوا قد تحصنوا، يوم أمس، في مبنى يقع على بعد مئات الأمتار إلى الغرب من الحدود مع الأردن.
 
وجاء أنه قرابة الساعة السادسة مساء وصل ناشطو اليمين إلى منطقة "قصر اليهود" (موقع العماد أو المغطس) الذي يقع على الحدود بين إسرائيل والأردن.
 
من جهتها كتبت "يديعوت أحرونوت" أن ناشطي اليمين قد تحصنوا في "منطقة عسكرية مغلقة" خلف السياج الحدودي مع الأردن في دير "قصر اليهود" على مسافة قريبة جدا من الجنود الأردنيين المسلحين.
 
تجدر الإشارة إلى أن الموقع المسمى "قصر اليهود"، نسبة إلى كنيسة يوحنا المعمدان التي يطلق عليها أيضا قصر اليهود، يقع على بعد نحو 10 كيلومترات من مدينة أريحا، ويعتبر أحد أهم المواقع المقدسة لدى المسيحيين بعد كنيسة المهد في بيت لحم وكنيسة القيامة في القدس، حيث يعتقد أن يوحنا عمد السيد المسيح هناك.

 

بيان للحركة الاسلامية

استهجن فضيلة المراقب العام لجماعة الاخوان المسلمين الدكتور همام سعيد اختراق مستوطنين للحدود الاردنية مع فلسطين المحتلة دون تحرك القوات الاردنية الحارسة للحدود.


ووصف سعيد ما جرى في حال تأكده بـ"الفضيحة" التي "لا يمكن السكوت عنها" ،مطالباً الحكومة باجراء تحقيق "علني وشفاف يحدد الجهة المسؤولة عن التقصير في حراسة الحدود لمحاسبتها".


وقال :"المعروف ان الحدود الاردنية محصنة بحيث لا يستطيع احد اختراقها وكل من يفعل ذلك مصيره القتل وليس الاعتقال "،ومضى متسائلاً:"كيف نفسر دخول هذا العدد الكبير من المستوطنين اليهود ومكوثهم ليلة كاملة على الارض الاردنية ولم يتخذ اي اجراء بحقهم ؟".


وتابع سعيد :"كان الاصل ان يقتل كل من يخترق الارض الاردنية عنوة او يقتاد للمحاكمة على اقل تقدير ".
وكانت وسائل إعلام عبرية أكدت أن 40 من اعضاء اليمين الصهيوني المتطرف اجتازوا الحدود الأردنية وتجمعوا في مبنى مهجور، قالوا انه سيكون نواة لبؤرة استيطانية جديدة، وذلك احتجاجا على معارضة الأردن لهدم جسر المغاربة المؤدي للحرم القدسي.


ونقل موقع "عرب 48" عن "والا" الألكتروني تأكيد مستوطنين إنهم سيقيمون بؤرة استيطانية باسم "قلعة زئيف" نسبة إلى زئيف جابوتنسكي الأب الروحي لليمين الإسرائيلي، وذلك ردا على موقف الأردن الرافض لهدم جسر المغاربة.


 ونقل عن أحدهم قوله: "نريد ان نوضح من هم اصحاب البلاد، ومن يتخذ القرارات المتعلقة بها، ونثبت لأردنيين من هم أصحاب البلاد".


ودعا المستوطنون إلى دفع الاستيطان في الأردن، بحسب توصيات "جابوتنسكي" . وقال أحدهم واسمه مئير بارطل، وهو من عصابات ما بات يعرف بـ "عصابات التلال" في الضفة الغربية: " على مر الأجيال كان شعب "إسرائيل" على ضفتي نهر الأردن، وهذه خطوة أولى لتطوير الاستيطان في هذه المنطقة".


وأضاف الموقع أن قوات صهيونية وصلت للمكان وتعمل على إعادة المستوطنين إلى منطقة تحت السيطرة الصهيونية.
 

 



مواضيع ساخنة اخرى
الإفتاء: حكم شراء الأضحية عن طريق البطاقات الائتمانية الإفتاء: حكم شراء الأضحية عن طريق البطاقات الائتمانية
" الصحة " :  97 حالة “حصبة” سجلت منذ أيار لدى أشخاص لم يتلقوا المطعوم " الصحة " : 97 حالة “حصبة” سجلت منذ أيار لدى أشخاص لم يتلقوا المطعوم
الملكة في يوم اللاجىء العالمي : دعونا نتأمل في معاناة الأمهات والرضع الملكة في يوم اللاجىء العالمي : دعونا نتأمل في معاناة الأمهات والرضع
3341طن خضار وفواكه ترد للسوق المركزي الثلاثاء - اسعار 3341طن خضار وفواكه ترد للسوق المركزي الثلاثاء - اسعار
الدهامشة : الداخلية وفرت كل التسهيلات لقدوم العراقيين للأردن الدهامشة : الداخلية وفرت كل التسهيلات لقدوم العراقيين للأردن
العلاوين: التوسعة الرابعة ستمكن المصفاة من تكرير 120 ألف برميل نفط يوميا العلاوين: التوسعة الرابعة ستمكن المصفاة من تكرير 120 ألف برميل نفط يوميا
" الائتمان العسكري " : تمويل طلبات بقيمة 13 مليون دينار " الائتمان العسكري " : تمويل طلبات بقيمة 13 مليون دينار
العيسوي يفتتح وحدة غسيل كلى بالمركز الطبي العسكري بمأدبا العيسوي يفتتح وحدة غسيل كلى بالمركز الطبي العسكري بمأدبا
الصحة: مخزون استراتيجي للأمصال المضادة للدغات الأفاعي الصحة: مخزون استراتيجي للأمصال المضادة للدغات الأفاعي
بالاسماء : تنقلات واسعة في امانة عمان بالاسماء : تنقلات واسعة في امانة عمان
عضو في لجنة الاقتصاد النيابية: بطء شديد في تنفيذ رؤية التحديث الاقتصادي عضو في لجنة الاقتصاد النيابية: بطء شديد في تنفيذ رؤية التحديث الاقتصادي
إخلاء طفل من غزة لاستكمال علاجه بالأردن إخلاء طفل من غزة لاستكمال علاجه بالأردن
تسجيل 14 إصابة بالملاريا جميعها إصابات وافدة منذ بداية العام تسجيل 14 إصابة بالملاريا جميعها إصابات وافدة منذ بداية العام
ملك إسبانيا : الأردن هو حجر الرحى في الاستقرار الإقليمي ملك إسبانيا : الأردن هو حجر الرحى في الاستقرار الإقليمي
الملك : حل الدولتين أساسي لتحقيق السلام والازدهار في المنطقة الملك : حل الدولتين أساسي لتحقيق السلام والازدهار في المنطقة
الهواري يؤكد أهمية ضبط العدوى لتقليل مدة إقامة المرضى في المستشفيات الهواري يؤكد أهمية ضبط العدوى لتقليل مدة إقامة المرضى في المستشفيات