الى رئيس الوزراء ووزير التخطيط
تم نشره الأحد 29 كانون الثّاني / يناير 2012 09:51 مساءً
دولة رئيس الوزراء الأكرم.............
معالي وزير التخطيط الأكرم...........
موظفو الإحصاءات العامة مش حالات إنسانية يا دولة الرئيس
بدلا من التحسين المستمر في دائرة الإحصاءات العامة والنهوض بها وبكوادرها يلجأ عطوفة المدير الجديد إلى الرجوع في الإحصاءات العامة إلى الوراء بحجة التحسين والتطوير وكان التطوير والتحسين فقط هو في أرزاق الناس كأن الفتات الذي يتحصل عليه الموظف هو الهدف الرئيسي لتسوية الأمور وتحسينها في مؤسسات الدولة الأردنية
وبدلا بان يأتي بالجديد والأحسن وبشكل دائم ومستمر للوصول إلى التميز المنشود الذي ينتظره أي موظف من مديره الجديد بدا وكعهدنا به في العمل على التضييق على أرزاق الموظفين وكان تكليفه من قبل الحكومة والتوصيات التي أوصته بها هي العمل على تخفيض كل الامتيازات البسيطة التي يتحصل عليها الموظف في هذه الدائرة ونسي السيارات المستأجرة ونسي سفراته السابقة والمكافآت التي كان يتحصل عليها سابقا في الإحصاءات في التعدادات والدراسات المختلفة إن خفض الموازنة ليس اللجوء إلى قوت الموظف أو التخلص من موظفي المشاريع أو خفض مكافئاتهم إن هنالك الكثير من الطرق والمسارات التي يعمل أي مسؤول على خفض الأنفاق دون المساس باي من مداخيل الموظفين وما ان انصدم الموظفين بتخفيض امتيازاتهم ضمن الهيكلة الجديدة حتى أفاقوا على خطوات خطيره من شأنها التلاعب بأرزاق حوالي 700 أسرة اردنيه حيث بدأعطوفته بما يلي:
أولا: خفض بدل الإضافي للموظفين الدائمين.
ثانيا: إلغاء العمل الإضافي لموظفي المشاريع.
ثالثا: العمل على إنهاء خدمات موظفي المشاريع.
معالي وزير التخطيط الأكرم...........
موظفو الإحصاءات العامة مش حالات إنسانية يا دولة الرئيس
بدلا من التحسين المستمر في دائرة الإحصاءات العامة والنهوض بها وبكوادرها يلجأ عطوفة المدير الجديد إلى الرجوع في الإحصاءات العامة إلى الوراء بحجة التحسين والتطوير وكان التطوير والتحسين فقط هو في أرزاق الناس كأن الفتات الذي يتحصل عليه الموظف هو الهدف الرئيسي لتسوية الأمور وتحسينها في مؤسسات الدولة الأردنية
وبدلا بان يأتي بالجديد والأحسن وبشكل دائم ومستمر للوصول إلى التميز المنشود الذي ينتظره أي موظف من مديره الجديد بدا وكعهدنا به في العمل على التضييق على أرزاق الموظفين وكان تكليفه من قبل الحكومة والتوصيات التي أوصته بها هي العمل على تخفيض كل الامتيازات البسيطة التي يتحصل عليها الموظف في هذه الدائرة ونسي السيارات المستأجرة ونسي سفراته السابقة والمكافآت التي كان يتحصل عليها سابقا في الإحصاءات في التعدادات والدراسات المختلفة إن خفض الموازنة ليس اللجوء إلى قوت الموظف أو التخلص من موظفي المشاريع أو خفض مكافئاتهم إن هنالك الكثير من الطرق والمسارات التي يعمل أي مسؤول على خفض الأنفاق دون المساس باي من مداخيل الموظفين وما ان انصدم الموظفين بتخفيض امتيازاتهم ضمن الهيكلة الجديدة حتى أفاقوا على خطوات خطيره من شأنها التلاعب بأرزاق حوالي 700 أسرة اردنيه حيث بدأعطوفته بما يلي:
أولا: خفض بدل الإضافي للموظفين الدائمين.
ثانيا: إلغاء العمل الإضافي لموظفي المشاريع.
ثالثا: العمل على إنهاء خدمات موظفي المشاريع.