التعرية هي " الحل "
تم نشره الإثنين 16 تمّوز / يوليو 2012 12:46 صباحاً
ماجد القرعان
في مواسم الحركات التي شهدها الاردن منذ بداية ما سمي ب " الربيع العربي" والتي لا ننكر ان الاردنيون الشرفاء ممن ماسوا هذا الحق الدستوري قد سجلوا سبقا عربيا في خطوات الاصلاح الذي ننشد بعيدا عن البهتان واسالة الدماء واثارة الفتن لا بل كانوا وما زالوا مصرين على تحقيق الاصلاح من دون ان تنزف قطرة دم واحدة .
الملفت للنظر هم فئة المنظرين الذين لا يعجبهم العجب وفئات الاستقواء والابتزاز والاجندات الخاصة المدفوعة الأجر الذي سارعوا الى ان يركبوا موج الحراكات السلمية بغية تحقيق اهداف وغايات ثبت بالوجه القاطع انها بعيدة كل البعد عن الهم الوطن والاصلاح الذي نريد .
واما الشعرة التي توشك ان تقصم ظهر البعير فتتمثل في موقف قوى سياسية بعينها من موضوع الانتخابات النيابية " قانونها وموعدها" حيث اصرار على تعطيل هذا التوجه الذي هو من وجهة الساسة المخضرمين الحل المناسب في هذه المرحلة ليخرج الاردن من الأزمة بصورة تضمن اعادة ترتيب الأوراق بما يخدم الصالح العام .
الملفت للنظر هم فئة المنظرين الذين لا يعجبهم العجب وفئات الاستقواء والابتزاز والاجندات الخاصة المدفوعة الأجر الذي سارعوا الى ان يركبوا موج الحراكات السلمية بغية تحقيق اهداف وغايات ثبت بالوجه القاطع انها بعيدة كل البعد عن الهم الوطن والاصلاح الذي نريد .
واما الشعرة التي توشك ان تقصم ظهر البعير فتتمثل في موقف قوى سياسية بعينها من موضوع الانتخابات النيابية " قانونها وموعدها" حيث اصرار على تعطيل هذا التوجه الذي هو من وجهة الساسة المخضرمين الحل المناسب في هذه المرحلة ليخرج الاردن من الأزمة بصورة تضمن اعادة ترتيب الأوراق بما يخدم الصالح العام .