تشكيك بصحة نتائج التوجيهي
تم نشره الجمعة 17 شباط / فبراير 2012 05:16 مساءً

المدينة نيوز - خاص - تلقت المدينة نيوز عدة اتصالات هاتفية من طلاب ثانوية عامة واولياء امور من عدة محافظات في المملكة يحتجون فيها على نتائج الثانوية العامة التي اعلنت الجمعة .
ويقول المتصلون انهم قد فوجئوا بنتائج ابنائهم خاصة وان بعضهم كان يتوقع ان يكون من الاوائل ليفاجأ بانه رسب في اكثر من مادة رغم ثقته باجابته على اسئلتها
كما تساءل المتصلون عن سر المعدلات المرتفعة للبعض ممن كان مستواهم متدنيا في السنوات السابقة.
وركز المتصلون على مادتي اللغة العربية والثقافة الاسلامية حيث رسب في هاتين المادتين العديد من الطلاب رغم قناعتهم بالاجابة الصحيحة عليهما.
وقالت مواطنة من بلدة فنوش لواء دير علا ان ابنها قد تفاجأ برسوبه باربعة مواد رغم انه كان متأكدا من اجاباته الصحيحة بعد مقارنتها بعد كل امتحان.
كما اكد مواطن اخر من منطقة لواء عين الباشا ان ما اشيع حول قيام معلمي المدارس الخاصة بتصحيح اوراق اجابات الثانوية العامة قد افقد الطلبة الثقة بعملية التصحيح برمتها اذ اشيع ان معلمي صفوف السابع والثامن هم من قاموا بعملية التصحيح.
داعيا وزارة التربية الى اعادة التصحيح مرة اخرى وتسهيل عملية الاعتراض على الاجابات والنتائج من خلال المديريات وليس من خلال مركز الوزارة في العاصمة عمان
ويتندر البعض باسماء حالات كانت متأكدة من رسوبها وعدم مبالاتها بالامتحان بانها حصلت على معدلات تفوق الثمانين والتسعين.
ويقول المتصلون انهم قد فوجئوا بنتائج ابنائهم خاصة وان بعضهم كان يتوقع ان يكون من الاوائل ليفاجأ بانه رسب في اكثر من مادة رغم ثقته باجابته على اسئلتها
كما تساءل المتصلون عن سر المعدلات المرتفعة للبعض ممن كان مستواهم متدنيا في السنوات السابقة.
وركز المتصلون على مادتي اللغة العربية والثقافة الاسلامية حيث رسب في هاتين المادتين العديد من الطلاب رغم قناعتهم بالاجابة الصحيحة عليهما.
وقالت مواطنة من بلدة فنوش لواء دير علا ان ابنها قد تفاجأ برسوبه باربعة مواد رغم انه كان متأكدا من اجاباته الصحيحة بعد مقارنتها بعد كل امتحان.
كما اكد مواطن اخر من منطقة لواء عين الباشا ان ما اشيع حول قيام معلمي المدارس الخاصة بتصحيح اوراق اجابات الثانوية العامة قد افقد الطلبة الثقة بعملية التصحيح برمتها اذ اشيع ان معلمي صفوف السابع والثامن هم من قاموا بعملية التصحيح.
داعيا وزارة التربية الى اعادة التصحيح مرة اخرى وتسهيل عملية الاعتراض على الاجابات والنتائج من خلال المديريات وليس من خلال مركز الوزارة في العاصمة عمان
ويتندر البعض باسماء حالات كانت متأكدة من رسوبها وعدم مبالاتها بالامتحان بانها حصلت على معدلات تفوق الثمانين والتسعين.